جزاك الله خيراً أخانا الحبيب إسلامي عزي على اضافاتك القيمة وبارك الله في الأخ أكرم حسن
من المثير للضحك ان هذا المفسر يعترف بأن معبوده سمح واستخدم الشر (الشيطان) ليحقق مقاصده في غواية البشر بمعنى تضليلهم.
وبناء على نص وتفسير هذا العدد يصبح من أسماء المصلوب (المُغوي، أو المُضل)!
كما أنهم لم ينسو فضل الشيطان عليهم في هذا المعتقد المثلث وجعلوه إلهاً يمجدونه بل وجعلوا المصلوب ابنا له!
وقد قرأنا في كتاب الكنيسة أن الشيطان قد اختطف المصلوب وجربه أربعين يوماَ - الشيطان يختبر ويقتاد معبود الكنيسة يا لها من اضحوكه - فأيهما أقوى الخاطف أم المخطوف؟! موضوع ذو صلة (اضغط هنا).
الحمد لله على نعمة الإسلام وما أعظمها من نعمة
المفضلات