
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *اسلامي عزي*
نُشر على أحد مواقع الجهل و الضلال وبقلم أحد كهنة المنتديات مقال منقول عن أحد القمامصة يضع من خلاله هذا الأخير في قفص الإتهام كل من دعا إلى عدم جواز تهنئة المسيحيين بأعيادهم!
القمّص أعتبر نهينا عن عدم تهنئة النّصارى شركاء البعض منا في الوطن هو من باب ضيق الأفق والتعصب وعدم الكياسة و اللياقة !
نتحدّى من خلال هذا المنبر المنصّر - وهو بالمناسبة مُتابع جيّد لمنتدانا العزيز - أن يردّ على ماجاء في كتابه المقدّس و أيضاً كتابات قساوسة الكنيسة الذين يتكلمون بإرشاد وتوجيه من الرّوح القدس المتعدّد المواهب .
وذكّــــــــــــــــــر !!!!
يوحنّا الثّانية : 1
10- إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَأْتِيكُمْ، وَلاَ يَجِيءُ بِهذَا التَّعْلِيمِ، فَلاَ تَقْبَلُوهُ فِي الْبَيْتِ، وَلاَ تَقُولُوا لَهُ سَلاَمٌ.
11-لأَنَّ مَنْ يُسَلِّمُ عَلَيْهِ يَشْتَرِكُ فِي أَعْمَالِهِ الشِّرِّيرَةِ.
بقلم المفسّر ناشد حنّا نقرأ :
يا زميل ،
إن رضيتَ الإحتفال - باطلاً - بعيد ميلاد ملك الكون و ربّ الأرباب، فهو جلّ و علا لا يرضى لعباده الكُفر بإتبّاعهم الغير حتى ولو دخلوا جحر الضبّ !
يقول الحقّ جلّ و علا في سورة الزمر آية رقم 7 :
إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ ۖ وَلَا يَرْضَىٰ لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ
ۖ وَلَا يَرْضَىٰ لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ
ۖ وَلَا يَرْضَىٰ لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ
ۖ وَلَا يَرْضَىٰ لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ
المفضلات