لو كان القرآن من تأليف سيدنا محمد لبث فيه همومه و أشجانه

ونحن نراه في عام واحد يفقد أقرب امرأة على قلبه
خديجة وعمه أبا طالب ولا سند له في الحياة غيرهما . . . وفجيعته لا تقدر ومع ذلك لا يأتي ذكر لهما في القرآن ولا كلمة

وأيضًا يموت إبنه إبراهيم ويبكي عليه !! ومع ذلك لا نجد أي كلمة عن أبراهيم


النتيجة:
القرآن معزول تمامًا عن الذات المحمدية