

-
رابعا : الرد على ما اورده خالد بلكين من مقطع للقس دانيال شمعون حول القراءة السريانية لسرة العاديات .
اورد خالد بلكين مقطعا للقس دانيال شمعون و هو يعيد قراءة سورة العاديات حسب "قراءة سريانية" جمع فيها بين اسلوب التخمين و مغالطة المصادرة على المطلوب مع اهمال الادلة الواضحة من التراث الاسلامي الشفهي و من المخطوطات !!
وقد اقترح قراءة اخرى لسورة العاديات بناءا على فرضية " القران السرياني " المهترئة و هي :
و الناديات صيحا
فالموريات قدحا
فالمعيرات صيحا
فاوترا به نقعا
ففسطن به جمعا
و للرد على مثل هذا الهراء نقول :
1. اننا قد رددنا على مسالة التنقيط في الاعلى و اثبتنا ان قراءة المصاحف العثمانية هي ثباتة بالاسناد الصحيح و موافقة للرسم و موافقة للعربية و لو بوجه .
2. ان تراث القراءات العثمانية نجده حاضرا في المخطوطات العثمانية (مخطوطات ما بعد النسخ العثماني) و بقوة بحيث صارت القراءة العثمانية في المخطوطات هي الاساس و ما يخالفها هو الاستثناء الذي يعد غالبا ناتج عن اخطاء وقد عد بعض النقاد ان قراءة المصاحف العثمانية تمثل افضل تمثيل للقراءة النبوية .
نقرا من بحث الدكتور بيهنام صديقي و اوي بريغمان المسمى The Codex of a Companion of the Prophet and the Quran of the Prophet الصفحة 364- 365
Our knowledge of these fundamentals does not depend on uncritical
acceptance of reports of individuals (āt̠ār). For the first piece of our knowledge, that it was ʿUtmān who established the standard version, one may note two arguments, one inspired by a passing observation of Hossein Modarressi about the collective memory of the early communities, and the other inspired by recent studies of Michael Cook and others that have shown the reliability of the qirāʾāt literature. For the second proposition, that the skeletal-morphemic ʿUtmānic text was what the sources say it was, I refer to Cook’s findings. To these arguments may be added the circumstantial corroboration to be offered by the present essay: textual analysis indicates that the ʿUtmānic text ̠ preserves the Prophetic prototype better than C-1, and yet the lower writing is older than AD 656, probably belonging to the fifteen years after the Prophet’s death. Therefore, the ʿUtmānic wording is older than that of another codex already from the era of the Companions.
و نقرا من صفحة 367 :
If the qirāʾāt literature is substantially credible with regard to minutiae, that is all the more reason to accept the historicity of the broad framework it takes for granted. To give a whimsical yet apt analogy, imagine a person who alleges that there is an eight-hundred-pound gorilla in a room. It is unreasonable to say that his claims are substantially right about fine features of the primate—the color of its fur, the sizes of its toes, etc.—but wrong about its very existence. A dogmatic skeptic could devise a scenario where this could happen, but it would not be the natural conclusion. By the same token, the most natural way to explain why the qirāʾāt genre is accurate in many of its particulars is to accept the truth of its core assumption that the standard textual tradition goes back to ʿUtmān. For instance, it is hard to imagine that ̠ people could remember accurately the archetypal regional codices at the level of individual words, as Cook has shown, but get wrong the name of the caliph who disseminated those codices. It would be as if tradition preserved accurately all the minutiae of the Battle of the Bulge from WWII but projected the event back to WWI.
ينقل بيهنام بعد ذلك شهادة الدكتور كوك حول موثوقية تراث القراءات و كيف تتوافق قراءة كل مصر مع المخطوطات المنسوبة للامصار و ذلك بالاخذ بعين الاعتبار عدد المخطوطات و توافق مخطوطة كل مصر مع بعضها و اختلاف مخطوطات الامصار مع بعضها حسب مواضع اختلاف القراءات العشرة .
مثل هذه الالية يستحيل ان تكون نتاج صدفة او نتاج تحريف متعمد لاعادة قراءة القران سواءا كان ذلك يتعلق بالرسم او الفرش فما بالك بما اقترحه لوكنسنبرغ حيث اقترح قراءة مخالفة للفرش في مواضع و للرسم في مواضع (الناديات و اوترا !!)
نقرا من نفس المصدر السابق الصفحة 368
((Cook’s investigation of the list of skeletal-morphemic variations which, according to early scholars, distinguished the ʿUtmānic codices, allowed him ̠ to reconstruct the genetic relationships between and among the codices. The variations among the cities follow strikingly regular patterns. For example, the codex of Medina has no variant that is unique to it. Some variants belong uniquely to it and Syria, and others uniquely to it and Basra. But it never ̣ agrees with Kūfa against Syria or Basra. ̣ 38 When such patterns are taken into consideration, the upshot is that of the well over 100 conceivable stemmata that could describe which codex was copied from which, only several closely related ones fit the data, and among these some are more probable than others.39 On the one hand, the great regularity of the patterns requires an explanation other than chance, and, on the other hand, it is difficult to explain why the texts fit this very specific set of stemmata if not as a result of having emerged in accordance with one of them. Cook argues convincingly against the possibility that the descriptions of these codices were forged by pointing out that the variants of four cities show no sign of cross-contamination. To create the appearance of non-contamination would have required skills that the scholars did not have, namely knowledge of the logic of stemmata.40 From this, Cook infers that “we have to do with genuine transmissions from an archetype”,41 thus showing the correctness of the reports about the regional codices. The historicity of the received data, in turn, is “a testimony to the continuing accuracy of the transmission of the variants”42 in the qirāʾāt literature. ))
https://bible-quran.com/wp-content/u...p8qLxzb1a3bKtY
3. ان قراءة لوكسنبرغ التي استعان بها القس دانيال شمعون قائمة على التخمين المحض مع اهمال التراث الشفهي و الدليل الاثري من المخطوطات فهي مصادرة على المطلوب و اثبات شيء لمجرد احتمال وجوده !!! و ليت شعري كيف بنى لوكسنبرغ قراءته ليس فقط على تغيير الفرش بل ايضا تغيير الرسم الثابت في كل المخطوطات اذ لا توجد مخطوطة واحدة ذكرت عبارة " و الناديات ، فاوترا" بل كل المخطوطات من صنعاء و تابينغن و باريسينو و طوب قابي و طشقند ذكرت " و العاديات ، فاثرن، " .
4. ان الاعتراض على المعنى لعدم دلالته هو اعتراض قاصر و ذلك انهم انكروا القراءة لنكارة المقروء !! و الحقيقة ان هذه النكارة ناتجة عن قلة علم بلغة العرب و سنضرب مثالا على ذلك اثناء الرد على منذر يونس و قلة علمه باللغة العربية و بالمعنى و السياق العام لسورة العاديات .
5. لم تثبت قراءة (( و العاديات ضبحا فالموريات قدحا فالمغيرات صبحا فاثرن به نقعا فوسطن به جمعا )) من اسانيد القراءات العشر فقط بل نقل اصحاب السنن ايضا قراءة ابن عباس رضي الله عنه و التابعين لها على هذا النحو .
نقرا من تفسير الطبري رحمه الله لسوة العاديات :
(( حدثني محمد بن عمرو, قال: ثنا أبو عاصم, قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء, جميعا عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, في قول الله: ( وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ) قال ابن عباس: هو في القتال.حدثنا هناد, قال: ثنا أبو الأحوص, عن سماك, عن عكرِمة في قوله: ( وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ) قال الخيل.
حدثني يعقوب, قال: ثنا ابن علية, قال: أخبرنا أبو رجاء, قال: سُئل عكرِمة, عن قوله: ( وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ) قال: ألم تر إلى الفرس إذا جرى كيف يضبح؟
حدثني إبراهيم بن سعيد الجوهري, قال: ثنا سفيان, عن ابن جُرَيج, عن عطاء, قال: ليس شيء من الدوابّ يضبح غير الكلب والفرس.
حدثني محمد بن عمرو, قال: ثنا أبو عاصم, قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء, جميعا عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, في قوله الله: ( وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ) قال: الخيل تضبح.
حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة, قوله: ( وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ) قال: هي الخيل, عدت حتى ضبحت.
حدثنا ابن عبد الأعلى, قال: ثنا ابن ثور, عن معمر, عن قتادة, في قوله ( وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ) قال: هي الخيل تعدو حتى تضبح.
حدثنا ابن حميد, قال: ثنا مهران, عن سفيان, عن سعيد, عن قتادة مثل حديث بشر, عن يزيد؛ حدثنا أبو كُرَيب, قال: ثنا وكيع, قال: ثنا سعيد, قال: سمعت سالما يقرأ: ( وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ) قال: هي الخيل عدت ضبحا.
قال: ثنا وكيع, عن واصل, عن عطاء ( وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ) قال: الخيل.
قال: ثنا وكيع, عن سفيان بن عيينة، عن عمرو, عن عطاء, عن ابن عباس, قال: ما ضبحت دابة قط إلا كلب أو فرس.
حُدثت عن الحسين, قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد, قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ) قال: هي الخيل.
حدثني سعيد بن الربيع الرازي. قال: ثنا سفيان بن عيينة, عن عَمْرو, عن عطاء, عن ابن عباس, قال: هي الخيل.
وقال آخرون: هي الإبل.))
خامسا : الرد علي استشهاده بتصحيف حماد الرواية .
استشهد خالد بلكين بقراءة حماد الرواية " و الغاديات صبحا " كما نقلها العسكري في تصحيفات المحدثين و هذا طريف جدا :
1. ان حماد الرواية قرا هذه القراءة بلا سند متصل الي النبي صلى الله عليه وسلم .
2. انها مخالفة لما ثبت لنا من اسانيد القراءات العشر (و التي ترجع الى عمر و عثمان و علي وزيد بن ثابت و ابي بن كعب و ابن مسعود و ابو موسى الاشعري و ابو الدرداء رضي الله عنهم عن النبي صلى الله عليه وسلم ) و ما اتفقت عليه مصاحف الصحابة و ما اجمعوا عليه و ما نقلناه مما اخرجه الطبري رحمه الله عن ابن عباس رضي الله عنه و جماعة من التابعين كعطاء و عكرمة و مجاهد و قتادة و الضحاك و سالم رحمهم الله .
3. انها مخالفة لكل المخطوطات القرانية التي جاءت فيها القراءة موافقة لما عندنا (و العاديات ضبحا)
4. ان العسكري ذكر هذا الخبر تحت "باب ما روى أنهم صحفوا فيه من القرآن "فهو يذكر الخبر على اساس انه خطا و تصحيف من حماد ويدل على ذلك انه نقل اخبارا اخري من هذا الباب و منها :
((وحكى لنا ابن الأنباري أن عثمان بن أبي شيبة قرأ (جعل السقاية في رجل أخيه) [فقيل له: في رحل] فقال: تحت الجيم واحدة. وأخبرنا ابن عمار، حدثنا ابن أبي سعد، حدثني إسماعيل ابن الصلت بن حكيم سمعت عثمان بن أبي شيبة يقرأ: (واتبعوا ما تتلوا الشياطين فقلت: واتبعوا. قال: واتبعوا واتبعوا واحد. وأخبرنا ابن عمار، حدثنا ابن أبي سعد، [حدثنا محمد ابن يوسف] حدثنا إسماعيل بن محمد بن السبري، سمعت عثمان بن أبي شيبة يقرأ: (فإن لم يصبها وابل فظل)، وقرأ مرة (والخوارج مكلبين). و قال محمد بن يوسف، سمعت محمد بن عثمان الوراق، قال: سمعت عثمان / بن أبي شيبة، يقرأ: (يا أيها المدبر) فقلت: ذهب عقلك، أين المدبر؟ ))
5. ان القصة لا تثبت و ذلك لوجود الابهام في السند وهو الواسطة بين شيخ العسكري و حماد .
نقرا من تصحيفات المحدثين للعسكري باب ما روي انهم صحفو فيه من القران الصفحة 144:
((أخبرنا محمد قال: سمعت من يحكي أن حمادا " الراوية قرأ يوما "، (والغاديات صبحا) ))
6. ان القصة نفسها تشير الى ان هذا كان تصحيفا من حماد و انه لم يكن يحفظ من القران الا ام الكتاب و انه اخطا في ايات اخرى اذ لم يكن ضابطا للقران .
نقرا من نفس المصدر السابق :
((أخبرنا محمد قال: سمعت من يحكي أن حمادا " الراوية قرأ يوما "، (والغاديات صبحا)، وأن بشارا " الأعمى الشاعر سعي به إلى عقبة بن سلم أنه يروي جل أشعار العرب، ولا يحسن من القرآن غير أم الكتاب، فامتحنه عقبة بتكليفه القراءة في المصحف، فصحف فيه عدة آيات منها: (ومن الشجر ومما تغرسون) وقوله: (وما كان استغفار إبراهيم لأبيه الا عن موعدة وعدها أباه) و (ليكون لهم عدوا وحربا) و (ما يجحد بآياتنا الا كل جبار كفور) (بل الذين كفروا في غرة وشقاق) و (وتعززوه وتوقروه) (وهم أحسن أثاثا وزيا) و (عذابي أصيب به من أساء) و (يوم يحمى غليها) و (بادوا حين مناص)، ))
سادسا : الرد على استشهاد خالد بلكين بما قاله منذر يونس .
اختار منذر يونس ان يقرا السورة علي هذه الهيئة :
و الغاديات صبحا
فالموريات قدحا
فآثرن به نفعا
فوسطن (بتشديد السين) جمعا
و اختار خالد بلكين ان يقرا السورة بنفس الطريقة الا انه قرا :
فاثرن به بيعا
اقول : نرد على هذا العبث بنفس الرد الذي رددنا به على القس دانيال شمعون و على استشهاد خالد بلكين بتصحيف حماد الرواية و لا حاجة لنا للتكرار و المضحك هنا ان منذر يونس قال انه "يحاول" ان يثبت ان الاية الثالثة " فالمغيرات صبحا" هي اضافة متاخرة !!!
هكذا يطرح الاثنان الاية مع انها نقلت الينا عن طريق جميع اسانيد القراءات العشرة و هي موجودة في المخطوطات القديمة بلا شك فاين الدليل على انها اضافة متاخرة ؟؟؟ الا ان يكون هذا الاستنتاج دافعه محاولة اسقاط المعنى الذي يريده منذر يونس و خالد بلكين على السورة فهذه مصادرة على المطلوب لا علاقة لها بالبحث و هو ابعد ما يكون عن المنهج العلمي
ثم انكر منذر يونس معنى المفسرين في ارجاع الضمير المتصل " الهاء " في قوله تعالى فاثرن به نقعا الى الوادي الذي هو ساحة المعركة و قال ان هذا من استهتار المفسرين !!
و الرد على هذا :
1. ان ارجاع المكان الى الوادي قول بعض المفسرين لا جلهم و منهم الطبري رحمه الله و لا يلزم ان يخصص المكان بالوادي .
2. ان النقع لا ينحصر معناه في الغبار فقد اورد المفسرون له معان اخرى منها الصوت عند المعركة .
نقرا من تفسير القرطبي رحمه الله :
(( قلت : وقد يكون النقع رفع الصوت ، ومنه حديث عمر حين قيل له : إن النساء قد اجتمعن يبكين على خالد بن الوليد ; فقال : وما على نساء بني المغيرة أن يسفكن من دموعهن وهن جلوس على أبي سليمان ، ما لم يكن نقع ، ولا لقلقة . قال أبو عبيد : يعني بالنقع رفع الصوت ; على هذا رأيت قول الأكثرين من أهل العلم ; ومنه قول لبيد :فمتى ينقع صراخ صادق يحلبوها ذات جرس وزجل
ويروى يحلبوها أيضا . يقول : متى سمعوا صراخا أحلبوا الحرب ، أي جمعوا لها ))
3. ان الاية قد تعني ساحة الحرب بشكل عام او مكان الحرب ايا كان ذلك المكان و ذلك ان لغة العرب تجيز الكناية عما لم يصرح في النص اذا كان ذلك المراد في المعنى وقد ورد هذا في القران في مواضع اخرى و في اشعار العرب
نقرا من تفسير القرطبي رحمه الله :
(( قوله تعالى : فأثرن به نقعا أي غبارا ; يعني الخيل تثير الغبار بشدة العدو في المكان الذي أغارت به . قال عبد الله بن رواحة :
عدمت بنيتي إن لم تروها تثير النقع من كنفي كداء
والكناية في به ترجع إلى المكان أو إلى الموضع الذي تقع فيه الإغارة . وإذا علم المعنى جاز أن يكنى عما لم يجر له ذكر بالتصريح ; كما قال حتى توارت بالحجاب . وقيل : فأثرن به ، أي بالعدو نقعا . وقد تقدم ذكر العدو . وقيل : النقع : ما بين مزدلفة إلى منى ; قاله محمد بن كعب القرظي . وقيل : إنه طريق الوادي ; ولعله يرجع إلى الغبار المثار من هذا الموضع . وفي الصحاح : النقع : الغبار ، والجمع : نقاع . والنقع : محبس الماء ، وكذلك ما اجتمع في البئر منه . وفي الحديث : أنه نهى أن يمنع نقع البئر . والنقع الأرض الحرة الطين يستنقع فيها الماء ; والجمع : نقاع وأنقع ; مثل بحر وبحار وأبحر . ))
يتبع
التعديل الأخير تم بواسطة محمد سني 1989 ; 30-06-2022 الساعة 10:05 PM
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة محمد سني 1989 في المنتدى شبهات حول القران الكريم
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 26-06-2022, 12:11 AM
-
بواسطة محمد سني 1989 في المنتدى شبهات حول القران الكريم
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 20-06-2022, 08:17 PM
-
بواسطة محمد سني 1989 في المنتدى شبهات حول القران الكريم
مشاركات: 13
آخر مشاركة: 31-12-2021, 11:51 PM
-
بواسطة محمد سني 1989 في المنتدى شبهات حول القران الكريم
مشاركات: 12
آخر مشاركة: 24-12-2021, 04:39 AM
-
بواسطة فريد عبد العليم في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 27-02-2010, 02:00 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات