أنا و الآب واحد بين الحقيقة و الوهم

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

أنا و الآب واحد بين الحقيقة و الوهم

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: أنا و الآب واحد بين الحقيقة و الوهم

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    1,900
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    09-05-2025
    على الساعة
    09:15 AM

    افتراضي أنا و الآب واحد بين الحقيقة و الوهم

    بسم الله الرحمن الرحيم
    و به نستعين







    ثم نأتى لتفسير النص بالنص و لنفس كاتب النص

    إنجيل يوحنا 17
    11 وَلَسْتُ أَنَا بَعْدُ فِي الْعَالَمِ، وَأَمَّا هؤُلاَءِ فَهُمْ فِي الْعَالَمِ، وَأَنَا آتِي إِلَيْكَ. أَيُّهَا الآبُ الْقُدُّوسُ، احْفَظْهُمْ فِي اسْمِكَ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي، لِيَكُونُوا وَاحِدًا كَمَا نَحْنُ.
    12 حِينَ كُنْتُ مَعَهُمْ فِي الْعَالَمِ كُنْتُ أَحْفَظُهُمْ فِي اسْمِكَ. الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي حَفِظْتُهُمْ، وَلَمْ يَهْلِكْ مِنْهُمْ أَحَدٌ إِلاَّ ابْنُ الْهَلاَكِ لِيَتِمَّ الْكِتَابُ.
    13 أَمَّا الآنَ فَإِنِّي آتِي إِلَيْكَ. وَأَتَكَلَّمُ بِهذَا فِي الْعَالَمِ لِيَكُونَ لَهُمْ فَرَحِي كَامِلاً فِيهِمْ.
    14 أَنَا قَدْ أَعْطَيْتُهُمْ كَلاَمَكَ، وَالْعَالَمُ أَبْغَضَهُمْ لأَنَّهُمْ لَيْسُوا مِنَ الْعَالَمِ، كَمَا أَنِّي أَنَا لَسْتُ مِنَ الْعَالَمِ،
    15 لَسْتُ أَسْأَلُ أَنْ تَأْخُذَهُمْ مِنَ الْعَالَمِ بَلْ أَنْ تَحْفَظَهُمْ مِنَ الشِّرِّيرِ.
    16 لَيْسُوا مِنَ الْعَالَمِ كَمَا أَنِّي أَنَا لَسْتُ مِنَ الْعَالَمِ.
    17 قَدِّسْهُمْ فِي حَقِّكَ. كَلاَمُكَ هُوَ حَقٌ.
    18 كَمَا أَرْسَلْتَنِي إِلَى الْعَالَمِ أَرْسَلْتُهُمْ أَنَا إِلَى الْعَالَمِ،
    19 وَلأَجْلِهِمْ أُقَدِّسُ أَنَا ذَاتِي، لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضًا مُقَدَّسِينَ فِي الْحَقِّ.
    20 «وَلَسْتُ أَسْأَلُ مِنْ أَجْلِ هؤُلاَءِ فَقَطْ، بَلْ أَيْضًا مِنْ أَجْلِ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِي بِكَلاَمِهِمْ،
    21 لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِدًا، كَمَا أَنَّكَ أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ فِيَّ وَأَنَا فِيكَ، لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضًا وَاحِدًا فِينَا، لِيُؤْمِنَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي.
    22 وَأَنَا قَدْ أَعْطَيْتُهُمُ الْمَجْدَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي، لِيَكُونُوا وَاحِدًا كَمَا أَنَّنَا نَحْنُ وَاحِدٌ.
    23 أَنَا فِيهِمْ وَأَنْتَ فِيَّ لِيَكُونُوا مُكَمَّلِينَ إِلَى وَاحِدٍ، وَلِيَعْلَمَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي، وَأَحْبَبْتَهُمْ كَمَا أَحْبَبْتَنِي.
    24 أَيُّهَا الآبُ أُرِيدُ أَنَّ هؤُلاَءِ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي يَكُونُونَ مَعِي حَيْثُ أَكُونُ أَنَا، لِيَنْظُرُوا مَجْدِي الَّذِي أَعْطَيْتَنِي، لأَنَّكَ أَحْبَبْتَنِي قَبْلَ إِنْشَاءِ الْعَالَمِ.


    تفسير أصحاح 17 من إنجيل يوحنا للقس أنطونيوس فكري
    آية (11): "ولست أنا بعد في العالم وأما هؤلاء فهم في العالم وأنا أتي إليك أيها الآب القدوس احفظهم في اسمك الذين أعطيتني ليكونوا واحدًا كما نحن."
    .
    .
    .

    ليكونوا واحداً= (أف1:4-6) واحداً في المحبة والإرادة والغاية والفكر والإهتمامات والتسليم لله، وفي هذا فالآب والإبن واحد= الكنيسة هي الوجه الظاهر للملكوت، وملكوت الله منظم جداً وكل ما فيه مترابط بمحبة في وحدة وإنسجام مقدسين. ولذا فالمسيح يطلب أن تبعد الإنقسامات عن الكنيسة. فالإنقسامات هي حروب شيطانية تقسم جسد المسيح وكل مملكة تنقسم على ذاتها تخرب. والمسيح يريد أن تكون كنيسته صفاً واحداً وإرادة واحدة. وإذا تقدس الجميع بالقوة التي لإسم الآب، سيحفظهم الآب ويوحدهم كأعضاء لجسد المسيح =الكنيسة عروس المسيح. وهذه هي الكنيسة الواحدة الوحيدة المقدسة الجامعة الرسولية (أع42:2-47). وهذه الوحدة هي في جسد المسيح وكل مؤمن هو عضو في جسد المسيح له دوره ووظيفته وموهبته الخاصة بحيث يتكامل الجميع كجسد واحد (1كو1:12-30). وهذه الوحدة هي وحدة تقديس وطهارة فخارج القداسة والتقديس يوجد العالم. والقداسة في مفهومها هي إنفصال عن العالم. والوحدة التي ستجمع التلاميذ هي في إنفصالهم عن العالم بإنجذابهم المشترك نحو الآب وهذه هي القداسة. وهذه لا تأتي إلاّ بالإلتصاق بالله في صلاة بلا إنقطاع ودراسة وتأمل في الكتاب المقدس. وهذه الوحدة قوتها من المسيح وفيه. وليست علاقات إجتماعية أو ما شابه بل هي مؤسسة على إتحاد بالمسيح. ولاحظ أن الشيطان يحارب هذه الوحدة ولا يطيقها. لكن اسم الآب قوة حفظ من تجارب العدو. ونعود للآية (22) "وانا قد اعطيتهم المجد الذي اعطيتني ليكونوا واحدا"، فمما يساعد على أن نكون واحدا، هذا المجد الذي أعطاه المسيح لكنيسته عروسه. فهل يقبل من رفع عينيه للآب القدوس وإنفتحت عينيه على المجد المعد أن يخسر أخيه بسبب تفاهات العالم.

    كما نحن= المسيح في وحدة مع الآب وهو يطلب أن قوة الوحدة التي بينه وبين الآب تعمل في المؤمنين وتوحدهم. ويكون إتحادهم إنعكاس للوحدة والحب الكائنة بين الآب والإبن. وقوله كما نحن هو مشابهة في الصورة وليس في المقدار طبعاً. هو مشابهة في الحب فالآب في الإبن والإبن في الآب وهما واحد بالحب الذي هو طبيعة الله. ونحن نصير واحداً لو صارت لنا طبيعة المحبة مثل الله. والله القدوس بقوته مستعد أن يعطينا هذه المحبة فهل نقبل؟!. وقوله نحن يشير للتمايز بين الأقانيم فالآب غير الإبن.
    _______________________

    نرجع الى النص في سياقه لنفهمه وتضح الصورة أكثر


    إنجيل يوحنا 10
    29 أَبِي الَّذِي أَعْطَانِي إِيَّاهَا هُوَ أَعْظَمُ مِنَ الْكُلِّ، وَلاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْطَفَ مِنْ يَدِ أَبِي.
    30 أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ».
    31
    فَتَنَاوَلَ الْيَهُودُ أَيْضًا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ.
    32
    أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي. بِسَبَبِ أَيِّ عَمَل مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟»
    33 أَجَابَهُ الْيَهُودُ قَائِلِينَ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَل حَسَنٍ، بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ،
    فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلهًا»
    34
    أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟
    35 إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ، وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ،
    36
    فَالَّذِي قَدَّسَهُ الآبُ وَأَرْسَلَهُ إِلَى الْعَالَمِ، أَتَقُولُونَ لَهُ: إِنَّكَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: إِنِّي ابْنُ اللهِ؟
    ___________
    اليهود كانوا يبحثون على حجة ليقضوا بها على دعوة المسيح أو بالأصح على المسيح بقتله و هذا ما ظهر بعد ذلك من النصوص التالية :-
    إنجيل متى 22
    15 حِينَئِذٍ ذَهَبَ الْفَرِّيسِيُّونَ وَتَشَاوَرُوا لِكَيْ يَصْطَادُوهُ بِكَلِمَةٍ.
    أصحاح 26 من إنجيل متى
    3 حِينَئِذٍ اجْتَمَعَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةُ وَشُيُوخُ الشَّعْب إِلَى دَارِ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ الَّذِي يُدْعَى قَيَافَا،
    4
    وَتَشَاوَرُوا لِكَيْ يُمْسِكُوا يَسُوعَ بِمَكْرٍ وَيَقْتُلُوهُ.
    أصحاح 14 من إنجيل مرقس

    1 وَكَانَ الْفِصْحُ وَأَيَّامُ الْفَطِيرِ بَعْدَ يَوْمَيْنِ. وَكَانَ
    رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةُ يَطْلُبُونَ كَيْفَ يُمْسِكُونَهُ بِمَكْرٍ وَيَقْتُلُونَهُ،

    لكن ماذا حدث !؟ فطن المسيح لمكرهم فبرأ نفسه مما يمكرون به ليقتلوه ( طب ما كان ممكن يتركهم يقتلوه رجماً و يتحقق الفداء المزعوم و لا لازم على الصليب ) موضحاً ذلك لهم قائلاً ما معناه أن حتى لو أنا قلت لكم أني إلهاً فهذا مكتوب في كتابكم التوراة و أنتم تعرفون المقصد الحقيقي لهذا ( موجود أيضاً نبي الله موسى مثل المسيح كان إلهاً لفرعون ) المسيح يريد أن يقول لهم لماذا تنكرون علي و لا تنكرون ما قيل في كتابكم من قبل فهذه مثل تلك و هو ما أكده أنطونيوس فكري في تفسيره .

    شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القس أنطونيوس فكري يوحنا 10 - تفسير إنجيل يوحنا
    الآيات (34-36): "أجابهم يسوع أليس مكتوبًا في ناموسكم أنا قلت أنكم آلهة. إن قال آلهة لأولئك الذين صارت إليهم كلمة الله ولا يمكن أن ينقض المكتوب. فالذي قدسه الآب وأرسله إلى العالم أتقولون له أنك تجدف لأني قلت أني ابن الله."

    ناموسكم= كلمة ناموس تطلق على العهد القديم كله. وقد تطلق على أي جزء. ولكن الأساس هو سفر التثنية، ثم صارت عامة. المسيح هنا يستشهد بمزمور (82). والوحي الإلهي هنا يعطي صفة الآلهة للمجمع الذي يجتمع على أساس الحكم بكلمة الله (القضاة) وموسى سُمِّى إلهًا (خر16:4). آلهة= قضاة يحكمون بحسب كلمة الله التي أعطاها لهم. وإله حين تقال عن قاضٍ أو عن موسى تعني أنه له سلطان على الآخرين وهم تحت أمره، أي بمعنى سيد. فالذي أُعْطِىَ كلمة الله ليعيش ويحكم بها كمدعو من الله (عب4:5) هو في الناموس اليهودي محسوب بصفة إله من نحو الناس. وهذا يرفع شأن الناموس، وأن له قيمة إلهية كعهد الله مع الناس حتى بالرغم من أن الناس أي القضاة نقضوا عهد الله (مز1:82-8) لذلك قيل عنهم "مثل الناس تموتون" أي بسبب خطيتهم يفقدون ميراث الحياة الأبدية. وسيكونون مثل الشيطان "كأحد الرؤساء تسقطون
    " ورد المسيح على اليهود يعني إن كان القضاة الأشرار الذين صارت إليهم كلمة الله قيل عنهم آلهة فلماذا ينكرون عليه اللقب (بينما هو كلمة الله لكنهم لا يدرون). والمسيح استخدم أيضًا من المزمور قوله وبنو العلي كلكم فلماذا ينكرون عليه قوله إني ابن الله. والناموس بهذه الآيات "ألم أقل إنكم آلهة.. وبنو العلي تدعون" .




    34أجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوبًا فِي نَامُوسِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟

    35
    إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ، وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ،

    و هو نفسه ما قاله الأنبا شنودة عن نفس النص الذي ذكره المسيح :-

    إن وجدت في الكتاب عبارة آلهة ، فإنها لا تعني الألوهية أطلاقًا:
    أحيانًا يكون المقصود منها آلهة الوثنيين، كما قيل في المزمور "الرب عظيم هو ومسبح جدًا. مرهوب على كل الآلهة. لأن كل الآلهة. لأن كل آلهة الأمم شياطين (أصنام) (مز95: 54، 5).
    قوله في المزمور التالي " اسجدوا له (الله) يا جميع الآلهة" (مز97: 7)
    وطبيعي أن التي تسجد لغيرها. لا تكون آلهة بالحقيقة
    . ومن الأمثلة الأخرى قول الوحي في (المزمور 82: 6، 7) " أنا قلت أنكم آلهة وبنو العلي كلكم. ولكنكم مثل البشر تموتون، وكأحد الرؤساء تسقطون".
    وطبيعي أن الذي يموت ويسقط لا يكون إلهًا
    . إنما هو تعبير رمزي يدل على القوة والسيادة، مثلما خاف بعض أعداء اليهود عند عودته تابوت الرب وقالوا " من ينقذنا من يد هؤلاء الآلهة القادرين؟ هؤلاء هم الآلهة الذين ضربوا مصر بجميع الضربات" (1صم4: 8). وصفوا كل الشعب بأنهم آلهة. وهذا تعبير رمزي أو مجازى.
    لا يوجد سوى إله واحد - كتاب لاهوت المسيح ص94 - البابا شنودة


    و أيضا



    و مثال ذلك في التفاسير البرتوستانتية للنص
    إنجيل متى 10: 40
    مَنْ يَقْبَلُكُمْ يَقْبَلُنِي، وَمَنْ يَقْبَلُني يَقْبَلُ( الَّذِي أَرْسَلَنِي ).
    تفسير وليم ماكدونالد
    معهد عمواس للكتاب المقدس
    متى ١٠: ٤٠
    لن يرفض الجميع رسالة التلاميذ، فسيعترف بعض بهم أنَّهم مندوبو المسيح، وسوف يقبلونهم مُظهرين لهم كل إكرام. ومع أن التلاميذ سيكونون محدودي القدرة على مكافأة هذا اللطف، يجب عليهم ألاّ يقلقوا؛ فكل ما يُعمَل من أجلهم سيُعتَبر كأنه معمول من أجل الرب نفسه، وسيكافأ تبعًا لذلك.

    إن قبول تلميذ المسيح معادل لقبول المسيح نفسه، وقبول المسيح هو مثل قبول الآب الذي أرسله، لأن الرسول يمثِّل الذي أرسله. وقبول السفير الذي يمثل الحكومة التي فوَّضت إليه تمثيلها يعتبر بحد ذاته إقامة علاقة دبلوماسية طيِّبة مع بلاده.
    _______________________

    مواضيع ذات صلة

    https://www.ebnmaryam.com/vb/t212206.html
    الذي رآني فقد رأى الآب بين الحقيقة و الوهم

    https://www.ebnmaryam.com/vb/t231302.html
    إنفصال الاقانيم وتعدد الآلِهة فى الثالوث

    إشتراك عقيدة التجسد عند النصارى مع عقيدة الوثنيين !

    التجسد الإلهي فى البشر وتأليه البشر عادة وثنية عندكم يا نصارى


    المصغرات المرفقة المصغرات المرفقة اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	نشأة المصطلحات.JPG‏ 
مشاهدات:	3640 
الحجم:	1.15 ميجابايت 
الهوية:	14967   اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	الجوهر يساوي الإقنوم.JPG‏ 
مشاهدات:	3797 
الحجم:	370.4 كيلوبايت 
الهوية:	14971  

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مصطلحات الثالوث هيلينية.JPG‏ 
مشاهدات:	4769 
الحجم:	300.9 كيلوبايت 
الهوية:	15012  
    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 02-04-2021 الساعة 11:45 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون

    راجع الموضوع التالي


أنا و الآب واحد بين الحقيقة و الوهم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 07-07-2018, 09:16 PM
  2. الآب والإبن والروح القدس=إله واحد ؟
    بواسطة احمد العربى في المنتدى حقائق حول التوحيد و التثليث
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 06-02-2017, 08:34 PM
  3. السعادة بين الوهم و الحقيقة
    بواسطة صقر الرسول في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 24-07-2009, 03:30 PM
  4. فى الحقيقة لايوجد مسيحى واحد
    بواسطة ali9 في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 03-09-2005, 03:11 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أنا و الآب واحد بين الحقيقة و الوهم

أنا و الآب واحد بين الحقيقة و الوهم