فتلك الترجمات القديمة التي أوردت المذبحة على بشاعتها دون تجميل، وعلى النقيض منها نجد في الطبعات الحديثة للكتاب المقدس تغيير كامل للنص لتجميل المذبحة أو محاولة محوها ما يبعد هذا الكتاب عن القداسة أو كونه وحي من الله، عندما قام مترجمي تلك الطبعات الحديثة بتحويل تقطيع البشر بالسكاكين والفؤوس والموارج – النوارج - وحرقهم في أفران الطوب اللبن إلى أن داود عليه السلام فرض عليهم العمل في صناعة السكاكين والفؤوس والمناشير والنوارج والطوب! ما يثير الضحك! على النحو التالي...............