الحظيرة العربية لم تصمد طويلا ، فقد أثبتت من جديد أنها أوهن من بيت العنكبوت ،

المنصّر و لخشيته هو وزمرته من كشف المستور إضطر مُرغما للهروب مثل الجرذ منهيا الحوار من جانب واحد و بحجج بائسة !

لما انت مش قدّ حوار المسلمين يا نصراني ، بتتحدّاهم ليه ؟؟؟



إطمئن ،،،

الموضوع لم ينته بعد عزيزي ، فما زالت في كنانتي سهام !

و لي عودة إن شاء الله لقصف الزريبة !

يُتبع .....