#من_الكتاب_المقدس4⃣

كل الطوائف المسيحيه ستدخل النار ويتوعدها الله بالعذاب بناء على الكتاب المقدس
لو كان الكتاب المقدس هو كتاب الله ولم تصله ايادي عابثه
فلما اختلف من طائفه مسيحيه لأخرى ،وايهما على الصواب؟
من الذي يسير على الطريق الصحيح فيهم ياترى؟ ⬇️
نسخة الكاثوليك والارثوذوكس 73سفر ، اما البروتوستانت 66سفر

السؤال أيهما كلام الله سبحانه وتعالى ؟؟؟
هناك سبع كتب وهذه الكتب لا يعترف بها البروتوستانت ويقولون هذه الكتب مشكوك فيها وليست كلام الله سبحانه وتعالى، ولكن الكاثوليك يقولون أن هذه الكتب كلام الله وهى وحي من الله سبحانه وتعالى وهي إلهام من الروح القدس.

الآن نجد أن هناك مشكلة عند الفريقين ألا وهي:
أن رؤية يوحنا اللاهوتي 19-22:18 لِأَنِّي أَشْهَدُ لِكُلِّ مَنْ يَسْمَعُ أَقْوَالَ نُبُوَّةِ هَذَا ٱلْكِتَابِ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَزِيدُ عَلَى هَذَا، يَزِيدُ ٱللهُ عَلَيْهِ ٱلضَّرَبَاتِ ٱلْمَكْتُوبَةَ فِي هَذَا ٱلْكِتَابِ • وَإِنْ كَانَ أَحَدٌ يَحْذِفُ مِنْ أَقْوَالِ كِتَابِ هَذِهِ ٱلنُّبُوَّةِ، يَحْذِفُ ٱللهُ نَصِيبَهُ مِنْ سِفْرِ ٱلْحَيَاةِ، وَمِنَ ٱلْمَدِينَةِ ٱلْمُقَدَّسَةِ، وَمِنَ ٱلْمَكْتُوبِ فِي هَذَا ٱلْكِتَابِ.

الآن هناك 7 أسفار زياده فى نسخه الكاثوليك والكتاب المقدس يقول: إن كان أحد يزيد على هذا يزيد الله عليه الضربات المكتوبه فى هذا الكتاب.
السبع أسفار الزياده اضافها الكاثوليك ويعترفون بها، والأرثوذكس يعترفون بها ايضا ويقولون أنها كلام الله سبحانه وتعالى، والكتاب المقدس يقول :لأني أشهد لكل من يسمع أقوال نبوة هذا الكتاب، إن كان أحد يزيد عن هذا يزيد الله عليه الضربات المكتوبه فى هذا الكتاب. وبالتالي فى هذا الحاله الكاثوليك والارثوذكس جزائهم النار لأنهم اضافوا سبع كتب زيادة

اما البروتستانت: وَإِنْ كَانَ أَحَدٌ يَحْذِفُ مِنْ أَقْوَالِ كِتَابِ هَذِهِ ٱلنُّبُوَّةِ، يَحْذِفُ ٱللهُ نَصِيبَهُ مِنْ سِفْرِ ٱلْحَيَاةِ، وَمِنَ ٱلْمَدِينَةِ ٱلْمُقَدَّسَةِ، وَمِنَ ٱلْمَكْتُوبِ فِي هَذَا ٱلْكِتَابِ.

إذن الكاثوليك والارثوذوكس والبروتوستانت داخلين جهنم كلهم وهذا بناء على كلام الكتاب المقدس وليس كلامنا نحن
⬇️
صدق من قال « ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا » (83-5)
وايضا لعنهم الله سبحانه وتعالى فى القرآن الكريم
«إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس فى الكتاب اولئك يلعنهم الله يلعنهم اللاعنون» (159-2)