الغريبه يا أخى الحبيب انهم لا يرون أدنى مشكلة فى اتباعهم العادات الوثنية .. فقد طال الحوار بينى وبين احدهم إلى ان وصلنا الى اثبات ان جميع ما هم عليه الان من معتقدات وطقوس وعبادات وعادات واعياد وكل شيئ عندهم له اصول وثنيه ومع ذلك لا يرى اى غضاضه فى ذلك .. حاله غريبه من اللامبالاه لا اعلم كيف وصل اليها .. ؟؟ !!
بخصوص هذا العبارة :-
(( ولما فقد الإنسان الحياة، تجسد المسيح وأعطانا جسده نأكله فنحيا للأبد ))
نأمل فى ان نجد من بين المتابعين من يشرح لنا مفهومه حول تلك النقطة
فهل من مبشر بالملكوت ؟؟
فليتفضل
المفضلات