
-
عدنا و لله الحمدُ ،،
النصراني أثبت - في غباء مطبق وجهل مستحكم - أنه غير قادر على التموقع داخل المكان فمابالكم بالزمان !
عشنا وشفنا بلاد الشام أصبحت جنوب الجزيرة العربية ؟؟؟







اقتباس
يقول ان محمد من نسل قيدار و لا يدري هذا ### اين كانت تسكن تلك القبائل و ماذا حصل لها لاحقا
فقبائل قيدار كانت تسكن في جنوب الجزيرة العربية بالقرب من الشام




اقتباس
اقتباس
و كانوا يهددون حدود الإمبراطورية الاشوريه
و لذلك شن ملوك اشور مثل سنحاريب و سركون حملة عليهم و قد صورت احدى الجداريات الاشورية الجيش الاشوري و هو يقاتل القيداريين الذين يظهر استخدامهم للجمال في المعركة
اقتباس
فهل كانت مكة قريبة من هذه الحدود؟
إستدلال باطل ،
الأمريكان اليانكيز حاربوا المسلمين- الذين يبعدون عنهم بآلاف الأميال - في عقر دارهم ،
هل كانت بغداد مثلا مجاورة لواشنطن ؟؟؟
اقتباس
و لاحقا تحارشوا بالإمبراطورية البابلية لذلك شن نبوخذنصر حملة عليهم و دمرهم و سبا من نجا منهم
نقرأ من سفر إرميا 49 :
28وقالَ الرّبُّ على بَني قيدارَومَمالِكِ حاصورَالّتي قاتَلَها نبوخذنَصَّرُ مَلِكُ بابِلَ: «قوموا اصعَدوا إلى بَني قيدارَ ودَمِّروا أبناءَ المَشرِقِ
29خُذوا خيامَهُم وغنَمَهُم وستائِرَهُم وجميعَ أدواتِهِم وجِمالَهُم، ونادوا علَيهِم بِالرُّعْبِ مِنْ كُلِّ جهةٍ.
إليكَ هذه القنبلة !
قيدار تقع في المملكة العربية السعودية
كتاب :
Exploring Bible Prophecy from
Genesis to Revelation
Tim F. LaHaye, Ed Hindson
صفحة : 166

اقتباس
و سوالي يكرر نفسة
كيف طارت قبائل قيدار مئات الكيلومترات ليصلوا الى مكة؟
راجع يا تلميذ بولس ماقيل أعلاه بشأن حروب اليانكيز فلم نعد نستحمل غباءك !
اقتباس
و اتحداك ان تاتي لي بدليل يثبت ان القيداريين وجدوا في مكه او ان محمد من نسلهم
غالي و الطلب رخيص !
إليكَ هذا الخازوق الجديد !
The Edinburgh Encyclopædia
David Brewster
page 267


زيّ ما انت شايف يا نصراني فقيدار نال زعامة قبيلته بمساعدة أقربائه الجُرهميين !
مش كده وبس !
الكتاب بيقول إن قبيلة قريش هي من نسل سيدنا إسماعيل !
و أكيد جنابك عارف إن قريش سكنت مكة لا آلاسكا !
يُتبع ...
أنقر(ي) فضلاً أدناه :

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
-
عابد الخشبة الغير مائتة يدلس على التاريخ ويقول:
اقتباس
واقدم اشارة لمكة ذكرت فى اواخر القرن السابع فى النص السريانى للرؤيا المنسوبة لميثوديس
هههههههههههههههههههههههههه...................
وينسنك بيقول ان مكة غالبا رسمت فى خريطة تعود للقرن الثالث قبل الميلاد
وده ذكر فى كتاب THE QURAN IN CONTEXT
تعالى أرشمك أحسن
المهم :
فهمت ليه كل اللى اتكلم عن أصل العرب فى الجزيرة لا يعرف لهم أصل الا الأصل الاسماعيلى ؟؟
نشرح تانى؟؟؟
اقفل بقى وخليك فى المبصوق عليه حفيد راحاااااااااااااااب الزانية
لميت علينا الدبان!
-
سفر ياشر التاريخى والذى كتبه اليهوة 1000 سنة قبل الميلاد يقول عن اسماعيل
الاصحاح 21
(((وذَهب هو وأمّه إلى أرضِ مصر بعدئذ، وأقاموا هناك، وزوّجَت هاجر ابنِها مِنْ مصر، وكان اسمها مَرِيبَةَ18وحَبلتْ زوجة إسماعيل وولدت أربعة أبناءِ وبنتين، وذَهبَ إسماعيل وأمّه وزوجته وأطفاله بعدئذ وعاد إلى البريّةِ.19وصَنعوا لأنفسهم خِيَمَاً في البريّةِ، التي سَكنوا فيها، وواصلوا الرَحيل وبعد ذلك يسْتِقْرون شهرياً وسنويِاً.20ووَهبَ الرب إسماعيل أسراب وقطعان وخِيَم بسبب إبراهيم أبوه، وازدَاد الرجل في الماشيةِ.21وأقامَ إسماعيل في الصحاري وفي الخِيَامِ، يَرْحلُ ويَستقرُّ لوقت طويل، ولَمْ يكن يَرى وجهَ أبّيه.
22وفي ذات يومِ، قالَ إبراهيم لساره زوجته، أنا سَأُسافرُ وأَرى ابنَي إسماعيل، لأن أشتهي لرُؤيته، لأنني لمَ أرَاه منذ وقت طويل.23وأمتطى إبراهيم أحد جِمالِه إلى البريّةِ مُلمساً ابنِه إسماعيل، لأنه سَمعَ أنّه يُقيمُ في خيمة في البريّةِ هو وكُلّ أهل بيته.24وذَهبَ إبراهيم إلى البريّةِ، ووَصلَ خيمةَ إسماعيل حوالي وقت الظّهر، واستخبرَ عن إسماعيل، ووَجدَ زوجةَ إسماعيل جالسة فى الخيمةِ مَع أطفالِها، وإسماعيل زوجها وأمّه لم يكَونا مَعهم.25وسَألَ إبراهيم زوجة إسماعيل قائلا، أين ذَهِب إسماعيل؟ فقالتْ، ذَهبَ إلى الحقلِ للصيد، وكان إبراهيم ما زالَ مُمتطيا الجَملِ، لأنه لم يَنْزلَ على الأرض لأنه أقسمَ لزوجتِه ساره بأنَّه لن ينْزلَ مِنْ الجَملِ.26وقالَ إبراهيم لزوجةِ إسماعيل، ابنتي، أعطيني قليل من الماء لأَشْربُ، لأني مُرْهَقُ مِنْ السفر.27وأجابتْ زوجة إسماعيل وقالتْ لإبراهيم، ليس عِنْدَنا ماء ولا خبز، واستمرّتْ جُالُسة في الخيمةِ ولَمْ تُحترمْ إبراهيم، ولا سْألَنه من هو.28لَكنَّها كَانتْ تَضْربُ أطفالَها في الخيمةِ، وكَانتْ تَشْتمُهم وشَتمتْ زوجَها إسماعيل أيضاً ووبّختْه، وسَمعَ إبراهيم كلمات زوجةِ إسماعيل لأطفالِها، فكَانَ غاضباً ومستاء جداً.29ودَعا إبراهيم المرأةِ لتخُرج إليه مِنْ الخيمةِ، وجاءتْ المرأة ووَقفتْ قبالة إبراهيم، لأن إبراهيم كان مازالَ ممتطي الجَملِ.30وقالَ إبراهيم لزوجةِ إسماعيل، عندما يعود زوجِكَ إسماعيل إلي البيت قولُي له هذه الكلامِ،31جاء رجل عجوز جداً مِنْ أرضِ الفلسطينيين ينَشْدك، وهكذا كَانَ مظهرَه وشكلَه؛ أنا لَمْ أَسْألْه من هو، ورأى بأنّك لم تكُنْ هنا فتُكلّمَ إليّ وقالَ، عندما يعود إسماعيل زوجكِ قُولُي له هكذا قال هذا الرجلِ، عندما تَرْجعُ للبيت أخرج وتد الخيمةِ هذا الذي وَضعتَه هنا، وضِعُ وتد آخر مكانِه.32وأنهىَ إبراهيم أوامره للمرأةِ، ودارَ ومضي على الجَملِ باتجاه موطنه.
33وبَعْدَ أَنْ ذلك جاءَ إسماعيل مِنْ الصيدِ هو وأمِّه، وعادَ إلى الخيمةِ، وتَكلّمتْ زوجتَه بهذه الكلماتِ إليه،34جاءَ رجل عجوز جداً مِنْ أرضِ الفلسطينيين فى طَلَبك، وهكذا كَانَ مظهرَه وشكلَه؛ أنا لَمْ أَسْألْه من هو، وبرؤية أنّك لست في البيت قِال لي، عندما يَرْجعُ زوجكَ للبيت اخبرَيه، هكذا قالَ الرجل العجوزَ، ضعَ جانباً مسمارَ الخيمةِ الذي وَضعتَه هنا وضعَ مسماراً آخراً مكانِه.35وسَمعَ إسماعيل كلام زوجتِه، وفَهمَ أنّه كَانَ أبّاه، وبأنّ زوجته لَمْ تُشرّفْه.36وفَهمَ إسماعيل كلام أبوه بأنّه يتَكلّمَ عن زوجتِه، وأصغىَ إسماعيل لصوتِ أبّيه، ونَزعَ إسماعيل تلك المرأةِ وسافرتْ.
37وذَهبَ إسماعيل إلى أرضِ كنعان بعدئذ، وأَخذَ زوجةً أخرى وجُلِبَها إلى خيمتِه إلى الموضعِ حيث أقامَ.38وفي نِهايِةِ ثلاث سَنَواتِ قالَ إبراهيم، سَأَذْهبُ ثانيةً وأَرى إسماعيل أبني، لأنني لمَ أرَاه منذ أمد طويل.39فامتطى جَملِه وذُهِبَ إلى البريّةِ، ووَصلَ خيمةَ إسماعيل حوالي وقت الظّهر.40واستخبرَ عن إسماعيل، وخَرجتْ زوجته مِنْ الخيمةِ وقِالتْ، أنه لَيسَ هنا يا سيدي، لأنه ذَهبَ للصْيد في الحقولِ، وليغْذِي الجِمالِ، وقالتْ المرأةَ لإبراهيم، هلم إلي الخيمةِ يا سيدي، وكلُ لقمة خبزِ، لأنك لابد مُتعب بسبب الرحلةِ.41وقالَ إبراهيم لها، أنا لنْ أَتوقّفَ لأني مُتعجل أَنْ أُواصلَ رحلتَي، لكن أعطني شربة ماء لأشُرْب، لأني عطشُان؛ فأسرعتْ المرأة وركضت نحو الخيمةِ وأحضرت ماء وخبزَ لإبراهيم الذي وَضعتْ أمامه وألحّتْ عليه أَنْ يَأْكلَ، فأَكلَ وشَربَ واستراح قلبه وباركَ ابنَه إسماعيل.42وأنهىَ وجبتَه وباركَ الرب وقالَ لزوجةِ إسماعيل، عندما يأتي إسماعيل للبيت قولي له هذه الكلماتِ،42جاءَ رجل عجوز جداً مِنْ أرضِ الفلسطينيين واستخبرَ عنك، وأنت لم تكُنْ هنا؛ وأنا أحضرت له خبزاً وماءُ فأَكلَ وشَربَ واستراح قلبُه.43وهو تَكلّمَ لي بهذه الكلماتِ لي: عندما يَرْجعُ إسماعيل زوجكَ للبيت، قُولي له، وتد الخيمةِ الذي لك جيدُ جداً، لا تضعه جانباً مِنْ الخيمةِ.44وأنهىَ إبراهيم كلامه للمرأةِ، وامتطى جمله عائداً إلى بيتِه فى أرضِ الفلسطينيين؛ وعندما جاءَ إسماعيل إلى خيمتِه هبت زوجتِه للقَائه بفرح وبقلب مبتهج.45وقالتْ له، أتى رجل عجوزَ هنا مِنْ أرضِ الفلسطينيين وهكذا كَانَ مظهرَه، وهو استخبرَ عنك وأنت لم تكن هنا، لذا أخرجت له خبزاً وماءَ، فأَكلَ وشَربَ واستراح قلبه.46وهو تَكلّمَ بهذا الكلامِ لي، عندما يَرْجعُ إسماعيل زوجكَ للبيت قولي له، مسمار الخيمةِ الذي لديك جيدُ جداً، لا تضعه جانباً مِنْ الخيمةِ.47وفَهمَ إسماعيل أنّه كَانَ أبّاه، وأنّ زوجته شرّفتْه، وباركَ الرب إسماعيل.))) انتهى
ملخص:
ابراهيم يشتاق لرؤية ابنه اسماعيل فيستأذن من امراته فى السفر اليه ولأن المسافة بعيدة طبعا-1000 كيلو ميتر- فان هذه الاسفار نادرة فهنا هو يقول ..لأنى لم اراه منذ وقت طويل-
ثم يذهب ابراهيم مرة ويرى كفران زوجته فيلمح له باستبدالها بمن هى خير منها-
ويعاود ابراهيم السفر الطويل هذا للمرة الثانية وهو الشيخ الكبير....... لا لشئ الا لزيارة ورؤية ابنه البكر مرة ثانية!!!! ثم يجلس ويأكل ويقول السفر بعد ذلك (وبارك الله اسماعيل) وهى ليست بركة نسل طبعا لانه كان قد انجب فعلا حسب نص السفر وبركة النسل لا معنى لها الا ان كان نسل صالح فقط
سبحان الله سفر تاريخى كتبه يهود من اجل اليهود ...ولكن هذا السفر ترك مدح عيسو وترك مدح مديان وبقشان واخوته وترك فضائل ادوم ولم يضع بركة الله الا فى اسماعيل فقط دونا عن باقى ذرية ابراهيم التى تشارك اليهود فى انتسابهم لابراهيم بل ان البركة حسب النص هى بركة شخصية تكون ف شخص اسماعيل نفسه واباه سابقا قد علم أن نسل اسماعيل ايضا سيبارك يعنى مبارك وسينجب نسل مبارك.....طب ليه هذه السيرة العطرة لاسماعيل (لا خطية تُذكر له ولا تفارقه البركة)
!
والان فضيحة (حويلة) التى اخترع لها النصارى مكان ثانى مع انها حويلة واحدة ومكان واحد بالأدلة والمراجع واقتبس منهم هذا النصرانى المسكين الذى اعطيناه درسا العام الماضى..........يتبع لاحقا
-

1845-1933
أستاذ التاريخ الأشورى بجامعة أكسفورد أرشيبالد سايس يقول فى كتابه Israel and the Surrounding Nations
(((
The Ishmaelites were merchants and traders. They lived on the caravan-road which brought the spices of southern Arabia to Canaan and Egypt, and the trade was largely in their hands. In the history of Joseph we hear of them carrying the balm of Gilead and the myrrh of the south on their camels to Egypt, and in the second century before the Christian era the merchant princes of Petra made their capital one of the wealthiest of Oriental cities )))
فائدة
الإسماعيليون تحكموا فى التجارة بين جنوب الجزيرة وبين كنعان ومصر
ومكة وما حولها كلها تقع على الطرق التجارية من اليمن للشمال
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة مجدي فوزي في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 26-08-2012, 11:03 PM
-
بواسطة عبد الله القبطى في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
مشاركات: 12
آخر مشاركة: 10-05-2012, 02:46 AM
-
بواسطة أبوعبدالله السعدون في المنتدى المنتدى العام
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 11-08-2010, 11:33 PM
-
بواسطة ali9 في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 06-02-2006, 03:59 PM
-
بواسطة ali9 في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 06-02-2006, 03:58 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات