يا اخي اراك استفضت واسهبت في ذكر كلام من يرى ان الوجه للمراة عورة في حين انك اختزلت راي وادلة من لا يراه كذلك , وارجو ان ترى مشاركاتي في موضوع ملف خاص عن النقاب ... اليكي اخت المسلمة خاصة في اخر صفحتين او ثلاثة صفحة 6 , 7 والاخيرة خاصةً .
ثانيا في قصيدة التي ينسبها البعض للنابغة التي سردت انت بيت منها فالنابغة له قصيدة انكر فيها تلك القصيدة نسبتها له , ثانيا القصيدة التي اتيت انت ببيت منها وصف ايضا شاعرها جسد المرأة فكيف يكون النصيف في اللغة محصور على البرقع وقد وصف شاعر القصيدة "قصيدة المتجردة "جسدها غير مقصوراً في ذلك في على وصف الوجه , ثم الا تستخدم المراة ذراعيها محاولة لستر نحرها او اكثر خاصة ان النصيف له وجه في اللغة انه الرداء الذي يستر الجسم جاء في اللسان
قال أَبو سعيد النصِيف ثوب تتجلَّل به المرأَة فوق ثيابها كلها سمي نصيفاً لأَنه نصَفٌ بين الناس وبينها فحَجز أَبصارهم عنها . لكن طبعاً في الجاهلية كان النقاب للمرأة معروف وكان يلبس من بعض النساء لانه ذكر في بعض القصائد باسم البرقع او النقاب نفسه او قريب من هذا الاسم .
المفضلات