إذن أتحفنا عزيزي بنصّ واحد ، مُباشر ، واضح ، صريح على لسان المسيح عليه السلام قال فيه :
'' أنا الله ، لا إله غيري ، فأعبدوني ! '' .
لم ولن تجد عزيزي و لو وقفتَ على شعر رأسكَ !!!
أتساءل في قرارة نفسي ،
لمَ قد ينسب البعض( لإلههم) اللجوء لمثل هكذا طّرق ملتوية ، فيترك بذلك أتباعه فريسة للإستنتاجات و ضرب أخماس في أسداس ؟؟؟؟
أتراه كان يخاف أن يرجمَه اليهودُ مثلاً ؟؟؟
الكلام أدناه هو على عهدة المتنيح شنودة :
هكذا أعلن معبودنا ، الإله الحق عن نفسه صراحة و مباشرة :
(((إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي)))
طه : 14
فهل عجزَ يا تُرى معبودكَ أنْ يأتيَ أمراً مثلهُ ؟؟؟
المفضلات