أشكرك على وصفى بالكذباقتباسأعتقد أن الفاضل أبولوجيست لن يخالفني الرأي بأن الكذب عادة مذمومة فضلاً عن كونها حرام وأعتقد أنكم لا تخالفوني الرأي إن قلت أن ضياع الحجة يكون أحد الدوافع للكذب ,,,,, لذا فقد بدأت هذه المداخلة بالعبارة السابقة للزميل الفاضل أبولوجيست .
هو يقول أن المسيح قيل عنه مراراً وتكراراً أنه الإله الذي تجسد لأجلنا , والجميع يعرف بأنه غير موجد أبداً في كتابك أن المسيح عيسى أنه إله فضلاً عن أن يقولوا أنه إله متجسد !!!!!! .
لكن الكتاب يقول
+ يولد لنا ولد و نعطى ابنا و تكون الرياسة على كتفه و يدعى اسمه عجيبا مشيرا الها قديرا أبا أبديا رئيس السلام (إشعياء 9 : 6)
+ يعطيكم السيد نفسه آية , ها العذراء تحبل و تلد ابنا و تدعو اسمه عمانوئيل (إشعياء 7 : 14)
ان كنت أنا لا أفهم النصوص فلتقل أنى أسأت فهم النصوص
لكن لا تصفنى بالكذب
و الا كان من حقى أنا أيضا أن أصفك بالكذب و التدليس
وقتها لا يصير هذا حوارا
المفضلات