سورة النجم هي التي ردت على هذا الإدعاء التافه :


أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى {53/19} وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى {53/20} أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنثَى {53/21} تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَى {53/22} إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى {53/23}