
-
أين قال القرآن بعدم صلب وموت المسيح؟؟؟؟ فضيحة جديدة لمولكا

وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ
الفهرس
1) مقدمة
2) الحوار
3) بالصور : مولكا مدلس بشهادة النصاري
4) تعليقات سريعة على تعليقات الأعضاء النصاري
5) من فمك أدينك أيها العبد الشرير
6) ولكن شبه لهم
7) تعليقات سريعة على الحوار
8) اضافات للفائدة
9) نقاط سريعة
10) بالصور : مولكا يحاول التدليس ومسيحية ترد عليه وتفحمه
11) بالصور : مولكا يطرد المسلمين لأنهم يردون عليه
12) بالصور : مولكا يطرد غير المسلمين لانهم يردون عليه
13) بالصور : حذف تعليقات النصاري والمسلمين
14) ردود الاخوة (التاعب – طارق)
15) رد موسوعة بيان
مقدمة
"منقول"
يُحكى ان رجلين شاهدا جرما اسود في المقطع المقابل من الوادي وراحا يتكهنان في أمره
قال الاول: انه طير كبير.
و قال الثاني: لا بل انه عنزة.
وراح كل واحد منهما يعزز رأيه بدليل ، واذا بالجرم المذكور، يفتح جناحيه ويطير
فقال الاول: الم اقل لك انه طير!.
قال الثاني: لا بل عنزة ولو طارت !!
عنزة ولو طارت .. لسان حال المعاندين المفلسين .
عنزة ولو طارت .. هواية من يخدعون أنفسهم ويكابرون الحقائق ويحاولون الاستخفاف بعقول الاخرين وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون .
عنزة ولو طارت .. حتى ولو أجمع المسلمون والمسيحيون على أنه طير كبير.
لقد كابر بعدما افلس , ودفعه افلاسه لطرد من قاموا بالرد عليه بل وحذف مشاركاتهم , ظنا منه انه بذلك قد اسكت صوت الحق الذي اسقط عن عورته ورقة التوت ! ..لا يفرق فى ذلك – أي الطرد- بين مسلم ومسيحي ! ... فقد كان يتوقع أن النصاري سيدخلون ليهنئوه على أكاذيبه التى وضعها فى النص , فإذا به يفاجأ بما لم يتوقع !
لقد طلب عزا بباطل فورث ذلا بحق .. و تحولت شبهته التي اراد أن يلصقها بإلاسلام الى فضيحة تلتصق به .. تظهر للمسيحي قبل المسلم كيف حرف النصاري تفاسير نصوص كتابهم لاثبات عقائد غير موجودة فيه .. فما ستراه هنا هو محاولة فاشلة لتطبيق منهج لى عنق الايات لاثبات عقيدة لا دليل عليها فى كتابهم .. وهو صورة من صور تحريفهم لكتابهم ...
دعونا نعرض اولا الحوار الذي دار بينه وبين الدكتور منقذ ...
يتبع
اللهم يا حنان يا منان يا واسع الغفران اغفر لأبي وارحمه .. اللهم ابدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من اهله .. اللهم انسه فى وحدته واجعل قبره روضة من رياض الجنة .. اللهم يمن كتابه ويسر حسابه وثقل بالحسنات ميزانه واجمعنا به فى الفردوس الاعلى
-
-
-
الحوار
Mina Salah
دكتور منقذ أريد أن أسألك عن نص في القرآن يقول بأن المسيح لم يصلب أو ينفي صلب المسيح بأي شكل من الأشكال تقبل فائق إحترامنا..
Jul 18
منقذ بن محمود السقار مرحب بك صديقي مينا
Jul 19 · Sent from Mobile
منقذ بن محمود السقار الاية تقول
وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم
Jul 19 · Sent from Mobile
Mina Salah
أشكر حضرتك دكتور / منقذ على ردك على رسالتي
لكن هذا النص لا يقول بعدم قتل المسيح مطلقاً، بل غايته أن يقول بعدم قتل اليهود للمسيح، لأنه يقول “وما قتلوه وما صلبوه” ولم يقل “وما قُتل وما صُلب” فقد نفى النص الفاعل (وهو حسب السياق: اليهود) ولم ينف الفعل نفسه ألا وهو الصلب والقتل، وهذا واضح من النص نفسه، وهذا النص يمكن أن يُفهم في إطار أنه بالحقيقة الرومان هم من قتلوه بأنفسهم بتحريض اليهود، لكن القاتل هم الرومان وليس اليهود..ولكي أوضح لك بقرينة قرآنية أن النص لا يمكن أن يوجد فيه نفي للفعل، بل للفاعل، فلنقرأ معا:
فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (17) الأنفال
فعلى الرغم من أن النص يقول “فلم تقتلوهم” إلا أهذا لم يمنع أن يكون فاعل آخر أن يكون قد قتلهم.
أريد نص ينفي الصلب وليس الصالب.
وشكرا لسعة صدرك.
Jul 19
منقذ بن محمود السقار أجدد الترحيب بك
دعك من خلفيتك الثقافية، ودعني من خلفيتي الثقافية
ما رايك أن نتجرد فنقرأ النصوص كم هي ونسلم انفسنا لها
وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علمٍ إلا اتباع الظن وما قتلوه يقيناً (157) بل رفعه الله إليه وكان الله عزيزاً حكيماً (158) وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيداً
ما الذي تفهمه من:
شبه لهم
لفي شك منه
اتباع الظن
وما قتلوه يقينا بل رفعه الله
ليؤمنن به قبل موته
دعنا نتأمل نصا آخر
{وإذ كففت بني إسرائيل عنك} (المائدة: 110).
وأما ما ذكرته عن الانفال 17 فهو صحيح لوجود القرينة التي تفهم من السياق، وإلا لو اطلقناه بلا قرينة لما بقي للنصوص أي دلالة تدل عليها.
دعني اوضح لك الأمر ببعض الامثلة لترى مقدار التعطيل الذي نمارسه بهذه الطريقة:
1. (هُنَاكَ سَقَطَ فَاعِلُو الإِثْمِ. دُحِرُوا فَلَمْ يَسْتَطِيعُوا الْقِيَامَ)، المعنى بحسب طريقتك يمكن أن يكون : هم لم يقوموا بأنفسهم لكن الله أو غيره أقامهم.
2. (حِبَالُ الأَشْرَارِ الْتَفَّتْ عَلَيَّ. أَمَّا شَرِيعَتُكَ فَلَمْ أَنْسَهَا)، والمعنى بحسب طريقتك يمكن أن يكون: أنا لم أنسها بفعلي، لكني نسيتها بفعل غيري.
3. (أَمَّا أَنَا فَلَمْ أَتْرُكْ وَصَايَاكَ)، والمعنى بحسب طريقتك يمكن أن يكون: لم أتركها باختياري لكني تركتها لأنك جعلتني اتركها.
لا ريب أنك تعتبر هذا من التلاعب بالنصوص، والعبث بها، فثمة فرق بين الآية وهذه الفقرات، وهي السياق كان واضحاً
عموما صديقي، دعنا نحن المسلمين وفهمنا الذي تعتبره مغلوطا لقرآننا، فهذه قضية تخصنا.
أنا أقول بأن كتابكم وتاريخ الفرق المسيحية القديمة كاف لمناقشة هذه القضية، وقد فعلته في كتابي هل افتدانا المسيح على الصليب، ومن خلال برنامج “وما قتلوه وما صلبوه”، ومعظم حلقاته منشورة في اليوتيوب.
ومرحبا بك من جديد
Jul 19 · Sent from Web
Mina Salah
أجدد شكري لحضرتك وعميف إمتناني لردك على رسالتي مرة أخرى عزيزي الدكتور، أنا لم أتكلم في أي كلمة من رسالت السابقة عن خلفيتي المسيحيّة، أنا تكلمت بحسب المنطق وبحسب النص نفسه وأعطيك مثال نصي من القرآن ذاته، لكن المشكلة أن النص هو من يقول هذا وأنا لا..
شبه لهم
لفي شك منه
اتباع الظن
وما قتلوه يقينا بل رفعه الله
ليؤمنن به قبل موته
كل هذه الكلمات لا تنفي الصلب، هو فعلا شبة لهم أنهم قتلوه وهم لم يقتلوه، وهذه يمكن تفسيرها بالقرائن القرآنية بسهولة، كمثل أن تقول أنهم توهوا أنهم قتلوه ولكنه حي عند ربه، إعتمادا على النص:
1. وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ (154) البقرة
2. وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) آل عمران
فمع إقرار القرآن بأنهم “قتلوا” إلا أنه يقول “بل أحياء عند ربهم” فيمكن حمل هذه على تلك بمعنى أن لا تحسبوا أيها اليهود أنكم قتلتموه فقد شبه لكم هذا ولكنه حي عندي، وهذا يؤيده النص: بل رفعه الله إليه
عبارة: وما قتلوه يقينا، يقال عنها عين ما قلته سابقا عن: وما قتلوه وما صلبوه. فنحن نعرف انهم لم يقتلوه يقينا ولكن قتله الرومان!
فأريد أن توضح لي أين الحجة في هذا النص الكريم..؟
النص: {وإذ كففت بني إسرائيل عنك} (المائدة: 110).
النص لا يتكلم عن فعل الموت والصلب تحديداً، يمكن أن يكفوا عنه إلا عندما يسمح الله بالموت، وموت الانبياء معترف به قرآنيا، فلا أعلم أين الصعوبة المنطقية أو العقيدية في قبول موت المسيح خصوصا مع دم وجود نص قرآني به شبهة نفي للصلب وللموت.
تقول عزيزي:
وأما ما ذكرته عن الانفال 17 فهو صحيح لوجود القرينة التي تفهم من السياق، وإلا لو اطلقناه بلا قرينة لما بقي للنصوص أي دلالة تدل عليها.
المشكلة ليست في وجود قرينة تدفع لهذا التفسير، بل ان المشكلة أنه ليس هناك قرينة تدفع بالإعتقاد بموت المسيح في النص الأول، فكما جاء هذا اللفظ جاء ذاك، ففي كليهما لو سكت النص عن الإضافة، لا ينبغي حمل النص على أنه يؤيد الموت، لأن كليهما به نفي للفاعل “وما قتلوه” و”لم تقتلوهم” ولا يوجد قرينة لحمل النص إلى “وما قتل” في كلا النصين، فعندما زاد النص “لكن الله قتلهم” أضيفت لنا معلمومة أنهم قتلوا فعلا ولكن من الله..، وعين هذا يمكن أن نقوله عن النص الأول، وما قتلوه وما صلبوه ولكن الله قتله وصلبه..
أما عن الأمثلة، فسأعلق عليى تعليقك بالترتيب:
1. نعم، هذا يمكن نصياً.
2. نعم، هذا يمكن نصياً. مع الإحتفاظ بالتعليق أني لا أعرف كيف ينسيها له غيره عمليلاً.
3. يمكن أيضا بحسب النص.
أنا لا أعتبر هذا تلاعب، لأن النص يحتمل هذا، ولهذا علي ألا أضع ثقتي في تفسيري مادام النص لا يجزم بهذا التفسير.
أما عن السياق، فيمكن لحضرتك ان ترينا كيف أن السياق يؤيد عدم قتل وصلب المسيح.
الفكرة أنكم تعارضون قتل وصلب المسيح مع عدم وجود نص يقول بهذا، والرسول الكريم محمد قال ألا تصدقونا ولا تكذبونا في شيء (خصوصا عند عدم وجود دليل)، ناهيك عن النصوص القرآنية التي بها شبهة لقتل المسيح فعلا وموته. فكل هذا على حد أدنى يجعلك لا تركن إلى تفسير لا دليل عليه.
أشكرك حضرتك مرة أخرى..
Jul 19
منقذ بن محمود السقار مرحبا بك من جديد، سأبدأ وانتهي من خلال عبارتك ” والرسول الكريم محمد قال ألا تصدقونا ولا تكذبونا في شيء (خصوصا عند عدم وجود دليل)” ، وسأسلم جدلا بأننا لا نملك الدليل، وأن طريقتك في فهم النصوص صحيحة، فأرجو أن تثبت لي صلب المسيح، فنحن لا نصدقكم ولا نكذبكم إلا إذا قام دليل على الصدق والكذب.
Jul 20 · Sent from Web
Mina Salah
مرحبا بحضرتك من جديد وأتقدم لك بجزيل الشكر لردك على رسالتي في البداية أنا لا أحاورك لأثبت صلب المسيح، بل أنا أتساءل عن وجود دليل قرآني يقيني يجعل المسلم يقول بعدم صلب المسيح، بحيث أنه لا يكذب من يقول بصلب المسيح ولا يصدق من يقول بصلبه..
لذلك فإن كان لديك دليل فأحضره لي رجاءً. فانت تقول أنك ستسلم لي جدلا، وأنا لا أريدك أن تسلم لي خصوصا لو “جدلا”، فهذا هو لب سؤالي فكيف سنسلم به!؟
لو طريقتي بها خطأ، فهذ دورك أن تصحح لي خطأي
وإذا إفترضنا عدم وجود دليل على الصدق أو الكذب؟
Jul 20
منقذ بن محمود السقار صديقي، دعك من القرآن، ومن طريقة المسلمين في فهمه، دعنا نتجاوز المسلمين ودليلهم الواهي بحسب رأيك
انا منتظر دليلك على وقوع هذه الحادثة لأؤمن بها
Jul 21 · Sent from Web
Mina Salah
مرحبا بحضرتك، أنا كانت رسالتي عن دليل المسلمين القرآني، فترى، لماذا أقبل أن أتشتت عنها؟ إن لم يوجد دليل، فأخبرني، وإن وُجِدَ، فأفدني، لم أقل أن دليلهم واهي، أنا أطلب فقط الدليل، أنت أستاذ في محاورة الأديان وبالتالي -حسب إعتقادي- يمكنك أن تثبت لي بالنصوص القاطعة التي بنى عليها المسلم إعتقاده، فلن أجد من هو أفضل منك للحوار بكل الأدب والعلمية..
Jul 21
منقذ بن محمود السقار صديقي العزيز
تحية طيبة وبعد
طوال عشرين سنة وأنا احاور وأرد على أسئلة الجمهور، وقد تعلمت بحكم خبرتي أن ثمة صنف من المحاورين تضيع معهم الاوقات، باختصار لأنهم يضعون العربة قبل الحصان، وقاعدتهم (عنزة ولو طارت)، ويؤسفني يا صديقي أنك واحد منهم.
عندما سألتك عن النصوص الثلاثة:
1. (هُنَاكَ سَقَطَ فَاعِلُو الإِثْمِ. دُحِرُوا فَلَمْ يَسْتَطِيعُوا الْقِيَامَ)، المعنى بحسب طريقتك يمكن أن يكون : هم لم يقوموا بأنفسهم لكن الله أو غيره أقامهم.
2. (حِبَالُ الأَشْرَارِ الْتَفَّتْ عَلَيَّ. أَمَّا شَرِيعَتُكَ فَلَمْ أَنْسَهَا)، والمعنى بحسب طريقتك يمكن أن يكون: أنا لم أنسها بفعلي، لكني نسيتها بفعل غيري.
3. (أَمَّا أَنَا فَلَمْ أَتْرُكْ وَصَايَاكَ)، والمعنى بحسب طريقتك يمكن أن يكون: لم أتركها باختياري لكني تركتها لأنك جعلتني اتركها.
أجبتني:
1. نعم، هذا يمكن نصياً. 2. نعم، هذا يمكن نصياً. مع الإحتفاظ بالتعليق أني لا أعرف كيف ينسيها له غيره عمليلاً. 3. يمكن أيضا بحسب النص.
فتأكد لي أنك من هذا النوع، فليس عندك مانع في سبيل الجدل السوفسطائي أن تقول كلاما لم يسبقك إليه عاقل، ولم يقله احد قبلك من اليهود أو النصارى أو الملحدين أو المسلمين، لأن العقلاء لديهم قواعد لتفسير الكلام، تختلف عن منهجك.
وعلمتني الأيام أن لا أضيع الاوقات مع هذا الصنف في نفس المسألة التي يطرحونها، لأنها عنزة ولو طارت، بل أنتقل إلى نقطة أخرى، وهذا ما أفعله.
صديقي مينا، قرون أربعة عشر مرت على المسلمين، لم يستطع علماؤهم ولا دهماؤهم فهم الخطاب القرآني، أنت فقط من فهمه، وهكذا فلا يملك المسلمون دليلا من كتابهم على نجاة المسيح من الصلب… فماذا لديك أنت من دليل على وقوعه؟
Jul 22 · Sent from Web
Mina Salah
سلام دكتورنا المحترم منقذ، وأهلا بك مرة أخرى..أنا لا أبغى الجدل السوفسطائي، أنا أجبت بحسب المنطق، ان هذا متاح فعلاً، المشكلة أن حضرتك وضعت مبدأ تفسيري واحد لهذه النصوص ولذا وجهتها لي وكأنها لا تحتمل التفسير الآخر، ولكن النص بالفعل يحتمل التفسير والتفسير الآخر.. (أتكلم عن النصوص التي أرسلتها لي)..
كونك تقول أن هذا الكلام لم يسبقني إليه عاقل، فهذا فيه عدة أخطاء منقطية في الحوار،
1. لو إفترضنا جدلا أنه لم يسبقني إليه عاقل، فهذا لا يعني تخطييء كلامي، فأول عاقل سيقول أي شيء، لم يسبقه إليه عاقل! ومع ذلك تبعه عقلاء!
2. لا يمكنك ان تقول هذا الكلام ولا لأي بشر لأنه لم يحص ما يمكن أن يقوله كل اليهود أو المسيحيين او المسلمين او الملحدين.. فهذا محال..
3. لو إفترضنا أن كلامي لم يسبقني إليه عاقل، وهو كلام خاطيء، فأين دورك في إيضاح الخطأ؟ فعلام الحوار إذا عامةً؟
تقول أن العقلاء لديهم قواعد، أنت واحد من العقلاء، عليك أن تستخدم هذه القواعد وأي شيء آخر، لتخطيئي..
المغالطة المنطقية الأخرى في كلامك دكتور منقذ، :
1. ان طول المدة وكثرة غير الفاهمين لنص ما، لا يعني أنه لن يأتي إليه من يفهمه.
2. طالما النص ثابت، والتفاسير موجودة، فعليك -كمحاور- أن تستخدم ذات النص، وذات الحجج، بأن توصلني لذات ما وصلوا إليه طوال أربعة عشر قرنا من الزمن، فإذا كان لديهم الحق في تفسير هذا النص بهذا الفهم، فسوف تعرض عليّ الأدلة والقرائن التي ستقنعني، وإذا لم يكن لديهم، فعلام تأخذ علي أني أعامل النص كنص؟
3. المسلم كما حضرتك يولد ويتم تفهميه النص بصورة معينة فيشب ويشيب على هذا الفهم، فكل مرة يقرأ فيها النص لا يخضعه للعقل المجرد، بل يقرأ ما لديه في عقله ويسقطه على ما يقرأه بعينه! فيفهم النص كل مرة بذات الفهم، لكن عند السؤال المجرد عن النص، كما ترى، لا يوجد دليل!!
Jul 23هنا يحاول مولكا بكل وسيلة ان يقنع المتابع ان القرآن لا ينفي صلب المسيح !! .. فهل كلامه مقنع حتى لاخوانه الذين هم على دينه؟! .. هل النص فعلا لايقول بعدم صلب المسيح؟ .. دعونا نعرض تعليقات النصاري على حوار مولكا ولاحظوا ما قمنا بتلوينه بالاحمر لاننا سنعلق عليه فى حينه ...
يتبع
اللهم يا حنان يا منان يا واسع الغفران اغفر لأبي وارحمه .. اللهم ابدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من اهله .. اللهم انسه فى وحدته واجعل قبره روضة من رياض الجنة .. اللهم يمن كتابه ويسر حسابه وثقل بالحسنات ميزانه واجمعنا به فى الفردوس الاعلى
-

يسعدني ويشرفني متابعتكم
اخي
ابو محمد السلفي
اخي
محمد سني 1989
وكل من شاهد الموضوع
يتبع
اللهم يا حنان يا منان يا واسع الغفران اغفر لأبي وارحمه .. اللهم ابدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من اهله .. اللهم انسه فى وحدته واجعل قبره روضة من رياض الجنة .. اللهم يمن كتابه ويسر حسابه وثقل بالحسنات ميزانه واجمعنا به فى الفردوس الاعلى
-
-
-

من فمك أدينك أيها العبد الشرير
كل من قرأ الحوار لاحظ أن مولكا وضع تفسيره فى النص , والأجمل انه فى حواره مع المسلمين رفض التفاسير الإسلامية !
مع أن هذا الشخص يأمر المسيحي الذي يحاور المسلم أن يتجه للتفاسير المسيحية لفهم النص , بل ويطلب من المسلم نفسه أن يضع التفسير المسيحي للنص قبل أن يبدأ الحوار معه , لأن المسلم الذي يرفض التفاسير يرفض الحوار العلمي ويريد اضاعة الوقت كما أن المسلم ليس من حقه تفسير الكتاب المقدس !!
دعونا نري كيف يناقض نفسه
ملاحظة : هذه الإقتباسات من موضوعات نفس الشخص الذي يفسر القرآن ويرفض التفاسير الإسلامية !!
اقتباس 1
اقتباس
الإتجاة لتفاسير، عندما تقرأ الشبهة وترى شيء لا تفهمه في الشبهة أو شيء تعترض عليه في تفسير غير المسيحي للنص، إتجه للتفاسير وإقرأ ما قالته هذه التفاسير، وإن لم تجد شيء في التفاسير تريد فهمه فتوجه لأحد الأساتذة لسؤالهم عما تريده.
اقتباس 2
اقتباس
عندما نتناقش مع أحد الإخوة المسلمين، إلى مَن يكون حق التفسير؟ بالطبع المسلم خارج إطار النقاش أنه ليس له أي حق في التفسير المزاجي لكتابنا، وكلامه يساوي عدمه، فهل للمسيحي حق في التفسير؟ نعم ، للمسيحي حق في التفسير ولكن تحت ضوابط معينة، أهمها هنا هو عدم مناقضة التقليد الرسولي الراسخ في التفسير
اقتباس 3
اقتباس
أو لو أردنا نحن التفسير فينبغي علينا ألا نعارض هذا التقليد الرسولي، لماذا؟ لأن هذه الكتابات لم تُكتَب في 2012 بل منذ قرابة الـ 20 قرناً من الزمان، فالظروف جميعها تغيرت تقريبا، فلم نصبح نستخدم اللغات الأصلية للكتاب المقدس ( العبرية واليونانية ) ولا لغات الآباء ( القبطية ، اليونانية ، السريانية ، اللاتينيّة ..إلخ ) بل وتأثرنا بثقافات عربية غريبة علينا ولكن هذا التلقيد في لم يتأثر في أصله
اقتباس 4
اقتباس
ليس من حق المسلم التفسير!، هذه نقطة تكلمنا عنها سابقاً، وهى أن المسيحي من حقه التفسير مادام لم يعارض التقليد بشقيهِ لكن المسلم ليس من حقه التفسير في الأساس، فهو ليس كتابته، وهو خصم حواري ومُغرِض، ومن هنا ما الذي يجب ملاحظته أثناء قراءة الشبهة؟ أي تفسير شخصي لمسلم هو غير قابل للنقاش أصلاً، حتى ولو كان صحيحاً فالمبدأ هو أن تستشهد بما يخصني وليس أن تفسر على هواك، ومن هنا يجب الإلتفات إلى هذه التفاسير الشخصية بغرض طلب تأكيدها من مصادر مسيحيّة ويكون هذا هو الحد الادنى الذي يبدأ على أساسه الحوار وليس إضاعة الوقت في تفسير شخصي لمسلم، هذا المبدأ مهم للغاية، ويجب على المدافع ألا يمر عليه ويتساهل فيه، فلا ضرر إن إستمر الحوار لسنوات ولكن أن يكون مفيد، ولن يكون مفيداً بالتفسيرات الشخصية للمسلم، لماذا؟ دعونا نفترض، المسلم قام بالتفسير، وانت قمت بالتفسير، من الذي يحكم في صحة التفسير؟ في هذه الحالة طالما أن المسلم لم يستعن أصلا بالتقليد ولا بالآباء ولا بالبطارقة ولا بالأساقفة ولا بالقمامصة والقسوس ولا بالعلماء، فهو قد رفض الحوار العلمي أساسا وبالتالي فلا غاية من الحوار إلا ضياع الوقت وهذه تسمى مناقشات غبية والتقليد المقدس المكتوب قد نهى عنها
الخلاصه :
1) ليس من حق المسيحي تفسير القرآن كما فعل مولكا ( ولنا وقفات طويلة للتعليق على تفسيره) .
2) لو أردنا التفسير فينبغى ألا نعارض هذا التقليد الرسولي .
3) الذي يحكم فى التفسير الصحيح العلماء والتفسيرات القديمة وليس تفسير كتب حديثا يخالف التفاسير القديمة .
4) الذي يرفض التفاسير يرفص الحوار العلمي وغايته من الحوار ضياع الوقت والمناقشات الغبية (نفس ما فهمه الدكتور منقذ وكتبه فى اخر رسالته ) .
الآن .. دعونا نري كيف يخالف مولكا ما كتبه بيديه

وأيضا

بصراحه شكلك وحش أوي 
اقتباس
هو لا يرفض فقط التفاسير بل ويعطي لنفسه حق التفسير كما رأينا وكما اعترف هو
أنا لا أعتبر هذا تلاعب، لأن النص يحتمل هذا، ولهذا علي ألا أضع ثقتي في تفسيري مادام النص لا يجزم بهذا
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: من عدل عن مذاهب الصحابة والتابعين وتفسيرهم إلى ما يخالف ذلك كان مخطئا في ذلك بل مبتدعا .. ونحن نعلم أن القرآن قرأه الصحابة والتابعون وتابعوهم وأنهم كانوا أعلم بتفسيره ومعانيه كما أنهم أعلم بالحق الذي بعث الله به رسوله صلى الله عليه وسلم، فمن خالف قولهم وفسر القرآن بخلاف تفسيرهم فقد أخطأ في الدليل والمدلول جميعا. اهـ .
الا يذكرك هذا بكلامك السابق عند الحديث عن شروط تفسير المسيحي للنص؟
اقتباس
أو لو أردنا نحن التفسير فينبغي علينا ألا نعارض هذا التقليد الرسولي، لماذا؟ لأن هذه الكتابات لم تُكتَب في 2012 بل منذ قرابة الـ 20 قرناً من الزمان، فالظروف جميعها تغيرت تقريبا، فلم نصبح نستخدم اللغات الأصلية للكتاب المقدس ( العبرية واليونانية ) ولا لغات الآباء ( القبطية ، اليونانية ، السريانية ، اللاتينيّة ..إلخ ) بل وتأثرنا بثقافات عربية غريبة علينا ولكن هذا التلقيد في لم يتأثر في أصله
و قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مقدمة أصول التفسير وتبعه ابن كثير في مقدمة تفسيره:
إذا لم نجد التفسير في القرآن ولا في السنة رجعنا في ذلك إلى أقوال الصحابة، فإنهم أدرى بذلك لما شاهدوه من القرآن والأحوال التي اختصوا بها، ولما لهم من الفهم التام، والعلم الصحيح، والعمل الصالح، لا سيما علماؤهم وكبراؤهم كالأئمة الأربعة الخلفاء الراشدين، والأئمة المهديين، مثل عبد الله بن مسعود .. ومنهم الحبر البحر عبد الله بن عباس ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وترجمان القرآن، ببركة دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم له حيث قال: اللهم فقهه في الدين، وعلمه التأويل... اهـ.
وقال الزركشي في البرهان:
ينظر في تفسير الصحابي فإن فسره من حيث اللغة فهم أهل اللسان فلا شك في اعتمادهم وإن فسره بما شاهده من الأسباب والقرائن فلا شك فيه ، وحينئذ إن تعارضت أقوال جماعة من الصحابة فإن أمكن الجمع فذاك وإن تعذر قدم ابن عباس، لأن النبي صلى الله عليه وسلم بشره بذلك حيث قال: اللهم علمه التأويل.. اهـ. ..
يتبع
اللهم يا حنان يا منان يا واسع الغفران اغفر لأبي وارحمه .. اللهم ابدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من اهله .. اللهم انسه فى وحدته واجعل قبره روضة من رياض الجنة .. اللهم يمن كتابه ويسر حسابه وثقل بالحسنات ميزانه واجمعنا به فى الفردوس الاعلى
-

ولكن شبه لهم
قبل أن نبدأ نذكركم بما كتبناه فى مشاركة "من فمك أدينك أيها العبد الشرير"
قواعد الحوار التي وضعها مولكا هي :
1) إذا أردت أن تناقش فعليك أن تستشهد بمراجعى وما يخصنني .
2) ليس من حقك أن تخترع تفسير وتحاول إلزامي به .
3) لست أفهم للنص من العلماء ولا الاوائل الذين فسروا النص .
4) الذي لا يقبل التفاسير يريد أن يجادل ويضيع الوقت ويريد حوار غبي .
والآن مع بعض ما جاء فى كتب التفسير
(1)
تفسير مجاهد
[أنبأ عبد الرحمن، قال: ثنا إبراهيم، قال: ثنا آدم، قال: ثنا ورقاء، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد: {ولكن شبه لهم} [النساء: 157] يقول:«صلبوا رجلا غير عيسى وهم يحسبون أنه عيسى عليه السلام شبه لهم، ورفع الله إليه عيسى حيا»]
(2)
التفسير الوسيط لطنطاوي
[وهذا القول الذي صدر عنهم هو في ذاته جريمة لأنهم قالوه على سبيل التبجح والتفاخر لقتلهم- في زعمهم- نبيا من أنبياء الله، ورسولا من أولى العزم من الرسل. وقولهم هذا وإن كان يخالف الحقيقة والواقع، إلا أنه يدل على أنهم أرادوا قتله فعلا، وسلكوا كل السبل لبلوغ غايتهم الدنيئة، فدسوا عليه عند الرومان، ووصفوه بالدجل والشعوذة، وحاولوا أن يسلموه لأعدائه ليصلبوه، بل زعموا أنهم أسلموه فعلا لهم، ولكن الله- تعالى- خيب سعيهم، وأبطل مكرهم، وحال بينهم وبين ما يشتهون، حيث نجى عيسى- عليه السلام- من شرورهم، ورفعه إليه دون أن يمسه سوء منهم.
ولا شك أن ما صدر عن اليهود في حق عيسى- عليه السلام- من محاولة قتله، واتخاذ كل وسيلة لتنفيذ غايتهم، ثم تفاخرهم بأنهم قتلوه وصلبوه، لا شك أن كل ذلك يعتبر من أكبر الجرائم لأنه من المقرر في الشرائع والقوانين أن من شرع في ارتكاب جريمة من الجرائم واتخذ كل الوسائل لتنفيذها، ولكنها لم تتم لأمر خارج عن إرادته، فإنه يعد من المجرمين الذين يستحقون العقاب الشديد.]
(3)
المنتخب في تفسير القرآن الكريم
[وغضب الله عليهم بسبب قولهم مستخفين: إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله، والحق المستيقن أنهم ما قتلوه، كما زعموا وما صلبوه كما ادعوا. . ولكن شُبِّه لهم، فظنوا أنهم قتلوه وصلبوه، وإنما قتلوا وصلبوا من يشبهه، وقد اختلفوا من بعد ذلك فى أن المقتول عيسى أم غيره، وأنهم جميعاً لفى شك من أمره. . والواقع أنهم يقولون ما لا علم لهم به إلا عن طريق الظن، وما قتلوا عيسى قطعاً..]
(4)
تفسير السعدي
[ومن قولهم: إنهم قتلوا المسيح عيسى وصلبوه، والحال أنهم ما قتلوه وما صلبوه بل شُبِّه لهم غيره، فقتلوا غيره وصلبوه.]
(5)
تفسير الجلالين
[وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ} الْمَقْتُول وَالْمَصْلُوب وَهُوَ صَاحِبهمْ بِعِيسَى أَيْ أَلْقَى اللَّه عَلَيْهِ شَبَهه فَظَنُّوهُ إيَّاهُ ]
(6)
الوجيز للواحدي
[{وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شبه لهم} أَيْ: ألقي لهم شبه عيسى على غيره حتى ظنُّوه لمَّا رأوه أنَّه المسيح]
(7)
زهرة التفاسير
[(وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ)(وَمَا قَتَلُوهُ) فما ذهبت روحه - عليه السلام - بقتل أنزلوه (وَمَا صَلَبُوهُ).
وما كان صُلب لأنه لم يكن قُتِل، ولكن شبه الأمر عليهم، فظنوا المقتول المصلوب هو المسيح، وما كان هو، بل كان المصلوب المقتول غيره، فخيل إليهم أنه قتل وصلب، وما كان كذلك. وقد يسأل سائل: لماذا ذكر نفي الصلب بعد نفي القتل مع أن نفي القتل يقتضي ألا يكون صُلِب؛ لأن الصلب لَا يكون إلا لمقتول؟ والجواب عن ذلك أن هذا تأكيد في النفي، ولأن النصارى واليهود يدعون أنه صُلِب، فلابد من النص على نفي الصلب، ليكون ردا على هذه الدعوى، ولو اقتصر على نفي القتل ما كان التصريح برد الدعوى، ورد الدعاوى لَا يكتفى فيه ما تضمن عن التصريح، ولو نفي الصلب فقط ما اقتضى نفي القتل، فكان النسق البليغ مقتضيا نفيهما معا.
وقد نسب القتل المنفي إليهم مع أن التاريخ والأناجيل تثبت أن القتل المنفي والصلب كان من حاكم الرومان، ولكن بتحريض اليهود؛ وذلك لأنهم هم الذين ألحوا في طلب القتل حتى إن الروماني يلقى عليهم تبعة قتله، والمحرِّض قاتل، والشاهد الكاذب قاتل، وكل متسبب يعد قاتلا، وهؤلاء قاموا بكل ذلك، فقد دبروا شهادات الزور، وحرَّضوا وتسببوا فكانوا بهذا قاتلين كفعل الجبناء، ولكن الله تعالى أنقذه منهم ومن الرومان معا.]
(8)
صفوة التفاسير
[{وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ ولكن شُبِّهَ لَهُمْ} أي وما قتلوا عيسى ولا صلبوه ولكن قتلوا وصلبوا من أُلقي عليه شَبَههُ]
(9)
التفسير الميسر
[وبسبب قولهم -على سبيل التهكم والاستهزاء-: إنا قتلنا المسيح عيسى بن مريم رسول الله، وما قتلوا عيسى وما صلبوه، بل صلبوا رجلا شبيهًا به ظنًّا منهم أنه عيسى. ومن ادَّعى قَتْلَهُ من اليهود، ومن أسلمه إليهم من النصارى، كلهم واقعون في شك وحَيْرَة، لا عِلْمَ لديهم إلا اتباع الظن، وما قتلوه متيقنين بل شاكين متوهمين.]
(10)
تفسير الشعراوي
[وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ} . وكلمة» وما صلبوه «هنا هي لتوضيح أن مجرد ظنهم أنهم قتلوا المسيح جعلهم يشيعون ذلك ويعلنونه للناس، وهم قد فعلوا ذلك قبل أن يتوجهوا إلى فكرة الصلب، فقد قتلوا شخصاً شبهه الله لهم ولم يكن هو المسيح وصلبوه من بعد ذلك]
تلك عشرة كاملة .. ولدينا مزيد .. لكننا نكتفى ولنا وقفه مع أسم المصلوب
ملاحظة :
نحن لا نرفض تفسيره فقط لأنه يخالف التفاسير الإسلامية ولكن لأنه أيضا متناقض مع نفسه وينم عن جهله كما سنبين إن شاء الله...
يتبع
اللهم يا حنان يا منان يا واسع الغفران اغفر لأبي وارحمه .. اللهم ابدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من اهله .. اللهم انسه فى وحدته واجعل قبره روضة من رياض الجنة .. اللهم يمن كتابه ويسر حسابه وثقل بالحسنات ميزانه واجمعنا به فى الفردوس الاعلى
-
عيل حلوف.....اتهرى لطش على قفاه ((حتى من زمايله!!))
تسلم الايادى.....للفضح...(قصدى للنقل)
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة $$KHALED$$ في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 15-06-2010, 11:27 AM
-
بواسطة مصحح الاخطاء في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 15
آخر مشاركة: 10-07-2009, 12:00 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات