سلام
اريد ان اسال سؤال من فضلكم واريد ان يجيبني احد عليه .. ارى اننا احيانا نتطاول على عيسى عليه السلام
وانا قد تطاولت عليه من قبل لكن انا لا اقصد انه حقا كان كذلك لكن ما ينسبونه اليه .. وسمعت ان ذلك لا يجوز هل هذا صحيح ؟
سلام
اريد ان اسال سؤال من فضلكم واريد ان يجيبني احد عليه .. ارى اننا احيانا نتطاول على عيسى عليه السلام
وانا قد تطاولت عليه من قبل لكن انا لا اقصد انه حقا كان كذلك لكن ما ينسبونه اليه .. وسمعت ان ذلك لا يجوز هل هذا صحيح ؟
أين الذين هم الرجال إذا دعوا هبوا وإن دوى النفير أغاروا
يا مسلمون ومن سواكم للحمى إن كشرت عن نابها الأخطار
الله أكبر في الحياة نشيدنا نور على درب الكفاح ونار
وعليكم السّلام ورحمة الله تعالى وبركاته .
:- المسيح عليه السّلام و أمّه الطّاهرة الصدّيقة تاج على رأس كل مسلم ومسلمة . هذا أوّلاَ.
:- ماننقله بشأن المسيح عليه السّلام - و الذي تعتبره حضرتك تطاولاً - هو من كتب النّصارى و أقوال آباء الكنيسة وذلكَ من باب إقامة الحُجّة على أتباع معتقد الخشبة . : هذا ثانياً .
:- ناقل الكُفر ليس بكافر . هذا ثالثاً .
يقول الحقّ جلّ و علا :
المائدة : 75
ما الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ
آل عمران: 45
إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ
النساء: 71
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَىٰ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ انتَهُوا خَيْرًا لَّكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا
موضوع ذوصلة :
عقيدة المسلمين في مريم العذراء
تحياتي .
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات