ملحوظة:

في كتاب حجة الله على العالمين للشيخ يوسف النبهاني، أكثر من ألف دليل من دلائل النبوة، من معجزاته وإخباره بغيبيات.. لو أضفنا إليه ما لم يكن في عصره من إعجاز طبي وعلمي وغيره، لأصبحت ألفي دليل..

المقصد أن أدلة نبوة نبينا صلى الله عليه وسلم ليست متوقفة على هذه البشارة..

فإذا كانت غير صحيحة فلن تؤثر على أي شيء، وليس في ذلك أي دليل على عدم نبوة نبينا صلى الله عليه وسلم.

وإن استطعنا إثباتها فعلى كل النصارى في العالم أن يدخلوا في الإسلام بسرعة قبل أن يفجأهم الموت بكورونا أو بغيره فيخلدوا في نار جهنم..