لكي ندقّ آخر إسفين في تابوت إعتراضات المنصّر و عصابته نورد المزيد من الأدلة على تحريم بولس صانع و مؤسّس المسيحية للختان :
الدّليل الأول :
نقرأ من كتاب : الكهنوت لـِ البابا شنودة الثالث
تحت باب : وصية الختان بين العهدين
اقتباس
إن الله لا يضع وصاياه عبثًا، ولا يتغير في تعليمه.
إن الله لا يضع وصاياه عبثًا، ولا يتغير في تعليمه.
إن الله لا يضع وصاياه عبثًا، ولا يتغير في تعليمه.
إن الله لا يضع وصاياه عبثًا، ولا يتغير في تعليمه.
إن الله لا يضع وصاياه عبثًا، ولا يتغير في تعليمه.
إن الله لا يضع وصاياه عبثًا، ولا يتغير في تعليمه.
إن الله لا يضع وصاياه عبثًا، ولا يتغير في تعليمه.
هل قرأتَ و إستوعبتَ جيّداًً هذه الجملة يا تابع بولس ؟؟؟
فتبطيل الختان الجسدي بالمسيح يدلُّ: أولاً، على إلغاء النظام القديم مع تعلُّقاتهِ. وثانيًا، على حصولنا على مقام جديد في المسيح حيث لا يوجد اعتبار إلى الفرائض الدينية واختلاف الجنسيَّة. فالمسألة لامتحان حالتنا الآن هي: هل صرنا أولاد الله بالإيمان بالمسيح أم لا؟ لأن النسبة الجسدية إلى إبراهيم لا تنفع أحدًا.
الدّليل الثالث :
نقلاً عن موقع التكلا المسيحي :
اقتباس
فوائد الختان (ختان السيد المسيح)
- أطاع الشريعة: (لا 12: 3) لكي يعلمنا حفظ الوصية
2- ليتمم كل بر: رغم أنه اختتن لم يقبله اليهود
3- ليتشبه بأخوته في كل شيء:
4- ليمنح للبشرية الاستعداد للطبيعة الجديدة غير الفاسدة:
5- ليعتمد بنوة من اختتن ويجعل الختان رمزًا للمعمودية إذ جمع الاثنين في شخصه.
المفضلات