الرد على شبهة عدم إستجابة الدعاء : الطفل ريان كنموذج

[*اسلامي عزي*]

بوركت أخي و أستاذي الحبيب .

اقتباس

ملخص الشبهة التى أثارتها إحدى المنصرات
أن طفل سقط في البئر و ظل حياً خمس أيام و دعى له
كثير من المسلمين ليخرج حيا و لكن الطفل توفاه الله
و للعلم أن بعض النصارى دعوا للطفل أيضا

مِنْ بَابِ ----> جَاوِبِ الْجَاهِلَ حَسَبَ حَمَاقَتِهِ لِئَلاَّ يَكُونَ حَكِيمًا فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ ( أمثال 26 : 5 ) نقول :
مهما بلغ الصُراخ طلباً لمدد وعون المصلوب عنان السّماء فسيُجابهُهُم ربّ الكنيسة بسياسة الآذان الصّمّاء !


نقرأ من صموئيل الأوّل أصحاح 8 ، عدد 18 :




فتصرخون في ذلك اليوم من وجه ملككم الذي اخترتموه لانفسكم فلا يستجيب لكم الرب في ذلك اليوم.




ومن التّفسير المصاحب نقرأ من الموسوعة الكنسية لتفسير العهد القديم : كنيسة مارمرقس بمصر الجديدة :

اقتباس

ع18: ونتيجة لكل ما سبق ومع ازدياد سطوة الملك، ستتذمرون ثم تصرخون مما يوقعه بكم ويزداد صراخكم وسوف يسمع الله، لكنه لن يستجيب لأنكم أنتم الذين اخترتم هذا الملك عوضًا عن الله.

يُمكن الوصول للمصدر بالنّقر هُنا



من صموئيل 2 ، أصحاح 22 ، عدد 42 نقرأ :


يتطلعون فليس مخلص.الى الرب فلا يستجيبهم.





من التفسير المُصاحب نقرأ من ذات الموسوعة الكنسية :

اقتباس

ع42: نظروا إلى اليمين وإلى اليسار بحثًا عمن يخلصهم فلم يجدوا أحدًا، وإذا صرخوا إلى الرب لا يستجيب لهم لأنهم رفضوه فرفضهم.

و لاعزاء للمرجفين !