إذا كنت في كرب فابحث عن مكروب آخر وحاول أن تخفف عنه وتنفس كربته بإذن الله تُفرج كربتك ..
فالجزاء من جنس العمل ...
وإذا مش مصدق جرب :) ..
إذا كنت في كرب فابحث عن مكروب آخر وحاول أن تخفف عنه وتنفس كربته بإذن الله تُفرج كربتك ..
فالجزاء من جنس العمل ...
وإذا مش مصدق جرب :) ..
جزاكم الله خيرا
على كل تلك النصائح
اما دعائى
اللهم اعنى على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
واعنى يارب على حفظ كتابك الكريم
اللهم لا تقبضنى اليك الا وانا خاتمه لكتابك
وساجده فى حرمك المكى
اللهم ااااااااااااااااامين
وجزاكم الله كل خير أختي الكريمة
وتقبل الله منك الدعاء إنه سميع قريب مجيب ... اللهم آمين
قال الشيخ عبد الكريم الخضير حفظه الله :...
صح عن عثمان أنه يقرأ القرآن في ليلة، صح عن الشافعي كذلك وأبو حنيفة،
ولا ينكر ذلك إلا من لم يدرك حقيقة هذا الأمر بالفعل،
ولا شك أن القرآن في بداية الأمر يحتاج إلى معاناة يحتاج إلى شيء من التعب،
يحتاج إلى مجاوزة امتحان،
وأعرف شخص اعتكف ليقرأ القرآن في يوم فجلس يوم وليلة ما استطاع أن يقرأ إلا عشرين،
ثم اعتكف بعد سنوات فقرأه في يوم وهو مرتاح،
والآن يقرأ القرآن في يوم بدون اعتكاف.
قراءة القرآن الكريم وحدها غير كافية
كذلك سماع القرآن الكريم وحده غير كافي
فهذا لا يسد عن هذا ..فأنت محتاج للاثنين معاً ...
التعديل الأخير تم بواسطة صاحب القرآن ; 21-10-2014 الساعة 06:55 AM
التلاوة لفظ عام و القراءة لفط خاص
فالقراءة جزء من التلاوة
حيث أنّ التلاوة تشمل القراءة وتشمل الاتباع لأوامر الله تعالى
قال تعالى : " الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته أولئك يؤمنون به ومن يكفر به فأولئك هم الخاسرون "
التعديل الأخير تم بواسطة صاحب القرآن ; 21-10-2014 الساعة 07:01 AM
القراءة في اللغة :
التلاوة , يقال قرأ الكتاب قراءة وقرآنا : تتبع كلماته نظرا , نطق بها أو لم ينطق .
وقرأ الآية من القرآن : نطق بألفاظها عن نظر أو عن حفظ فهو قارئ , والجمع قراء ,
وقرأ السلام عليه قراءة : أبلغه إياه , وقرأ الشيء قرءا وقرآنا : جمعه وضم بعضه إلى بعض .
واقترأ القرآن والكتاب : قرأه , واستقرأه : طلب إليه أن يقرأ , وقارأه مقارأة وقراء : دارسه . والقراء : الحسن القراءة .
والقراءة اصطلاحا :
هي تصحيح الحروف بلسانه بحيث يسمع نفسه , وفي قول وإن لم يسمع نفسه .
من الألفاظ ذات الصلة : ( التلاوة )
2 -
التلاوة في اللغة
: القراءة , تقول : تلوت القرآن تلاوة قرأته , وتأتي بمعنى تبع , تقول : تلوت الرجل أتلوه تلوا : تبعته ,
وتتالت الأمور : تلا بعضها بعضا . وتأتي بمعنى الترك والخذلان .
والتلاوة اصطلاحا :
هي قراءة القرآن متتابعة .
وفي فروق أبي هلال : الفرق بين القراءة والتلاوة :
أن التلاوة لا تكون إلا لكلمتين فصاعدا , والقراءة تكون للكلمة الواحدة , يقال قرأ فلان اسمه , ولا يقال تلا اسمه , وذلك أن أصل التلاوة اتباع الشيء الشيء , يقال تلاه : إذا تبعه , فتكون التلاوة في الكلمات يتبع بعضها بعضا , ولا تكون في الكلمة الواحدة إذ لا يصح فيها التلو .
التعديل الأخير تم بواسطة صاحب القرآن ; 21-10-2014 الساعة 07:18 AM
أسألك ربي العظيم مجيب دعوة الداعين السميع القريب المجيب أن تجعلني من عبادك المخلَصين المخلِصين
بفتح اللام وكسرها ...
قال شخصٌ من الناس : الإسلام أنهى الرق والعبيد الذي كانت في الجاهلية
واليوم عادت إلينا الجاهلية وعاد الرق معها والفضل للأحزاب المنتسبة للإسلام
فأن تنضم إلى حزب يعني أنك عبد للحزب إلا ما رحم ربي
بمعنى لايحق لك أن تخالف أو أن تعترض
فهذا منهج عليك أن تتبع لا أن تبتدع
وإن سألتهم ما منهجنا يقولوا القرآن والسنة ..
اذن لم كل هذا اللف والدوران فالقرآن قرآن والسنة سنة ... مش محتاجة إلى منهاج جديد !
نسأل الله الهداية لنا وللجميع ...
التعديل الأخير تم بواسطة صاحب القرآن ; 21-10-2014 الساعة 09:13 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات