تلخيصاً لما سبق :
الخروف* مولكا لا زال مُصرّاً - معتمدا على التّدليس و الكذب -على كون الكنيسة تسمح و تقبل بإستمرار الزواج المسيحي المختلط حتّى ولو تمّ ( إيمان ) أحد الطرفين بعد الزواج .
النصوص الكتابية ( من العهدين ) و كذلك التفاسير المسيحية الأصيلة المُعتبرة تمنع جملة و تفصيلاً أي شركة في إطار الزواج بين المسيحي / المسيحية و المخالف له/لها في الإيمان و العقيدة ، ليس هذا وحسب العقيدة المسيحية تأمر برمي الزوجة غير المسيحية و أولادها إلى الشارع رمية الجردل و لكم في سفر عزرا أصحاح 10 عدد 1-4 مجموعة عِبَر !
من شرح الكتاب المقدس - الموسوعة الكنسية لتفسير العهد الجديد: كنيسة مارمرقس بمصر الجديدة نقرأ :
اقتباسإذا أمكن للطرفين المؤمن وغير المؤمن أن يعيشا في سلام، فلا يجب على المؤمن أن يفترق عن غير المؤمن لأنه قد يكون في حياتهما معًا فرصة مواتية لأن يخلص المؤمن غير المؤمن ويجذبه إلى الإيمان.
هذا التصريح الذي منحه بولس الرسول للمؤمنين في بداية انتشار الإيمان، قد مُنِحَ في ظروف خاصة كانت قائمة وقتئذ، ولكنها ليست للتطبيق في الوقت الحالي وبعد انتشار الإيمان، فالكنيسة لا تصرح بزواج مؤمن بآخر غير مؤمن عملًا بقول الكتاب: "لا تكونوا تحت نير واحد مع غير المؤمنين" (2كو6: 14). ويرينا ذلك عمق الرباط الزوجى.
ولكنها ليست للتطبيق في الوقت الحالي
ولكنها ليست للتطبيق في الوقت الحالي
ولكنها ليست للتطبيق في الوقت الحالي
ولكنها ليست للتطبيق في الوقت الحالي
https://st-takla.org/bible/commentar...ter-07.html#12
بإصراره على كذبه ودجله هذا يكون المرشوم قد جدّف على روح المسيحيين القُدُس و بذلك يكون مستحقا للرّمي في بحيرة الكبريت و النار المسيحية الموعودة !
"وَلكِنْ مَنْ جَدَّفَ عَلَى الرُّوحِ الْقُدُسِ فَلَيْسَ لَهُ مَغْفِرَةٌ إِلَى الأَبَدِ، بَلْ هُوَ مُسْتَوْجِبٌ دَيْنُونَةً أَبَدِيَّةً»." (مر 3: 29)
يُتبع ...
---------------------------------------
*(يو 10: 27): خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني
المفضلات