القرآن لم يطلب الأستشهاد بصحف ابراهيم وموسى بل قال أن الفلاح وذكر الله والصلاة ودار الاخرة خير من الدنيا وكل هذا مذكور بصحف ابراهيم وموسى .

ولكن الأسفار الضائعة كانت للاستشهاد بها