لو أردتَ مُباركة معبودكَ لإبراهيم النبيّ عليه السّلام فستجدها في العدد السابق مباشرة :
تكوين أصحاح 12 :
1- وقال الرب لأبرام: اذهب من أرضك ومن عشيرتك ومن بيت أبيك إلى الأرض التي أريك
2- فأجعلك أمة عظيمة وأباركك وأعظم اسمك، وتكون بركة
يُخيّل لي العدد 3 مكتوب بلغة أخرى غير العربية ؟؟؟؟!!!!
ويبدو لي أيضاً يا أستاذ أنكّ لم تفهم أصلاً القصد من الموضوع ، فمباركة يهوه لإبراهيم النبيّ ليست بالشيء الجديد !
من يُبارك نبي الله إبراهيم عليه السلام معلوم .....> المسلمون !
الأمر لا يحتاج لذكاء خارق لمعرفة ذلك أستاذ لورد ،و الحديث الصحيح أمامكَ .
ضع الشاهد الكتابي الذي يُفيد حرفيا بذلك .
كُن معافى !
المفضلات