حتّى ولو فرضنا جدلاً أنّ موريس بوكاي لم يُسلم ،
هل ذلك سيطعنُ أو ينقص من ديننا العظيم في شيء ؟؟؟
فضلاً لا أمراً ضع لنا إقتباسات بهذه " الإنتقادات المزعومة "
بدوري أنصحك بمراجعة كتابه : القرآن والتوراة والإنجيل والعلم وقراءته قراءة متأنية وبعين مُحايدة موضوعية لا متحيّزة مشككة !
هُنا مثلا ، موريس بوكاي يقصف كتاب النّصارى المقدس بقوله :
[ نحن مصدومون بردود أفعال المفسرين المسيحيين تجاه مسألة وجود مجموعة تناقضات و أخطاء علمية متراكمة في كتابهم المقدس ،
البعض منهم لا يجد حرجاً في الإعتراف بوجودها بل يذهب إلى حدّ عرضها في كتاباته كمسائل شائكة .]
أمّا هنا فيُشيد بأصالة نصوص القرآن الكريم التي لا تترك مجالاً للشكّ ، أصالة تجعل القرآن الكريم يتربع على عرش كُتب الوحي المقدّسة .
كُن معافى .
المفضلات