.
04- (مر2:2)
الترجمة العربية المشتركة و الترجمة اليسوعية (الكاثوليك)
مرقس2
2 فتجَمَّعَ مِنهُم عددٌ كبـيرٌ ملأَ المكانَ حتى عِندَ البابِ، فوَعظَهُم بِكلامِ اللهِ.
.
ترجمة سميث وفاندايك (الأرثوذكس)
مرقس2
2 وللوقت اجتمع كثيرون حتى لم يعد يسع ولا ما حول الباب. فكان يخاطبهم بالكلمة
.
(للوقت) = محور خلاف بين الطائفتان

ملحوظة : ليس من المعقول في تلك الزمان الذي تنعدم فيه وسائل الاتصال يعلم الناس جميعا في لحظة بوجود يسوع في البيت فيجتمع أهل كفرناحوم حالا في البيت .. وليس من المعقول القول أن الناس متفرغة وليس لديهم أعمال أو مصالح تُقضى وجالسين وعلى علم بقدوم يسوع في التو واللحظة ... شوية عقل
.
----------------------
.
05- (مر17:2)
الترجمة العربية المشتركة و الترجمة اليسوعية (الكاثوليك)
مرقس2
17 فسَمِعَ يَسوعُ كلامَهُم، فقالَ لهُم لا يَحتاجُ الأصِحّاءُ إلى طبـيبٍ، بلِ المَرضى. ما جِئتُ لأدعُوَ الصَّالِحينَ، بلِ الخاطِئينَ.
.
ترجمة سميث وفاندايك (الأرثوذكس)
مرقس2
17 فلما سمع يسوع قال لهم: لا يحتاج الأصحاء إلى طبيب بل المرضى. لم آت لأدعو أبرارا بل خطاة إلى التوبة
.
"إلى التوبة" و "أبرارا" = هما محور خلاف بين الطائفتان

لاحظ قوله : {لم آت لأدعو أبرارا} = هذا يؤكد بانك إن كنت تريد أن تكون رجل بارا فلا حاجة لكي تؤمن بألوهية يسوع .. فيسوع يعترف بأنه جاء للخطاة وليس للأبرار .. هذا يعني أن هناك أبرار موجودين بالفعل قبل ظهور يسوع وبدون الإيمان به ، فيسوع ظهر للخطاة فقط … ولو رجعنا للأناجيل سنكتشف بأن هناك أبرار قبل ميلاد يسوع وقبل أن يتم الثلاثون عاما …. فهل سبيل المثال لا الحصر : يوسف النجار كان رجل بارا (متى19:1) ، وايضا سمعان البار (لوقا25:2) .
.
----------------------
.
06- (مر28:2)
الترجمة العربية المشتركة و الترجمة اليسوعية (الكاثوليك)
مرقس2
28 فا‏بنُ الإنسانِ سيِّدُ السَّبتِ أيضًا.
.
ترجمة سميث وفاندايك (الأرثوذكس)
مرقس 2
28 إذا ابن الإنسان هو رب السبت أيضا
.
(سيد السبت) أم (رب السبت) ؟ هما محور خلاف بين الطائفتان
.