الذين يتكلمون بارشاد من الروح القدس امين

[مايكل اوسو 2]

اولا طبعا زى ما كلنا عارفين ان الروح القدس هو الذى يتكلم فى اى قسيس او الاشخاص المسيحين طيب هيا لنذهب ونرى ايتكلمون فعلا



عمر اخزيا هل كان 42 ام عشرون ام 22 ؟ فى موقع الانبا تكلا يقول



ج: 1- ذكر كاتب سفر الأخبار " كَانَ أَخَزْيَا ابْنَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ" (2أي 22: 2) وقبل هذه الآية بآيتين فقط قال عن يورام أبيه " كَانَ ابْنَ اثْنَتَيْنِ وَثَلاَثِينَ سَنَةً حِينَ مَلَكَ، وَمَلَكَ ثَمَانِيَ سِنِينَ" (2أي 21: 20)، كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في أقسام أخرى. أي أن يورام الأب مات وله من العمر أربعين عامًا، وخلفه في المُلك ابنه أخزيا، فمن المستحيل أن يكون عمر الابن عندما خلف أبيه 42 سنة، أي أن عمره أكبر من عمر أبيه بسنتين..
الحقيقة أن العبرانيين كانوا يستعملون الحروف بدل الأرقام، ويبدو أن هناك تشابهًا بين الحرف الذي يدل على رقم 20، والحرف الذي يدل على رقم 40، فيبدوا أنه حدث لبس على بعض النُساخ فيما جاء في سفر الأخبار، فعوضًا عن 22 كتبوا 42، ويقول "الأستاذ الدكتور وهيب جورجي": "أجمع المفسرون على أن النص الوارد في (2أي 22: 2) نتج عن خطأ في الترجمة أو النقل دون قصد من الكاتب (الناسخ).. لهذا يرفض دارسوا الكتاب المقدَّس الأخذ بالنص الوارد بأخبار الأيام الثاني مكتفين بتأكيد صحة النص الوارد في (2مل 8: 26)" (3). وجاء في هامش الكتاب المقدَّس في الترجمة البيروتية تعليقًا على " كَانَ أَخَزْيَا ابْنَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ سَنَةً" (2أي 22: 2) أنها قرئت في بعض النسخ الأخرى اثنتين وعشرين.

2- يقول " الدكتور القس منيس عبد النور": "اللغتين العبرانية واليونانية القديمتين لم يكن بها الأرقام العربية، فكان العبرانيون يستخدمون الحروف الهجائية بدل الأرقام، وبعض هذه الحروف متشابهة الشكل: فمثلًا حرف الدال والراء في العبرانية متشابهان كل التشابه، والباحث المُخلص يجد أن غلطات كهذه يرجع سببها إلى النسخ، ولا تؤثر البتة في نص الكتاب وتعاليمه. ويمكن النظر إليها كما ينظر إلى ما يقع من الغلطات الكثيرة في وقتنا الحاضر أثناء طباعة الكتب المختلفة، ومهما كثر عدد الغلطات المطبعية في أي كتاب فهذا لا يغير نصه ومدلوله، وعلاوة على هذا لا يلقي أحد مسئولية خطأ كهذا على مؤلف الكتاب"(4)


اى ان الموقع اتفق على ان عمره 22 سنة



اما صاحبنا ومدلسنا الدكتور غالى رياض holy bible

say

ويتضح ان كل النسخ العبرية القديمة والحديثة اتفقت جميعا ان عمر اخزيا حسب سفر اخبار الايام الثاني انه اثنين واربعين سنه (42)Hebrew OT: Aleppo Codexבבןארבעיםושתיםשנהאחזיהובמלכוושנהאחתמלךבירושלםושםאמועתליהובתעמריوصورة المخطوطة اليبوا اي ابن اثنين وأربعين سنة الحقيقة لو العهد القديم كان فيه أي تحريف لكان هذا العدد أولى بالتحريف ولوجدنا بعض المخطوطات او النصوص العبرية غيرت الرقم الى 22 ولكن عدم وجود هذا يؤكد اصالة وعدم تحريف الكتاب المقدس

و ويتضح ان ايضا اللاتينيةالقديمة ونسخة القديس جيروم الاثنين ذكروا بدقه اثنين واربعين

النقطة الثانية المهمة بعد ان تأكدنا ان الرقم الصحيح هو 42 في سفر اخبار الايام فما هو معناها رغم ان عمره الجسدي 22 سنة

12 = 42 سنة وهو نفس الرقم السابق وكما شرحت سابقا ملك اخزيا ابن اخاب أخو يهورام هو سنتين ومتداخل جزء من سنة لبقية سنة اخاب وجزء من سنة لأول سنة ليهورام فلهذا اخاب 22 ويهورام 12 دقيق فيكون 8+22+12=42 صحيح مع ملاحظة ان الحساب الاول الذي يرفضه ويقول ان يهورام ابو اخزيا فترته 8 سنوات وهذا تداخل فهي تساوي 8 سنين حكم عمري فلو رفض يهورام للتداخل فعمري غير متداخل


ولهذا فهو ايضا 42 سنة ويتفق تماما مع السابق

فمن اصدق ؟

[مايكل اوسو 2]

تكملة رد holy bible

فادم كلارك أخطأ لأنه خمن ان قد يكون كتب باختصار حروف. وبخاصة انه لم يكن اكتشفت مخطوطات قمران بعد في زمانه.فالرقم سليم وادلة اصالته كثيرة ولا يوجد دليل على وجود خطأ فيه.





يعنى ادم كلارك عالم اللاهوت اخطا؟

الذى يشهد لة العالم والذى يتكلم بارشاد من الروح القدس

[مايكل اوسو 2]

ويقول ايضا

فأرجو من أي شخص يقول ان 42 خطا نسخي ان يثبت هذا قبل ان يستخدمه كرد. وبخاصة ان العمرين ليسوا مكتوبين كأرقام بل كلمات ولا يوجد أي تشابه في الكلمات لكي يخطئ ناسخ الاخبار ويحولها من عشرين الى أربعين



مع ان موقع الانبا تكلا يقول

الحقيقة أن العبرانيين كانوا يستعملون الحروف بدل الأرقام، ويبدو أن هناك تشابهًا بين الحرف الذي يدل على رقم 20، والحرف الذي يدل على رقم 40، فيبدوا أنه حدث لبس على بعض النُساخ فيما جاء في سفر الأخبار، فعوضًا عن 22 كتبوا 42، ويقول "الأستاذ الدكتور وهيب جورجي": "أجمع المفسرون على أن النص الوارد في (2أي 22: 2) نتج عن خطأ في الترجمة أو النقل دون قصد من الكاتب (الناسخ).. لهذا يرفض دارسوا الكتاب المقدَّس الأخذ بالنص الوارد بأخبار الأيام الثاني مكتفين بتأكيد صحة النص الوارد في (2مل 8: 26)"(3). وجاء في هامش الكتاب المقدَّس في الترجمة البيروتية تعليقًا على " كَانَ أَخَزْيَا ابْنَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ سَنَةً" (2أي 22: 2) أنها قرئت في بعض النسخ الأخرى اثنتين وعشرين.

[*اسلامي عزي*]

اقتباس

ولا طبعا زى ما كلنا عارفين ان الروح القدس هو الذى يتكلم فى اى قسيس

يقول الكتاب :

ملاخي 2: 7

لان شفتي الكاهن تحفظان معرفة ومن فمه يطلبون الشريعة لانه رسول رب الجنود.

اقتباس

فادم كلارك أخطأ لأنه خمن ان قد يكون كتب باختصار حروف. وبخاصة انه لم يكن اكتشفت مخطوطات قمران بعد في زمانه.فالرقم سليم وادلة اصالته كثيرة ولا يوجد دليل على وجود خطأ فيه.

يقول الكتاب :

يوحنا 14 : 26

واما المعزي، الروح القدس، الذي سيرسله الاب باسمي، فهو يعلمكم كل شيء، ويذكركم بكل ما قلته لكم.

ولا عزاء لمتزعمّ أسراب الذّباب الإلكتروني ( الدكتور ) الكذّاب الأشر !!!

[*اسلامي عزي*]

الى كل نصرانى يستشهد بردود Holy_bible_1 إبقى خلى بالك مِن الكذب و التدليس

برجاء الضغط هُنا

[*اسلامي عزي*]

اقتباس

لأَنْ لَسْتُمْ أَنْتُمُ الْمُتَكَلِّمِينَ بَلْ رُوحُ أَبِيكُمُ الَّذِي يَتَكَلَّمُ فِيكُمْ.

يحضرني بالمناسبة هذا التّفسير لوليم ماكدونالد أحببتُ أن أطرحه أمامكم :

اقتباس

لن يحتاج التلاميذ للتدرّب على ما ينبغي قوله أمام المحاكم. فعندما يحين الوقت يعطيهم روح الله حكمة إلهيّة ليجيبوا بطريقة تمجّد المسيح وتُربِك المشتكين عليهم وتُفشِلهم. وينبغي أن نتجنّب في تفسيرنا للآية 19 موقفين متطرّفين. الأول هو الافتراض الساذج بأنّ المؤمن لا يحتاج البتّة لأنْ يحضّر نفسه مسبّقًا للخدمة التي يتولاّها. والثاني هو أنّ هذه الآية ليس لها أيّ صلة بيومنا هذا.فمن اللائق والمحبّذ أن يمكث الخادم أمام الله مصلّيًا ومنتظرًا أن يعطيه الكلمة الملائمة لمناسبة معيّنة. ولكن يصحّ القول أيضًا أنّه في وقت الأزمة يمكن لجميع المؤمنين أن يطالبوا الله بوعده في إعطائهم حكمة ليتكلّموا بإرشادٍ من روح الله وهكذا يكونون ناطقين بروح أبيهم.