موضوعك ده عُرِض أمام أنظار لصوص الأديان و قطاع طرق الشريعة بالزريبة العربية .
لا تتصوّر دكتورنا و أخونا الحبيب مدى الرّعب الذي تملّكهم جرّاء الصّدمة لذلك سارع الجُبناء بالحذف مخافة أن يستفيق باقي المغيّبين .
كاميراتنا الخفيّة كانت كالعادة في الموعد وقد وثّقت هُروب المنصّرين كهنة المعبد المُخزي ، المهين .
التوثيق هُنا
دمتَ متألقاً ، سالماً ، معافى أخي الحبيب .![]()
المفضلات