اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسيحي حر
ولكن انت لم تفهم ما قلته لذلك تعيد سؤالك
أنتَ الذي لم تستوعب ما كتبتُ لكَ !
رفعتَ تحدّياًً يتيماً في وجوهنا :
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسيحي حر
فهل نجد نص يقول اذهب واسرع واسرق وانهب؟؟لن نجد(ونتحدى)
وكان نتيجته أن ألقمناكَ حجراً أخرسك عن التّعليق أو الردّ :
نكرّر النّداء و الرّجاء :
اقتباس
اقتباس
ممكن الأخ يشرح لينا معنى كلمة "
rob " الواردة في النصّ أدناه :
فهل من مُجيب ؟؟؟
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسيحي حر
توضيح السلب فى الاسلام
يجوز سلب القتيل
صحيح مسلم
1751 حدثنا يحيى بن يحيى التميمي أخبرنا هشيم عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد الأنصاري وكان جليسا لأبي قتادة قال قال أبو قتادة واقتص الحديث وحدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ليث عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال وساق الحديث وحدثنا أبو الطاهر وحرملة واللفظ له أخبرنا عبد الله بن وهب قال سمعت مالك بن أنس يقول حدثني يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فاستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقال ما للناس فقلت أمر الله ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه قال فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست
عزيزنا النصراني بعد أن أفحِم و ألجِمَ لجأ إلى تعليق فشله الذريع على مشجب الإسلاميات و ذلك بالقصّ و اللّصق من موسوعة الشبهات الصّدئة .
لذلك و جب
التنويه و
التنبيه إلى ضرورة التزامه
الحرفيّ بصلب و جوهر الموضوع الأساس :
رسالة القتل والارهاب في الكتاب المقدس
النّصراني حاول عن طريق وضع شبهته اليتيمة الصّدئة - التي نسخها دون إدراك أو فهم - تصوير المسلم ( كحرامي غسيل ) جالس على قارعة الطريق !
إليكَ شرح الحديث يا "جهبذ زمانه " :
اقتباس
يَحكي أبو قَتادةَ رضِي اللهُ عنه في هذا الحديثِ أنَّه خَرَجَ مع رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عام حُنَيْنٍ، وحُنَيْنٌ وادٍ بينَه وبينَ مكَّةَ ثَلاثةُ أَميالٍ، وكان في السَّنةِ الثَّامنةِ، قال: فلمَّا التَقَينا؛ أي: مع العَدُوِّ، كانتْ للمُسلمين جَولَةٌ؛ أي: تَقَدُّمٌ وتَأَخُّرٌ، وعَبَّرَ بذلك احتِرازًا عن لَفظِ الهزيمَةِ، وكانت هذه الجَولَةُ في بعضِ الجَيْشِ لا في رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ومَنْ حَولَه، فرأيتُ رَجلًا مِنَ المُشركينَ علَا رَجلًا مِنَ المسلمين؛ أي: ظَهَرَ عليه وأَشْرَفَ على قَتلِه أو صَرْعِه وجَلَس عليه، فاستَدَرْتُ حتَّى أَتيتُه مِن ورائِه حتَّى ضَربتُه بالسَّيفِ على حَبلِ عاتِقِه؛ وهو عِرقٌ أو عَصَبٌ عِندَ مَوضعِ الرِّداءِ مِنَ العُنُقِ، أو ما بَين العُنُقِ والمَنكِبِ، فأَقبلَ علَيَّ فضَمَّني ضَمَّةً وَجدتُ منها رِيحَ المَوتِ؛ أي: وَجدتُ منه شِدَّةً كشِدَّةِ المَوتِ، ثُمَّ أَدركَه الموتُ فأَرسلَني فَلَحِقْتُ عُمَرَ بنَ الخطَّابِ، فقلتُ: ما بالُ النَّاسِ؟ أي: مُنْهزِمين، قال: أَمْرُ اللهِ؛ أي: أَمرُ اللهِ غالبٌ والعاقبةُ للمُتَّقين، ثُمَّ إنَّ النَّاسَ رَجعوا وجَلَس النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: "مَن قَتَلَ قَتيلًا له عليه بَيِّنةٌ"، أي: عَلامةٌ أو شُهودٌ، "فلَهُ سَلَبُه"، وهو ما على المقتولِ مِن سلاحٍ وغيرِه.
قال أبو قَتادةَ: فقُمتُ فقُلتُ: مَن يَشهَدُ لي؟ أي: بقَتْلِ ذاك الرَّجلِ، ثُمَّ جَلَسَ، ثُمَّ تَكرَّرَ هذا الأمرُ مَرَّتينِ، وفي الأخيرَةِ، قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ما لك يا أبا قَتادَةَ؟ فاقتَصَّ عليه القِصَّةَ، فقال رَجلٌ: صَدَقَ يا رَسولَ اللهِ، وسَلَبُه عِندي فأَرْضِه عنِّي، فقال أبو بكرٍ الصِّدِّيقُ رضِي اللهُ عنه: لا، ها اللهِ، أي: لا واللهِ، إذًا لا يُعتَمَدُ إلى أَسدٍ مِن أُسْدِ اللهِ؛ أي: لا يَقصِدُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى أَسَدٍ مِن أُسْدِ اللهِ؛ أي: إلى رَجلٍ كأنَّه في الشَّجاعَةِ أَسدٌ، يُقاتِلُ عن اللهِ ورَسولِه؛ أي: صَدَرَ قِتالُه عن رضا اللهِ ورَسولِه، يُعطيكَ سَلَبَه؛ أي: سَلَبَ قَتيلِه الَّذي قَتَلَه بغَيرِ طِيبِ نَفسِه منه، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: صَدَقَ أبو بكرٍ، فأَعْطِه.
قال أبو قَتادَةَ: فأَعطانِيه؛ أي: السَّلب، فابتَعْتُ به مِخرفًا؛ أي: اشتَرَيْتُ بُستانًا، في بني سلِمة، وهم بَطنٌ منَ الأنصارِ، يَقولُ أبو قتادةَ: فإنَّه لَأَوَّلُ مالٍ تَأثَّلْتُه في الإسلامِ؛ أي: إنَّ هذا البُستانَ أَوَّلُ مالٍ يَقتَنيه أو يَشتَريه في الإسلامِ.
وفي الحديثِ: بيانُ فَضيلَةِ أبي بَكرٍ رضِي اللهُ عنه؛ حيثُ أَفْتَى في حُضورِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأَقَرَّ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حُكْمَه ورَضيَ به.
وفيه: مَنْقُبةٌ ظاهرَةٌ لأبي قَتادةَ رضِي اللهُ عنه؛ فإنَّه سَمَّاه أَسدًا مِنْ أُسْدِ اللهِ تَعالى يُقاتِلُ عنِ اللهِ ورَسولِه، وصَدَّقَه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وهذه مَنْقُبَةٌ جَليلَةٌ من مَناقِبِه.
إليكَ
السّلب و
النّهب على أصوله :
إرميا 49
31- قوموا اصعَدوا إلى
أُمَّةٍ مُطمَئِنَّةٍ ساكِنةٍ
في أمانٍ، لا أبوابَ لها ولا أقفالَ وسُكَّانُها في عُزلَةٍ.
32-
فتُنهَبُ جِمالُها
نَهبا و
تُسلَبُ مَواشيها الكثيرةُ. وأُبَدِّدُ معَ كُلِّ رِيحٍ أولَئِكَ المَقصوصي الشَّعرِ، وأُنزِلُ بهِمِ النَّكبَةَ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ
يقولُ الرّبُّ.
نرجو من النصراني أن يلتزم بالجدية و ذلك بالتفضّل بتقديم أجوبة لأسئلتنا المطروحة سابقاً :
1- هو حضرتك بتعتبر غنائم الحرب تدخل في إطار السّلب ؟؟؟
كلمة
نعم أو
لا تكفيني كإجابة !
2- لازال سؤالي قائم هل تؤمن بالرب القائل اقتلوا كل ذكر من الاطفال ؟
3- ماهي أسباب الحكم على الحيوانات بالإبادة في العهد القديم .
كُن معافى !
المفضلات