سنّ الزواج المسموح به في اليهودية

[الفضة]

التلمود اليهودي لما شرعن زواج الطفلة في سن الثالثة اعتمد في فتواه على سفر التكوين "الكتاب المقدس" أما النصارى يسيرون سداح مداح على خطى بولس عدو المسيح و عدو الشريعة الذي قال :(رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية 5: 2) هَا أَنَا بُولُسُ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ إِنِ اخْتَتَنْتُمْ لاَ يَنْفَعُكُمُ الْمَسِيحُ شَيْئًا! بينما المسيح اختتن قي اليوم الثامن على ملة ابائه ابراهيم و اسحق و يعقوب و هو القائل :(إنجيل متى 5: 17) «لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.
بينما يقوم من يسمون أنفسهم ب"المسيحيين " ظلما و عدوانا بانتهاك الناموس و السير وفقا لهوى الكذاب الغبي الأشر الذي اقرت رسائله المجامع المسكونية الغبية مثله (رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 11: 1) لَيْتَكُمْ تَحْتَمِلُونَ غَبَاوَتِي قَلِيلاً! بَلْ أَنْتُمْ مُحْتَمِلِيَّ.
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 1: 21) لأَنَّهُ إِذْ كَانَ الْعَالَمُ فِي حِكْمَةِ اللهِ لَمْ يَعْرِفِ اللهَ بِالْحِكْمَةِ، اسْتَحْسَنَ اللهُ أَنْ يُخَلِّصَ الْمُؤْمِنِينَ بِجَهَالَةِ الْكِرَازَةِ.
مما يتناقض تماما مع (سفر الأمثال 14: 9) اَلْجُهَّالُ يَسْتَهْزِئُونَ بِالإِثْمِ، وَبَيْنَ الْمُسْتَقِيمِينَ رِضًى. و مع (سفر ملاخي 3: 6) لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ لاَ أَتَغَيَّرُ فَأَنْتُمْ يَا بَنِي يَعْقُوبَ لَمْ تَفْنُوا.