الرد على النصراني :
محاولة فاشلة من فاشل : اولا لم تذكر اي المصادر التاريخية ان اسم مسيلمة هو مسلم فهذا تدليس من عندك بل ان النصوص التاريخية تذكر ان الناس من قومه و من امنو به سموه ذلك و انه هو ايضا تسمى بذلك لانه اسمه
راجع كتاب مسيلمة الكذاب الى النبي صلى الله عليه وسلم : وقد كان مسيلمة بن حبيب قد كتب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم : من مسيلمة رسول الله إلى محمد رسول الله ، سلام عليك ؛ أما بعد فإني قد أشركت في الأمر معك ، وإن لنا نصف الأرض ، ولقريش نصف الأرض ، ولكن قريشاً قوم يعتدون .
فقدم عليه رسولان له بهذا الكتاب . السيرة لابن هشام
, فمن نصدق التاريخ ام كذبك !!!!!
و اقول ايضا انك قلت ان مسيلمة هو من بني تميم و الرد على هذا الهرء يبدا ببيت الشعر هذا : لكل داء دواء يستطب به الا الحماقة اعيت من يداويها !!
ايها الجاهل عبد بولس : مسيلمة من بني حنيفة و ليس من قبيلة تميم يا جاهل !!!!
انما الاضافة هي الكذاب فهذا لقب استحقه عن جدارة اما بالنسبة لقوله تعالى : و لا تنابزو بالالقاب ) فلانك جاهل لم تقرا تفسير الايات :
من تفسير الطبري : ول في تأويل قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون ( 11 ) )
يقول - تعالى ذكره - : يا أيها الذين صدقوا الله ورسوله ، لا يهزأ قوم مؤمنون من قوم مؤمنين ( عسى أن يكونوا خيرا منهم ) يقول : المهزوء منهم خير من الهازئين ( ولا نساء من نساء ) يقول : ولا يهزأ نساء مؤمنات من نساء مؤمنات ، عسى المهزوء منهن أن يكن خيرا من الهازئات .
فالمقصود ايها الجاهل هو تنابز المؤمنين بعضهم البعض اذ ان الكافر الجاحد المعاند الداعي الى الكفر كمسيلمة مستحق لهذا اللقب .
و لكن قلي ما رايك بالاقاب التي ذكرها يسوع عندكم : ارميا 2 : 26 كعارِ السَّارِقِ حينَ يُمسَكُ، كذلِكَ عارُ بَيتِ إِسرائيلَ، هُم ومُلوكُهُم ورُؤساؤُهُم وكَهنَتُهُم وأنبياؤُهُم
متى 7:6
“لا تعطوا القدس للكلاب . ولا تطرحوا درركم قدام الخنازير . لئلا تدوسها بارجلها وتلتفت فتمزقكم“
.متى 15 : 25
“فاتت و سجدت له قائلة يا سيد اعني* 26 فاجاب و قال ليس حسنا ان يؤخذ خبز البنين و يطرح للكلاب”
.
يسوع يقول :رؤيا-22-15
أمَّا الّذين َ في خارِجِ المدينةِ، فهَؤُلاءِ هُمُ الكِلابُ .
.
رسالة بولس الرسول الى اهل فيلبي3
1 اخيرا يا اخوتي افرحوا في الرب.كتابة هذه الامور اليكم ليست عليّ ثقيلة واما لكم فهي مؤمّنة.2 انظروا الكلاب انظروا فعلة الشر انظروا القطع
.و اما قولك ان قران مسيلمة هو مضاهي للقران فهههههههههه فكلام ابي بكر كافي للرد على هذا الهراء طبعا لانك مدلس انت نقلت نصف الكلام و حذفت الباقي هذا كلامك : بعد موت مسيلمة، سأل أبو بكر قوم مسليمة عن تعاليمه، فتلوا عليه إحدى آيات مسيلمة التي ادّعوا أنها نزلت عليه من الوحي:يا ضفدع بنت ضفدعين، نقي ما تنقين، نصفك في الماء ونصفك في الطين، لا الماء تكدرين، ولا الشراب تمنعين.
و هذه الرواية كاملة ايها المدلس الاشر
: ولما قدمت وفود بني حنيفة على الصديق قال لهم: أسمعونا شيئا من قرآن مسيلمة.
فقالوا: أوتعفينا يا خليفة رسول الله؟
فقال: لا بد من ذلك.
فقالوا: كان يقول: يا ضفدع بنت الضفدعين، نقي لكم نقين، لا الماء تكدرين ولا الشارب تمنعين، رأسك في الماء وذنبك في الطين.
وكان يقول: والمبذرات زرعا، والحاصدات حصدا، والذاريات قمحا، والطاحنات طحنا، والخابزات خبزا، والثاردات ثردا، واللاقمات لقما، إهالة وسمنا، لقد فضلتم على أهل الوبر، وما سبقكم أهل المدر، رفيقكم فامنعوه، والمعتر فآووه، والناعي فواسوه، وذكروا أشياء من هذه الخرافات التي يأنف من قولها الصبيان وهم يلعبون.
فيقال إن الصديق قال لهم: ويحكم أين كان يذهب بعقولكم، إن هذا الكلام لم يخرج من أل. البداية و النهاية لابن كثير و تاريخ الطبري
و اما قولك ان 80000 اتبعو مسيلمة من تميم فهذا جهل مركب فاولا ايها الاحمق ان معظم اتباع مسيلمة هم من قبيلته بني حنيفة و هم ليسو بالعدد القليل فهم يشكلون معظم اهل اليمامة و جند مسيلمة و اما تميم فمنها من اتبعت سجاح و منهم من رفض الزكاة و منهم من بقي على ايمانه و معظمهم كانو قد رفضو مسيلمة اليك الدليل :
كَتَبَ إِلَيَّ السَّرِيُّ : عَنْ شُعَيْبٍ ، عَنْ سَيْفٍ ، عَنْ سَهْلِ بْنِ يُوسُفَ ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : كَتَبَ إِلَيَّ السَّرِيُّ : عَنْ شُعَيْبٍ ، عَنْ سَيْفٍ ، عَنْ سَهْلِ بْنِ يُوسُفَ ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : " كَانَ أَبُو بَكْرٍ حِينَ بَعَثَ عِكْرِمَةَ بْنَ أَبِي جَهْلٍ إِلَى مُسَيْلِمَةَ وَأَتْبَعَهُ شُرَحْبِيلَ ، عَجِلَ عِكْرِمَةُ فَبَادَرَ شُرَحْبِيلَ لِيَذْهَبَ بِصَوْتِهَا فَوَاقَعَهُمْ فَنَكَبُوهُ ، وَأَقَامَ شُرَحْبِيلُ بِالطَّرِيقِ حَيْثُ أَدْرَكَهُ الْخَبَرُ . وَكَتَبَ عِكْرِمَةُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ بِالَّذِي كَانَ مِنْ أَمْرِهِ ، فَكَتَبَ إِلَيْهِ أَبُو بَكْرٍ : يَا ابْنَ أُمِّ عِكْرِمَةَ لا أَرَيْنَكَ وَلا تَرَانِي عَلَى حَالِهَا لا تَرْجِعْ فَتُوهِنَ النَّاسَ ، امْضِ عَلَى وَجْهِكَ حَتَّى تُسَانِدَ حُذَيْفَةَ وَعُرْفُجَةَ ، فَقَاتِلْ مَعَهُمَا أَهْلَ عُمَانَ وَمهْرَةَ ، وَإِنْ شُغِلا ؛ فَامْضِ أَنْتَ ، ثُمَّ تَسِيرُ وَتَسِيرُ جُنْدُكَ تَسْتَبْرِءُونَ مَنْ مَرَرْتُمْ بِهِ حَتَّى تَلْتَقُوا أَنْتُمْ وَالْمُهَاجِرَ بْنَ أَبِي أُمَيَّةَ بِالْيَمَنِ وَحَضْرَمَوْتَ ، وَكَتَبَ إِلَى شُرَحْبِيلَ يَأْمُرُهُ ، بِالْمُقَامِ حَتَّى يَأْتِيَهُ أَمْرُهُ ثُمَّ كَتَبَ إِلَيْهِ قَبْلَ أَنْ يُوَجِّهَ خَالِدًا بِأَيَّامٍ إِلَى الْيَمَامَةِ : إِذَا قَدِمَ عَلَيْكَ خَالِدٌ ثُمَّ فَرَغْتُمْ إِنْ شَاءَ اللَّهُ فَالْحَقْ بِقُضَاعَةَ حَتَّى تَكُونَ أَنْتَ وَعَمْرُو بْنُ الْعَاصِ عَلَى مَنْ أَبَى مِنْهُمْ وَخَالَفَ . فَلَمَّا قَدِمَ خَالِدٌ عَلَى أَبِي بَكْرٍ مِنَ الْبِطَاحِ رَضِيَ أَبُو بَكْرٍ عَنْ خَالِدٍ ، وَسَمِعَ عُذْرَهُ وَقَبِلَ مِنْهُ وَصَدَّقَهُ وَرَضِيَ عَنْهُ ، وَوَجَّهَهُ إِلَى مُسَيْلِمَةَ وَأَوْعَبَ مَعَهُ النَّاسَ ، وَعَلَى الأَنْصَارِ ثَابِتُ بْنُ قَيْسٍ وَالْبَرَاءِ بْنِ فُلانٍ ، وَعَلَى الْمُهَاجِرِينَ أَبُو حُذَيْفَةَ وَزَيْدٌ ، وَعَلَى الْقَبَائِلِ عَلَى كُلِّ قَبِيلَةٍ رَجُلٌ . وَتَعَجَّلَ خَالِدٌ حَتَّى قَدِمَ عَلَى أَهْلِ الْعَسْكَرِ بِالْبِطَاحِ ، وَانْتَظَرَ الْبَعْثَ الَّذِي ضَرَبَ بِالْمَدِينَةِ ، فَلَمَّا قَدِمَ عَلَيْهِ نَهَضَ حَتَّى أَتَى الْيَمَامَةَ ، وَبَنُو حَنِيفَةَ يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ " تاريخ الطبري » ذِكْرُ بَقِيَّةِ خَبَرِ مُسَيْلِمَةَ الْكَذَّابِ وَقَوْمِهِ واما تميم فتبعو سجاح :كانت بنو تميم قد اختلفت آراؤهم أيام الردة فمنهم من ارتد ومنع الزكاة، ومنهم من بعث بأموال الصدقات إلى الصديق، ومنهم من توقف لينظر في أمره، فبينما هم كذلك إذ أقبلت سجاح بنت الحارث بن سويد بن عقفان التغلبية من الجزيرة وهي من نصارى العرب وقد ادعت النبوة ومعها جنود من قومها ومن التف بهم، وقد عزموا على غزو أبي بكر الصديق، فلما مرت ببلاد بني تميم دعتهم إلى أمرها فاستجاب لها عامتهم، وكان ممن استجاب لها: مالك بن نويرة التميمي، وعطارد بن حاجب، وجماعة من سادات أمراء بني تميم، وتخلف آخرون منهم عنها، ثم اصطلحوا على أن لا حرب بينهم إلا أن مالك بن نويرة لما وادعها ثناها عن عودها وحرضها على بني يربوع، ثم اتفق الجميع على قتال الناس وقالوا: بمن نبدأ؟
فقالت لهم فيما تسجعه: أعدوا الركاب، واستعدوا للنهاب، ثم أغيروا على الرباب فليس دونهم حجاب، ثم إنهم تعاهدوا على نصرها.
فقال قائل منهم:
أتتنا أخت تغلب في رجال * جلائب من سراة بني أبينا
وأرست دعوة فينا سفاها * وكانت من عمائر آخرينا
فما كنا لنرزيهم زبالا * وما كانت لتسلم إذ أتينا
ألا سفهت حلومكم وضلت * عشية تحشدون لها ثبينا
وقال عطارد بن حاجب في ذلك:
أمست نبيتنا أنثى نطيف بها * وأصبحت أنبياء الناس ذكرانا البداية و النهاية لابن كثير
و ثانيا فان سبب اتباع بني حنيفة لمسيلمة هو العصبية القبلية لا اقل و لا اكثر باعتراف جنده : قال سيف بن عمر: عن خليد بن زفر النمري، عن عمير بن طلحة، عن أبيه أنه جاء إلى اليمامة فقال: أين مسيلمة؟
فقال: مه، رسول الله.
فقال: لا حتى أراه.
فلما جاء قال: أنت مسيلمة؟
فقال: نعم.
قال: من يأتيك؟
قال: رجس.
قال: أفي نور أو في ظلمة؟
فقال: في ظلمة.
فقال: أشهد أنك كذاب وإن محمدا صادق، ولكن كذاب ربيعة أحب إلينا من صادق مضر، واتبعه هذا الأعرابي الجلف - لعنه الله - حتى قتل معه يوم عقربا - لا رحمه الله -. البداية و النهاية لابن كثير
و اما قولك ان مسيلمة ادعى النبوة قبل النبي صلى الله عليه وسلم فهذه في غاية الحمق منك اذ ان مسيلمة كان كاهنا في الجاهلية و كان قد تسمى برحمان اليمامة : وقال محمد بن إسحاق: قدم على رسول الله وفد بني حنيفة فيهم: مسيلمة بن ثمامة ابن كثير بن حبيب بن الحارث بن عبد الحارث بن هماز بن ذهل بن الزول بن حنيفة، ويكنى: أبا ثمامة، وقيل: أبا هارون، وكان قد تسمى بالرحمان فكان يقال له: رحمان اليمامة، وكان عمره يوم قتل مائة وخمسين سنة، وكان يعرف أبوابا من النيرجات فكان يدخل البيضة إلى القارورة وهو أول من فعل ذلك، وكان يقص جناح الطير ثم يصله ويدعي أن ظبية تأتيه من الجبل فيحلب منها.البداية و النهاية لابن كثير و النيرجات هي الكهانة
و انما ادعى النبوة بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم و قد ذكر ذلك الجاحظ في الحيوان و ذكر انه ادعى انه له رئي (جني يصاحب الكهان في الجاهلية ) اسمه رحمن
و لا ادري هل تقرا ما تقول قبل ان تنقله يا جاهل فمسيلمة شهد للنبي صلى الله عليه وسلم بالنبوة و لنفسه و انه اشركه الامر و هذا اثناء عام الوفود سنة 9 هجرية
:قال ابن إسحاق : وقد حدثني شيخ من بني حنيفة من أهل اليمامة أن حديثه كان على غير هذا . زعم أن وفد بني حنيفة أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وخلفوا مسيلمة في رحالهم ، فلما أسلموا ذكروا مكانه ، فقالوا : يا رسول الله ، إنا قد خلفنا صاحبا لنا في رحالنا وفي ركابنا يحفظها لنا ، قال : فأمر له رسول الله [ ص: 577 ] صلى الله عليه وسلم بمثل ما أمر به للقوم ؛ وقال : أما إنه ليس بشركم مكانا ؛ أي لحفظه ضيعة أصحابه ، وذلك الذي يريد رسول الله صلى الله عليه وسلم .
[ ارتداده وتنبؤه ]
قال : ثم انصرفوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : وجاءوه بما أعطاه ، فلما انتهوا إلى اليمامة ارتد عدو الله وتنبأ وتكذب لهم ، وقال : إني قد أشركت في الأمر معه السيرة لابن هشام , البداية و النهاية لابن كثير
و قال مسيلمة الكذاب ايضا : وقد كان مسيلمة بن حبيب قد كتب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم : من مسيلمة رسول الله إلى محمد رسول الله ، سلام عليك ؛ أما بعد فإني قد أشركت في الأمر معك ، وإن لنا نصف الأرض ، ولقريش نصف الأرض ، ولكن قريشاً قوم يعتدون .
فقدم عليه رسولان له بهذا الكتاب .السيرة لابن هشام
و اما النبي صلى الله عليه وسلم فانكر نبوة الكذاب و سماه الكذاب حتى لا يغتر الناس به و يصدقو كلامه :
م كتب إلى مسيلمة : بسم الله الرحمن الرحيم : من محمد رسول الله ، إلى مسيلمة الكذاب ، السلام على من ابتع الهدى . أما بعد فإن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين .السيرة لابن هشام
و حاول مسيلمة جاهدا ان يعترف النبي صلى الله عليه وسلم به و لكنه اصطدم بالحقيقة انه كذاب و فضحه النبي عليه الصلاة و السلام : ال البخاري: ثنا سعيد بن محمد الجرمي، ثنا يعقوب بن إبراهيم، حدثنا أبي عن صالح، عن ابن عبيدة، عن نشيط - وكان في موضع آخر اسمه عبد الله - أن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة قال: بلغنا أن مسيلمة الكذاب قدم المدينة فنزل في دار بنت الحارث، وكان تحته الحارث بن كريز وهي: أم عبد الله بن الحارث بن كريز، فأتاه رسول الله ومعه ثابت بن قيس بن شماس، وهو الذي يقال له: خطيب رسول الله وفي يد رسول الله قضيب فوقف عليه فكلمه، فقال له مسيلمة: إن شئت خليت بينك وبين الأمر، ثم جعلته لنا بعدك.
فقال رسول الله : «لو سألتني هذا القضيب ما أعطيتكه، وإني لأراك الذي رأيت فيه ما رأيت، وهذا ثابت بن قيس وسيجيبك عني».
فانصرف رسول الله .
قال عبيد الله بن عبد الله: سألت ابن عباس عن رؤيا رسول الله الذي ذكر.
فقال ابن عباس: ذكر لي أن رسول الله قال: «بينا أنا نائم رأيت أنه وضع في يدي سواران من ذهب فقطعتهما وكرهتهما، فأذن لي فنفختهما فطارا فأولتهما كذابين يخرجان».
فقال عبيد الله: أحدهما: العنسي الذي قتله فيروز باليمن، والآخر: مسيلمة الكذاب. صحيح البخاري .
فكونك ذكرت ان الامام الالباني ضعف حديثا فيه تكذيب مسيلمة فانه لا يغني عن الاحاديث الصحيحة الاخرى التي تذكر تكذيب النبي صلى الله عليه وسلم لمسيلمة الكذاب
واما عن ما ذكرته من ابيات الشعر التي نسبتها كذبا و زورا الى الشاعر عبد الرحمن العيدروس فهو كذب و تدليس فاني لم اجد الشعر في اي من دواوينه بل ان الشعر لا تجده الا في مواقع قبطية دون ذكر المصدر !!!!
اتعرف لماذا ؟؟؟ لانه الكذب المقدس الموجود في عقيدتكم الزائفة !!! الا تستحون , يا اصحاب مسيلمة يا تلاميذ بولس الكذاب و الله هذا النوع من الكذب و التدليس ليس بغريب عنكم فقد استقتموه من بولس الكذاب كبيركم الذي علمكم الكذب
و اما ما ذكرته من الانبياء الاكذبة فهذا ينطبق على حبيبك مسيلمة و سيدك بولس الكذابان :1. فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟رو 3: 7 2. الذي أتكلم به لست أتكلم به بحسب الرب، بل كأنه في غباوة، في جسارة الافتخار هذه . كو 2: 11: 17 3. ( فـــــــــــأقول لهم أنا لا الرب: إن كان.. !)) كورنثوس 7: 12 4. كو1 , 9:
19 فإني إذ كنت حرا من الجميع، استعبدت نفسي للجميع لأربح الأكثرين
20 فصرت لليهود كيهودي لأربح اليهود. وللذين تحت الناموس كأني تحت الناموس لأربح الذين تحت الناموس
21 وللذين بلا ناموس كأني بلا ناموس - مع أني لست بلا ناموس لله، بل تحت ناموس للمسيح - لأربح الذين بلا ناموس
22 صرت للضعفاء كضعيف لأربح الضعفاء. صرت للكل كل شيء، لأخلص على كل حال قوما
23 وهذا أنا أفعله لأجل الإنجيل، لأكون شريكا فيه
فهذا نبيك يعترف انه كذاب و انت تتبعه !!!!!!!!!! فمن النبي الكاذب يا جاهل مسيلمة= بولس = كذاب
المفضلات