فبهت الذي كفر !
فبهت الذي كفر !
الغباء فنون !
بعد أن أضاع المنصّر البائس بوصلته بجعله الشام جنوب الجزيرة العربية ذهب يستجدي مواقع إسلامية لعله يجد بها ما يُنقذ ماء وجهه ، لكنه للأسف الشديد رجع - هوالعصابة التي تدعمه - بخفي حنين !
هنا مثلا يتمسح المنصّر البائس بموقع إسلام ويب :
اقتباسجاء في موقع اسلام ويب
وقد اتفق أهل السير والأخبار على ذكر نسبه صلى الله عليه وسلم إلى عدنان ، فنسبوه بأنه محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر - وهو قريش الذي تنسب له القبيلة_ بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان .
وأما ما بعد عدنان إلى إبراهيم عليه السلام فقد اختلف أهل السير في صحته، فمنهم من قال به، ومنهم من توقف فيه، قال ابن القيم رحمه الله: "إلى هاهنا معلوم الصحة متفق عليه بين النسابين ولا خلاف فيه البتة وما فوق عدنان مختلف فيه ولا خلاف بينهم أن عدنان من ولد إسماعيل عليه السلام"
لا أدرى واللهِ هل يحمل هؤلاء فى جماجمهم عقولاً أم هى جماجم مليئة بالفراغ؟!
يأتى بكلام يستشهد به ، وما يود الإستشهاد به هو حجة عليه لا له، فانظروا إلى هذا الخبل !
كم قلت ُأنهم جهال ولا يدرون أنهم جهال وهذا هو الجهل المركب، حمقى !
يأتى بما يُفيد نسب النبى -صلى الله عليه وسلم- إلى عدنان هو كذا، ثم لا خلاف أن عدنان من نسب إسماعيل، فالنتيجة إذن كما يفهمها كل عاقل أن النبى -صلى الله عليه وسلم- من نسل إسماعيل !
ففرق بين أن يُقال أن النسب بين عدنان وإسماعيل مختلف فيه وبين أن يُقال إن نسب عدنان إلى إسماعيل ليس بصحيح !
فسبحان من سماهم فى كتابه ضالين!
اقتباسههههههههههههههههههههههههه
مزمور 40 : 15
ليستوحش من أجل خزيهم القائلون لي: هه هه !
اقتباساتحداك ان تاتي لي بدليل يثبت ان القيداريين وجدوا في مكه او ان محمد من نسلهم
يقول الحاخام اليهودي موسى بن ميمون في كتابه :
Ethical writings of Maimonides
page 173
إشارة واضحة من الحاخام اليهودي لرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم الذي ظهر بعد يسوع الناصري حيث وصفه بالإسماعيلي
و إليكَ يا تلميذ بولس رصاصة الرحمة التي كنتُ أدّخرها للنّهاية !
كتاب :
Are These the Last Days?
Charles Schmitt
page 21
الكاتب يقول :
قيدار هو الإبن الثاني لإسماعيل استقرّ بالمنطقة المسماة حاليا المملكة العربية السعودية ، من نفس عشيرته جاء محمد -- رسول الإسلام !
طبعا مازال في جعبتي الكثير و الكثير أدّخره لأيّ نصراني جديد يقبل التحدّي ، فأنا لستُ من النّوع الذي يرمي أوراقه كلّها دفعة واحدة !
يقول الحقّ :
(( وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيراً ))
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات