تاسعا : الرد على ترقيعه بخصوص شجرة التين وبيان الجهالة الكبيرة بكتابه !! .

قام المنصر بالتشريق و التغريب كما سترون ادناه

اقتباس
]أقتباس كتابي

• 30. وَحِينَئِذٍ تَظْهَرُ عَلاَمَةُ ابْنِ الإِنْسَانِ فِي السَّمَاءِ. وَحِينَئِذٍ تَنُوحُ جَمِيعُ قَبَائِلِ الأَرْضِ وَيُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ آتِياً عَلَى سَحَابِ السَّمَاءِ بِقُوَّةٍ وَمَجْدٍ كَثِيرٍ.
• 31. فَيُرْسِلُ مَلاَئِكَتَهُ بِبُوقٍ عَظِيمِ الصَّوْتِ فَيَجْمَعُونَ مُخْتَارِيهِ مِنَ الأَرْبَعِ الرِّيَاحِ مِنْ أَقْصَاءِ السَّمَاوَاتِ إِلَى أَقْصَائِهَا.
• 32. فَمِنْ شَجَرَةِ التِّينِ تَعَلَّمُوا الْمَثَلَ: مَتَى صَارَ غُصْنُهَا رَخْصاً وَأَخْرَجَتْ أَوْرَاقَهَا تَعْلَمُونَ أَنَّ الصَّيْفَ قَرِيبٌ.

... المسيح نفسه انهى هذه القصه ببساطه ...والمسيح نفسه ايضا وضح لماذا كان هذا المثل

أقتباس كتابي
• 8. فَاصْنَعُوا أَثْمَاراً تَلِيقُ بِالتَّوْبَةِ.
• 9. وَلاَ تَفْتَكِرُوا أَنْ تَقُولُوا فِي أَنْفُسِكُمْ: لَنَا إِبْراهِيمُ أَباً. لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ اللَّهَ قَادِرٌ أَنْ يُقِيمَ مِنْ هَذِهِ الْحِجَارَةِ أَوْلاَداً لِإِبْراهِيمَ.
• 10. وَالآنَ قَدْ وُضِعَتِ الْفَأْسُ عَلَى أَصْلِ الشَّجَرِ فَكُلُّ شَجَرَةٍ لاَ تَصْنَعُ ثَمَراً جَيِّداً تُقْطَعُ وَتُلْقَى فِي النَّارِ.
و الحق انني لم اساله عن سبب لعنه لشجرة التين فهذا لا يهمني انما احتججت عليه بوقوع فعل اللعن منه و هذا ما تحاشى الاجابة عليه لانه يلزمه و يظن انه ببيان السبب يخدع القراء و كانه فعل شيئا ففي الحقيقة هو لم يفعل غير انه فسر الماء بعد الجهد بالماء !!!

واما التفاسير المسيحية فهي تتكلم عن وقوع هذا اللعن على حقيقته و جفاف شجرة التين بسبب اللعن ليظهر المسيح لهم لاهوته (حسب كلام المفسرين )

نقرا من التفسير المسيحي القديم للكتاب المقدس - العهد الجديد 2 - الإنجيل كما دونه مرقس - الأب الدكتور ميشال نجم الصفحة 234



اما الجهالة الفظيعة لهذا الشخص بكتابه و الذي يبين انه يهرف بما لا يعرف و يرقع لا اقل و لا اكثر هو قوله

اقتباس

المسيح نفسه حذر من اى انبياء تاتى بعده ومن يدعى ذلك فهو كذاب وكله من خلال المثل بتاع الشجرة
المفروض : من اي نبي ياتي بعده هذا اولا

وثانيا يا جهبذ هل سبق لك ان قرات هذا النص :

نقرا من سفر اعمال الرسل الاصحاح 11
27وفي تِلكَ الأيّامِ، نَزَلَ بَعضُ الأنبـياءِ مِنْ أُورُشليمَ إلى أنطاكيةَ. 28فقامَ أحدُهُم واَسمُهُ أغابوسُ وتَــنَــبّأَ بِوَحيٍ مِنَ الرّوحِ أنّ مَجاعَةً عَظيمةً ستَعُمّ الأرضَ كُلّها، وهيَ التي حَدَثَت في أيّامِ القَيصرِ كُلوديوسَ. 29فعَزَمَ التلاميذُ أن يُرسِلوا، كُلّ واحدٍ وقُدرَتُهُ، مَعونةً إلى الإخوةِ المُقيمينَ في اليَهودِيّةِ. 30وفَعَلوا ذلِكَ، فأرسَلوا مَعوناتِهِم إلى شُيوخِ الكنيسَةِ معَ بَرنابا وشاوُلَ

و نقرا من قاموس الكتاب المقدس :
((ربما كانت الكلمة من أصل عبري معناها "المحبوب". وأغابوس نبي مسيحي كان في أورشليم في عصر الرسل الأول وذهب إلى أنطاكية وتنبأ بجوع عظيم. وقد حدث هذا الجوع في أيام كلوديوس قيصر (أعمال 11: 28) ولما مر بولس بقيصرية في رحلته الأخيرة إلى أورشليم جاء أغابوس من اليهودية وربط يديه ورجليه بمنطقة بولس وحذر الرسول من أنهم سيقيدونه هكذا متى وصل إلى أورشليم (أعمال 21: 10 و11) ويقول التقليد أن أغابوس كان واحدًا من السبعين تلميذًا الذين أرسلهم المسيح (لو 10: 1). ))
https://st-takla.org/Full-Free-Copti...1_A/A_297.html

يتبع