حينما الملاك استاذن من مريم العذراء قبل ان يدخل يسوع ويقرع باب رحمها كما قال السيدالأب سيداروس
ودخل وفرش وقعد وقال لملائكته ولا احد منكم يكلمني الا بعد ثلاثة اشهر ستجدوني امامكم طفل صغير

يسوع الناسوت في حينها كان طفلا رضيعا لا يستطيع التمييز ولا يستطيع التفكير ولا يستطيع الكلام ولا يستطيع المشي

وبما ان الاب لاهوت لم يفارق الناسوت ولا طرفة عين هل يرفض المسيحي فكرة الان الاب كدلك كان يتميز بطفولته مثله مثل الناسوت يسوع

وان الاب لم يستطع التمييز ولا يستطع التفكير ولا يستطع الكلام ولا يستطع المشي