إن الأحمق لا يمكن أن تكون له دولة
لانهم لا يملكون الأساس لذلك بل هم عالة على
المجتماعات النصرانية ومحتقرين من قبل النصارى
ولو طردهم المسلمون من ارضنا لما استقبلهم أحد من النصارى ولكنها رحمة الإسلام وخيانة الأقباط
إن الأحمق لا يمكن أن تكون له دولة
لانهم لا يملكون الأساس لذلك بل هم عالة على
المجتماعات النصرانية ومحتقرين من قبل النصارى
ولو طردهم المسلمون من ارضنا لما استقبلهم أحد من النصارى ولكنها رحمة الإسلام وخيانة الأقباط
قال الله تعالى ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴿23﴾ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿24﴾ الأحزاب
إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله.
دار الإفتاء المصرية ترد على شبهات وأباطيل أهل الباطل
( هنا دار الإفتاء)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات