هل تعدد الزوجات حرام في الكتاب المقدس ؟؟ (مناظرة جديدة)

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

هل تعدد الزوجات حرام في الكتاب المقدس ؟؟ (مناظرة جديدة)

النتائج 1 إلى 10 من 65

الموضوع: هل تعدد الزوجات حرام في الكتاب المقدس ؟؟ (مناظرة جديدة)

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    738
    آخر نشاط
    02-06-2008
    على الساعة
    01:12 AM

    افتراضي

    تعدد الأزواج
    ( المرأة أكثر من زوج )

    استاذي ايوب 2
    احب أن نتحدث قليلا عن تعدد الأزواج في الكتاب المقدس لا أني لا حظت بأن الكتاب المقدس لا يمانع
    من تعدد الأزواج أيضا ً
    والدليل بان المسيح لم يعترض على المرأة السامرية
    التي كانت تملك أكثر من زوج بل على العكس تنبأ
    بهم و اثنت عليه بالنبوة لذلك و النص :

    " قال لها يسوع اذهبي و ادعي زوجك و تعالي الى ههنا* 17 اجابت المراة و قالت ليس لي زوج قال لها يسوع حسنا قلت ليس لي زوج* 18 لانه كان لك خمسة ازواج و الذي لك الان ليس هو زوجك هذا قلت بالصدق* 19 قالت له المراة يا سيد ارى انك نبي*"
    حيث نلاحظ بان المسيح لم ينكر عليها بل اظهر معجزة بحقهم
    التعديل الأخير تم بواسطة mataboy ; 10-10-2006 الساعة 06:45 AM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    المشاركات
    49
    آخر نشاط
    25-09-2007
    على الساعة
    07:18 PM

    افتراضي

    - تعدد الزوجات:

    وما فتئ اعداء الاسلام يشنون الحملات الظالمة على الدين الاسلامي وشريعته الغراء، في صور من النقد اللاذع، والتنديد الرخيص، الكاشف
    عن حقدهم وكيدهم للاسلام.

    فمن ذلك تشنيعهم على الاسلام باباحته تعدد الزوجات، وأنها على زعمهم اضرار بالزوجة وارباك لحياتها.

    وقد جهل الناقدون أو تجاهلوا انّ الاسلام لم يكن المشرع الاول لذلك، فقد شرعته الاديان السماوية والقوانين الوضعية قبل الاسلام بآماد وقرون مديدة.

    «فلا حجر على تعدد الزوجات في شريعة قديمة سبقت قبل التوراة والانجيل، ولا حجر على تعدد الزوجات في التوراة او في الأنجيل، بل هو مباح مأثور عن الأنبياء انفسهم، من عهد ابراهيم الخليل الى عهد الميلاد. ولم يرد في الانجيل نص واحد يحرم ما أباحه العهد القديم للآباء والانبياء، ولمن دونهم من الخاصة والعامة. وما ورد في الانجيل يشير الى الاباحة في جميع الحالات، والاستثناء في حالة واحدة، وهي: حالة الاسقف حين لا يطيق الرهبانية فيقنع بزوجة واحدة اكتفاء بأهون الشرور...

    وقال (وسترمارك) العالم الثقة في تاريخ الزواج: أنّ تعدد الزوجات باعتراف الكنيسة بقي الى القرن السابع عشر، وكان يتكرر كثيراً في الحالات التي لا تحصيها الكنيسة والدولة...

    فالاسلام لم يأت ببدعة فيما أباح من تعدد الزوجات، وإنما الجديد الذي اتى به: أنه اصلح ما أفسدته الفوضى من هذه الاباحة، المطلقة من كل قيد، وانه حسب حساب الضرورات التي لا يغفل عنها الشارع الحكيم، فلم يحرم أمراً قد تدعو اليه الضرورة الحازبة. ويجوز ان تكون اباحته



    خيراً من تحريمه في بعض ظروف الاسرة، او بعض الظروف الاجتماعية العامة»(1).

    إن الذين استنكروا اباحة تعدد الزوجات في التشريع الاسلامي، قد مارسوه فعلاً بطرق الغواية والعلاقات الاثيمة بالخليلات والعشيقات، وتجاهلوا واقعهم السيئ وتحللهم من القيم الأخلاقية، كأنما يحلو لهم ان يتنكبوا النهج السوي المشروع، ويتعسفوا الطرق الموبوءة بالفساد.

    ولو أنهم فكروا وأمعنوا النظر بتجرد وانصاف في حكمة ذلك التشريع الاسلامي، لايقنوا أنه العلاج الوحيد لحل المشاكل والازمات التي قد تنتاب الفرد وتنتاب المجتمع ويصلحها اصلاحاً فريداً لا بديل له ولا محيص عنه.

    أ - المبررات:

    ونستطيع ان نستجلي أهداف الشريعة الاسلامية في تعدد الزوجات على ضوء المبررات التالية:

    1- قد تمرض الزوجة جسمياً أو عقلياً، وتعجز آنذاك عن أداء رسالتها الزوجية، ولاتستطيع تلبية رغبات الزوج، ورعاية الأسرة والابناء، مما يفضي بهم الى القلق والتسيب.

    ولا ريب أنها أزمة خانقة تستدعي العلاج الحاسم الحكيم، وهو

    _____________________

    (1) عن كتاب حقائق الاسلام، للأستاذ العقاد، بتصرف.


    لا يخلو من فروض ثلاثة:

    أ - إما أن يُترك الزوج هملاً يعاني مرارة الحرمان من حقوقه الزوجية، ويغدو عرضة للتردي في مهاوي الرذيلة والاثم، وتترك الاسرة كذلك نهباً للفوضى والتبعثر. وهذا اجحاف بالزوج والاسرة، واهدار لحقوقهما معاً.

    ب - واما ان يتخلص الزوج من زوجته المريضة بالطلاق، والتخلي عنها، ويدعها تقاسي شدائد المرض ووحشة النبذ والانفراد، وهذا ما يأباه الوجدان لمنافاته مبادئ الانسانية وسجايا النبل والوفاء.

    ج - وإما ان يتسرى الزوج على زوجه المريضة، متخذاً زوجة أخرى تلبي رغباته، وتلمّ شعث الاسرة، وتحيط الاولى بحسن الرعاية واللطف، وهذا هو أفضل الحلول واقربها الى الرشد والصواب.

    2 - وقد تكون الزوجة عقيمة محرومة من نعمة النسل والانجاب، فماذا يصنع الزوج والحالة هذه، أيظل محروماً من الابناء يتحرق شوقاً اليهم، وتلهفاً عليهم مستجيباً لغريزة الابوة ووخزها الملح في النفس. فان هو صبر على ذلك الحرمان مؤثراً هوى زوجته على هواه، فذلك نبل وتصحية وايثار. أو يتسرى عليها بأخرى تنجب له أبناءً يملؤن فراغه النفسي، ويكونون له قرة عين وسلوة فؤاد. وهذا هو منطق الفطرة والغريزة الذي لا يحيد عنه الا نفر قليل من الناس.

    3 - والنساء - في الغالب - أوفر عدداً واكثر نفوساً من الرجال، وذلك لأمرين:

    { 425 }

    أ - ان الرجال اكثر تعرضاً لاخطار العمل وأحداث الوفاة من النساء، لممارستهم الاعمال الشاقة الخطيرة، المؤدية الى ذلك، كالمعامل والمناجم والمطافي ونحوها، مما يسبب تلفهم وقلتهم عن النساء.

    اضف الى ذلك، أن الرجال أضعف مناعة من النساء وأكثر اصابة بعدوى الاوبئة والامراض، مما يجعلهم أقل عدداً منهن «ويعزو علماء الحياة ذلك الى ما تتميز به المرأة على الرجل بدنياً. والى ان الامراض كلها تقريباً تهلك من الرجال اكثر مما تهلك من النساء، ولذا فان في الولايات المتحدة في الوقت الحاضر (000،700و7 أرملة)، ويتنبأ مكتب التعداد الامريكي بأن هذه الفئة سيرتفع عددها في امريكا بمعدل مليونين كل 10 سنين.

    وان الدكتورة (ماريون لانجر) العالمة الاجتماعية المتخصصة في استشارات الزواج تقول: ان لدى المجتمع حلّين ممكنين فقط لتغطية النقص المتزايد في الرجال اما تعدد الزوجات، او ايجاد طريقة ما لاطالة اعمار الرجال...» (1).

    ب - الحروب:

    فانها تفني اعداداً ضخمة من الرجال وتسبب هبوط نسبتهم عن النساء هبوطاً مريعاً. فقد كان المصابون في الحرب العالمية الاولى (واحداً وعشرين مليون نسمة) بين قتيل وجريح. وكانت ضحايا الحرب العالمية الثانية (خمسين

    _____________________

    (1) الاسلام والعلم الحديث، عن مجلة المختار (عدد فبراير 1958).



    مليون نسمة).

    وقد أحدث ذلك فراغاً كبيراً في صفوف الرجال وأثار أزمة عالمية تستدعي العلاج الحاسم الناجع.

    أما الأمم الغربية، فقد وقفت ازاء هذه الازمة موقف العاجز الحائر في علاجها وملافاتها... لمنعها تعدد الزوجات، فراحت تعالجه عن طريق الفساد الخلقي، مما دنسها واشاع فيها البغاء وكثرة اللقطاء، وعمتها الفوضى الاخلاقية.

    وأما الاسلام، فقد عالج ذلك علاجاً فذاً فريداً يلائم الفطرَ البشرية، ومقتضيات الظروف والحالات. حيث اباح التعدد وقاية للفرد والمجتمع من تلك المآسي التي عانتها الامم المحرّمة له، «فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع، فان خفتم أن لا تعدلوا فواحدة».

    (النساء:3)

    وحين شرع الاسلام التعدد لم يطلقه ارسالاً وجزافاً، فقد اشترط فيه العدل والمساواة بين الازواج صيانة لحقوق المرأة وكرامتها.

    بيد ان ذلك العدل مشروط في مستلزمات الحياة المادّية، كالمطعم والملبس والمسكن، ونحوها من المآرب الحسّية المتاحة للانسان، والداخلة في نطاق وسعه وقدرته.

    أما النواحي الوجدانية والعاطفية، كالحب والميل النفسي، فانها خارجة عن طوق الانسان، ولا يستطيع العدل فيها والمساواة، لوهنه أزاء سلطانها الآسر، «ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم».

    (النساء: 129)



    وقد يعترض البعض أنّ المرأة الغربية قادرة على ممارسة الاعمال وكسب المعاش، فهي غنية عن الزواج.

    وهم زعم باطل يكذبه واقع الفطرة الانسانية وغرائزها الراسخة في النفس. فحاجة المرأة الى الرجل ليست مقصورة على المآرب المادية فحسب، وانما هي حاجة نفسية ملحة تستكمل به كيانها وتشعر بوجودها كحاجة الرجل اليها على سواء.

    4- ومن مبررات التعدد أنه قد يتصف بعض الرجال بطاقة جنسية عارمة، تتطلب المزيد من التنفيس والافضاء وتستدعي الازواج، فان تيسر له ذلك، وإلا نفّس عن طاقته بالدعارة والفساد، كما حدث ذلك في الامم التي حرمت التعدد المشروع، فابتلت بالتعدد الموبوء من الخليلات والعشيقات.

    التاريخ
    يشهد


    أما في الديانة النصرانية فلم يرد في الأناجيل نص صريح بمنع التعدد ، بل ورد في بعض الرسائل (بولس) مايفيد أن التعدد جائز فقد قال (فعلى الاسقف أن يكون منزهاً عن اللوم ، زوج امرأى واحدة)(3) وقد ثبت تاريخياً أن بين المسيحيين الأقدمين من كانوا يتزوجون أكثر من واحدة ، وفي آباء الكنيسة الأقدمين من له كثير من الزوجات ، وقد كان في أقدم العصور المسيحية من يرى إباحة تعدد الزوجات في أمكنة مخصوصة وأحوال استثنائية ، وإليكم الشواهد على ذلك:

    أ- ذكر الاستاذ عباس محمود العقاد في كتابة المرأة في القرآن الكريم أن (مستر مارك) العالم الثقة في تاريخ الزواج يقول: (إن تعدد الزوجات باعتراف الكنيسة بقي إلى القرن السابع عشر ، وكان يتكرر كثيراً في الحالات التي لاتحصيها الكنيسة والدولة) ويقول هذا العالم : (إن ملوك النصارى كانوا يتزوجون أكثر من واحدة ، فهذا (ديار مات) ملك إيرلندة كان له زوجتان وسريتان ، وكان (لشارلمان) زوجتان وكثير من السراري . وبعد ذلك بزمن كان (فيليب أوفاهيس) و(فريديريك وليام) الثاني البروسي يبرمان عقد الزواج مع اثنتين بموافقة القساوسة اللوثريين: وكان (لوثر) يتكلم في شتى المناسبات عن تعدد الزوجات بغير اعتراضي ، فإنه لم يحرم بأمر من الله ، ولم يكن إبراهيم عليه السلام يحجم عنه إذ كان له زوجتان).

    ب-وذكر العقاد في كذلك في كتابة (المرأة في القرآن الكريم) : ( أن مجلس الفرنكيين بنورمبرج أصدر قرارً يجيز للرجل أن يجمع بين زوجتيين ، وذلك سنه 1560 ميلادية بعد صلح وستفاليا ، وبعد أن تبين النقص في عدد السكان من جراء حروب الثلاثين)، ويقول: (بل ذهبت بعض الطوائف المسيحية إلى إيجاد تعدد الزوجات ، ففي سنة 1531 نادى (اللامعدانيون) في مونستر صراحة : بأن المسيحي ينبغي أن تكون له عدة زوجات ، ويعتبر (المرمون) كما هو معلوم أن تعدد الزوجات نظام إلهي مقدس).

    ج- وقال جرجي زيدان(4) : ( فالنصرانية ليس فيها نص صريح يمنع أتباعها من التزوج بأمرأتين او اكثر ، ولو شاؤوا لكان تعدد الزوجات جائزاً عندهم ، ولكن رؤساءها القدماء وجدوا الاكتفاء بزوجة واحدة أقرب لحفظ نظام العائلة واتحادها ، وكان ذلك شائعاً في الدولة الرومانية ، فلم يعجزهم تأويل آيات الزواج حتى صار التزوج بغير امرأة واحدة حراماً كما هو مشهور)

    د- والمسيحية المعاصرة تعترف بالتعدد في افريقيا السوداء للإفريقيين المسيحيين إلى غير حدود ، فقد ذكر (نورجيه) مؤلف كتاب (الإسلام والنصرانية في أواسط افريقية) هذه الحقيقة في قوله: ( فقد كان هؤلاء المرسلون يقولون: إنه ليسمن السياسة أن نتدخل في شئون الوثنيين الاجتماعية التي وجدناهم عليها ، وليس من الكياسه ان نحرم عليهم التمتع بأزواجهم ماداموا نصارى يدينون بدين المسيح ، بل لا ضرر من ذلك مادامت التوراة وهي الكتاب الذي يجب على المسيحيين أن يجعلوه أساس دينهم يبيح هذا التعدد ، فضلاً عن أن المسيح أقر في ذلك بقوله : ( لاتظنوا أني جئت لأنقض الناموس او الانبياء ماجئت لأنقض بل لأكمل). وأخيراً أعلنت الكنيسة رسمياً السماح للإفريقيين النصارى بتعدد الزوجات إلى غير حد.

    هـ- والشعوب الغربيةالنصرانية وجدة نفسها تجاه زيادة عدد النساء على الرجال –وبخاصة بعد الحربين العالميتين- إزاء مشكلة اجتماعية خطيرة ، لاتزال تتخبط في إيجاد الحل المناسب؛ وقد كان بين الحلول التي برزت إباحة تعدد الزوجات.

    ففي عام 1948م عقد مؤمتر للشباب في (ميونخ) بألمانيا ، وبحث مشكلة زيادة عدد النساء في ألمانيا أضعافاً مضاعفة عن عدد الرجال بعد الحرب ، وقد استعرضت مختلف الحلول لهذه المشكلة ، وكانت النتيجة أن أقرت اللجنة توصية المؤتمر بالمطالبة بإباحة تعدد الزوجات لحل المشكلة.

    وفي عام 1949م ، تقدم أهالي (بون) عاصمة ألمانيا الاتحادية بطلب إلى السلطات المختصة ، يطلبون فيه أن ينص في الدستور الألماني على إباحة تعدد الزوجات(5). ونشرت الصحف منذ عشر سنوات تقريباً أن الحكومة الألمانية أرسلت إلى مشيخة الأزهر تطلب منها نظام التعدد في الإسلام ، لأنها تفكر في الاستفادة منه كحد لمشكلة ازدياد النساء ، ثم اتبع ذلك وصول وفد من العلماء الألمان اتصلوا بشيخ الأزهر لهذه الغاية(6)

    (1) عن كتاب (المرأة بين الفقة والقانون) للدكتور مصطفى السباعي رحمه الله ص71

    (2) ص237 في بحث الاسرة.

    (3) رسالة تيموثاوس الأولى الاصحاح 3 العدد 2

    (4) عن كتاب (المرأة بين الفقة والقانون) للسباعي رحمه الله ص74

    (5) عن كتاب (المرأة بين الفقة والقانون) ص57.

    (6) عن كتاب (أحكام الأحوال الشخصية) د.محمد يوسف موسى

    السؤال يطرح نفسه



    -لا يوجد نص صريح يحدد ببطلان تعدد الزوجات
    و لا يوجد حتى اعتراض على ذلك و هذا مهم لانهم يدعون انا العهد الجديد جاء متمم للعهد القديم الذي حلل فيه تعدد الزوجات

    وبعدا عن ذلك وذاك ارى ان لو نطق المسلم كلمه وقال الرجال قوامون عن النساء يقولون لالا هذه اهانه للمرءه
    طب مفيش نص يمنع التعدد كمان تقدر المرءه تتعدد في الازواج اعتقد كده مضلمنهاش

هل تعدد الزوجات حرام في الكتاب المقدس ؟؟ (مناظرة جديدة)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. تعدد الزوجات فب البايبل
    بواسطة ismael-y في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 24-12-2009, 04:39 PM
  2. تعدد الزوجات
    بواسطة السيف البتار في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 30-11-2009, 01:54 PM
  3. (الشبهة حول تعدد الزوجات )
    بواسطة سفيرالكلمة* في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 25-03-2007, 03:05 AM
  4. هل حرم دين المسيحيين تعدد الزوجات ؟
    بواسطة ismael-y في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 30-10-2006, 07:51 PM
  5. تعدد الزوجات قبل الإسلام
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول المرأة في الإسلام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 19-11-2005, 10:02 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

هل تعدد الزوجات حرام في الكتاب المقدس ؟؟ (مناظرة جديدة)

هل تعدد الزوجات حرام في الكتاب المقدس ؟؟ (مناظرة جديدة)