سبحان الله.... ديفيد ايرفنج المؤرخ البريطاني عندما تكلم عن قضيه المحرقه و الهولوكوست قامت الدنيا ولم تقعد.... و تم القبض عليه فى النمسا و احيل للمحاكمه و كان مهددا بالسجن لمدة عشرون عاما, فقط لمجرد ذكره اليهود و اكذوبه المحرقه و اتهم بمعاداه الساميه.... وبالفعل تمت ملاحقة وتغريم كل من شكك بالرواية الصهيونية منهم المفكر روجيه جارودي... و الان ديفيد ايرفنج.... اما ان يتكلم خنزير عن الإسلام و الرسول .... فحدث ولا حرج و تأتى حريه الفكر و التفكير و حريه التعبير

هان الله علينا, فهنا على الله