عليه الصلاة و السلام
![]()
![]()
![]()
عليه الصلاة و السلام
![]()
![]()
![]()
صلي الله عليه وسلماقتباسيا راجل صلي على النبي , ده أنا كاتب الموضوع لإضحاك الأخوة بعد صلاة التراويح
و تقبل الله سبحانه وتعالي منا ومنكم أخي الحبيب سعد
اقتباس2- تطبيق الشريعة المسيحية !!!!!!! (أين هذه الشريعة ؟)
لا يوجد قانون للميراث في شريعتهم ويطبقون قانون الميراث الإسلامي
وهذا تحدي لجميع النصاري
أن يضعوا لهم قانونا للميراث بشرط في صفحة واحدة كما في القرآن الكريم ثلاث آيات فقط للميراث
ما يفعله اليهود في غزة وفعله النصاري في والبوسنة والعراق وأفغانستان هو التطبيق الحرفي للكتاب الدموي الذي يقدسه اليهود والنصاري
التدمير الشامل
قتل لأطفال
سفر لعدد - 17فَالآنَ \قْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ \لأَطْفَالِ.
تحطيم رؤوس الأطفال وشق بطون الحوامل
سفر هوشع -
. 16تُجَازَى \لسَّامِرَةُ لأَنَّهَا قَدْ تَمَرَّدَتْ عَلَى إِلَهِهَا. بِـ/لسَّيْفِ يَسْقُطُونَ. تُحَطَّمُ أَطْفَالُهُمْ وَ\لْحَوَامِلُ تُشَقُّ
.......
أقتلوا للهلاك
سفر حزقيال 6اَلشَّيْخَ وَ\لشَّابَّ وَ\لْعَذْرَاءَ وَ\لطِّفْلَ وَ\لنِّسَاءَ. \قْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. »
......
انجيل لوقا -
27أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ \لَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَ\ذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي».
والله انه شيء مضحك
وكيف سيقيمون دولة قبطية في مصر
وهم لا يملكون نظام حياة
فان كان لهم الكتاب المقدس كدستور فهلكوا وهلك الناس معهم .
وعن اي امة يتحدثون
انا معم في هذا واعتقد انهم يتحدثون عن امة الشيطان
هذه الامة التي تمول الارهاب في العالم وتنشر الفاحشة والفسق في أرجاء المعمورة .
والله انهم لا يتحدثون بهذا كله الا لانهم موقنين بان أمة الاسلام جميعها تعمل لاعادة دولة العز والكرامة دولة الاسلام وخير دليلٍ على كل هذا الهجمات المسعورة من هنا وهناك وعلى امة الاسلام .
و الله المستعان
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات