اقتباس
في عام 1971 بدأ الحوار الغير رسمي بين الكاثوليك والارثوذكس، انتهي عام 1988 بتعريف مشترك لطبيعة السيد المسيح بلغة توافق هذا العصر
17 سنة حتى تتفقوا على تعريف مشترك؟!

وجميل موضوع بلغة توافق العصر هذه

ولما كان الأمر هكذا فلماذا لم تقابلوا بابا الفاتيكان عندما حضر في مصر عندكم؟! الرجل قالها صريحة فالإيمان مختلف ... وليس كما تدعي في مجرد اختلاف في التعبير!!!

ويا ترى يا هل ترى هل سيأتي اليوم الذي نرى فيه البروتستانت لا يسفهون معتقداتكم في الطقوس المختلفة أم ماذا!!

هل سيأتي اليوم الذي تجتمعون فيه على كتاب واحد يا رجل أم لا؟

تتكلم وكأن المشكلة كلها في طبيعة يسوع بينكم وبين الكاثوليك وأن الكنيسة كلها في طريقها إلى الوحدة وكأنك توجه خطابا لعوام شعب الكنيسة الغلابة

هيهات هيهات

أما ما تدعيه من كونه نبوءة عن تفرقة شعب الله المختار فهذا عن نهاية العالم يا محترم وراجع الإصحاح من بدايته

2 وَكَثِيرُونَ مِنَ الرَّاقِدِينَ فِي تُرَابِ الأَرْضِ يَسْتَيْقِظُونَ هَؤُلاَءِ إِلَى الْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ وَهَؤُلاَءِ إِلَى الْعَارِ لِلاِزْدِرَاءِ الأَبَدِيِّ.

هللويا

أما كلامك عن الفرق الإسلامية فهذا أخبرنا به المصطفى قبل 1400 عام

37 - ( صحيح )
عن العرباض بن سارية رضي الله عنه قال :
وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة وجلت منها القلوب وذرفت منها العيون فقلنا يا رسول الله كأنها موعظة مودع فأوصنا قال :
أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن تأمر عليكم عبد وإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة
رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه وقال الترمذي حديث حسن صحيح

تحياتي