إن صدقت فلنفسها وما أظنها كذلك.

عني أظنها أحد ممن يتلاعب بالمسلمين كغيرها ...

وسبق حاورتها بنفسي فما وجدت منها إلا الكبر والإعراض عن الحق.

وعن تجربة: 90 % ممن على الفيس بوك كذابين.