خادم رسول الله
الكنيسة الكاثوليكية و طريق الجرذان !
اللهم صل و سلم وزد و بارك على الحبيب المصطفى سيّدنا محمد ،
فضيحة كنَسية جديدة خلال الحرب العالمية الثانية ،
الكنيسة الكاثوليكية استغلت دير SAMOS الإسباني كمخبأ ضمن إطار ما سُمّي بــ " طريق الجرذان " و الذي سهّلت من خلاله هروب مُجرمي الحرب النازيين إلى أمريكا اللاّتينية عبر تزويدهم بهويات و جوازات سفر مزوّرة بعد إعادة تعميدهم !
التوثيق ابتداء من التوقيت [ 16 : 05 ]
مشاهدة ممتعة .
https://vimeo.com/156908570
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
خادم رسول الله
موضوع ذو صلة :
الكنيسة تسهل هروب مجرمي الحرب النازيين !!
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
خادم رسول الله
هذه الحقيقة الصادمة مدعّمة بشهادة أحد قسس دير SAMOS ( الصورة أدناه ) المتكلمين بإرشاد و إلهام و توجيه من روح المسيحيين القُدُس !اقتباسفضيحة كنَسية جديدة خلال الحرب العالمية الثانية ،
الكنيسة الكاثوليكية استغلت دير SAMOS الإسباني كمخبأ ضمن إطار ما سُمّي بــ " طريق الجرذان " و الذي سهّلت من خلاله هروب مُجرمي الحرب النازيين إلى أمريكا اللاّتينية عبر تزويدهم بهويات و جوازات سفر مزوّرة بعد إعادة تعميدهم !
ملاخي 2 : 7
لأَنَّ شَفَتَيِ الْكَاهِنِ تَحْفَظَانِ مَعْرِفَةً، وَمِنْ فَمِهِ يَطْلُبُونَ الشَّرِيعَةَ، لأَنَّهُ رَسُولُ رَبِّ الْجُنُودِ.
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
خادم رسول الله
نقرأ في مقال للقسم الإنجليزي لموقع دويتشه - فيله :
طريق الجرذان ، ما مدى معرفة الفاتيكان بالطرق التي سلكها النّازيون للهروب ؟؟؟اقتباسThe ratlines: What did the Vatican know about Nazi escape routes?
اقتباسAfter World War II, thousands of Nazis fled to South America along so-called ratlines — often with the help of Catholic clergy. The Vatican is now opening its archives from the time. Will it be a moment of truth?
سُجّل بعد نهاية الحرب العالمية الثانية هروب آلاف من النّازيين نحو أمريكا الجنوبية عبر الطّريق المُسمّاة " طريق الجرذان " وذلك بمساعدة رجال الإيكليروس الكاثوليك .
الفاتيكان فتح أرشيف تلك الحقبة ، فهل دقّت ساعة الحقيقة ؟؟؟
في سنة 1948 ، ثلاث سنوات فقط بعد نهاية الحرب العالمية الثانية سُجّل هروب أحد مجرمي الحرب النّازيين من سجن Linz بالنّمسا .اقتباس
In 1948, just three years after the end of World War II, a leading Nazi war criminal managed to escape from a prison in Linz, Austria.
Franz Stangl مسؤول عن أحد معسكرات الإعتقال و إبادة مليون يهودي شق طريقه إلى الفاتيكان .اقتباس
Franz Stangl, a former SS-Hauptsturmführer and commander of the Sobibor and Treblinka extermination camps, was responsible for the deaths of almost 1 million Jews. Via Graz, Merano and Florence, he made his way to Rome and — most importantly for him — to the Vatican.
اقتباس
In Rome, Bishop Alois Hudal, a fellow Austrian, greeted him with the words: "You must be Franz Stangl — I've been expecting you." He then handed Stangl forged documents that allowed the Nazi war criminal to travel to Syria, where his family eventually joined him. In 1951, the Stangl family emigrated to Brazil. The man who perfected mass murder in the concentration camps spent years assembling cars at a Volkswagen plant near Sao Paulo.
في روما ( الفاتيكان ) حيّاه مواطنه النمساوي المونسينيور Alois Hudal بهذه الكلمات : " اعتقد انك السيد Franz Stangl ، لقد كنتُ في انتظارك ! " ،،
بعد ذلك قدّم إليه وثائق السفر التي مكنت مجرم الحرب النازي من الهرب إلى سوريا حيث إلتحقت به عائلته هناك وفي سنة 1951 هاجرت عائلة النّازيّ إلى البرازيل الذي اشتغل بمصنع سيارات الفولكسفاكن قرب ساو باولو.
لمراجعة المقال كاملاً من المصدر يُرجى النّقر هُنا
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
خادم رسول الله
صورة المقال بالمرفقات لمزيد من التوثيق ،
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
خادم رسول الله
اقتباسفضيحة كنَسية جديدة خلال الحرب العالمية الثانية ،
الكنيسة الكاثوليكية استغلت دير SAMOS الإسباني كمخبأ ضمن إطار ما سُمّي بــ " طريق الجرذان " و الذي سهّلت من خلاله هروب مُجرمي الحرب النازيين إلى أمريكا اللاّتينية عبر تزويدهم بهويات و جوازات سفر مزوّرة بعد إعادة تعميدهم !
أدناه هويّة مزورة للنّازي الدّمويّ أدولف آيشمان ( الصورة أعلاه ) الهارب إلى الأرجنتين و الذي قبض عليه الموساد الإسرائيلي ونقله إلى فلسطين المحتلة حيث حوكم و أُعدم هناك .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات