بداية أختي الفاضلة مريم أجدّد لكِ التهنئة بانضمامك لقافلة الموحّدين و الدّخول تحت عباءة أطهر و أنقى دين -----> الإسلام العظيم .
أسأله تعالى أن يوردك حوض الحبيب المصطفى لتشربي من يديه الشّريفتين شربة هنيئة مريئة لا تظمئين بعدها أبداً .
آمين ياربّ العالمين .
علاقة بهذه النقطة ، إسمحي لي اختي الفاضلة أن أضع بين يديك هذا المقطع للحاخام دانييل لابن و الذي يقول فيه :
( لا مجال للصّدفة ، الأسماء في الكتابات المقدّسة ( التوراة ) لم تأت اعتباطا ، هناك أمّتان سمّاهما الربّ بنفسه ( يضم إسمهما إسم الربّ EL ) : إسرائــيل و إسماعــيل )
معنى الإسم إسماعيل ---> إبتداء من التوقيت 2:14
( معنى الإسم إسماعيل : الله سيسمعه ! المسلمون يُصلّون يوميا أكثر من أية أمّة أخرى ،، 5 مرات في اليوم يُصلّون . طبقا للهويّة و للمَوْرُوث ( الإسم ) الله يسمعهم و هذا شيء إيجابيّ يُعطيهم الأفضلية لأنه لكي يسمع الربّ صلواتك يجب أن تكون على الطّريق السّويّ ، الحقّ. الله يسمعهم بطرق مختلفة !!! )
دمتِ بعزّ الإسلام العظيم .
التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 08-07-2018 الساعة 11:34 PM
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
مبرووووووووووووووووووك يا مريم
ربنا يثبتك على الحق
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
مبروك الف مليون مبروك لك ِ أيتها الأخت الفاضلة مريم نسأل الله العظيم أن يُثبتك على الحق
ويُبعد عنك شياطين الجن والأنس
أحبُ الصالحين ولستُ منهم
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
مبارك اختي الحبيبة مريم
نسال الله ان يثبتنا واياك على الحق
تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين
الحمد لله أن هداك للإسلام فلله الحمد من قبل ومن بعد وله الحمد في الأولى والآخرة
فالإسلام العظيم دين الله في الأولين والآخرين.
قال الحق جل وعلا:
((إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ ...)) (19) آل عمران
((وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ)) (85) آل عمران
اللهم ثبتنا وإياك على الحق
أكثري من تلاوة القرآن الكريم والاستماع إليه
فإنه دواء القلوب والشفاء لما في الصدور.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات