أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الايمان بيسوع المسيح عباره مبهمه ليس لها دلالة غير مجرد الايمان بشخص المسيح عليه السلام
وعلى هذا المعنى فالمسلمين ليسوا كفار
فالمسلمين يؤمنون بالمسيح كنبى ورسول من عند الله وعدم الايمان به او بأحد من الرسل ينتفى ايمان المسلم
بخلاف اليهود الذين لايؤمنون بالمسيح
فاليهود لا يعتبرون عيسى بن مريم العذراء هو المسيح عليه السلام
وبالتالى فوصف المسلمين بالكفار مع اليهود راجع لعدم ايمانهم بالمسيح كأله ومخلص وليس ايمانهم بشخصية المسيح عليه السلام
جزاكم الله خيرا اخى
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقى الدهر ما كتبت يداه.... فلا تكتب بكفك غير شىء … يسرك يوم القيامه ان تراه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات