يقول القرآن الكريم فى سورة مريم ( وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا (25) وعليه يمكننا أن نقرر أن ولادته عليه الصلاة والسلام كان فى أشهر الصيف فى موعد نضج ثمار النخيل وليس فى زمهرير ديسمبر وهذا يوافق أيضا ما جاء فى الكتاب المقدس أن الرعاة كانوا يسرحون بغنمهم ليلا ويغنون مستمتعين بنسمات الصيف المنعشة فى الليالى المقمرة