سابعاً : سفك مبررات الجهلاء وتوضيح كذبهم و تدليسهم
حين يقول النصارى وينقلون بغباء :
يقول الجهلاء :
في شرك نسبه :
ولد محمد بن عبد الله (نبي الإسلام) من عائلة مشركة عبادة للأوثان .
هذا ما قد اشار اليه القران في قوله : (ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولى قربى.) التوبة 113
أيضاً مازال السؤال ما علاقة الوثنية أو المسيحية بشرف النسب؟
شرف النسب ينهار إن كان من نسل زنا
هل شهد القرآن الكريم او الحديث أن الرسول محمد كان من نسل زنا؟
بالطبه كلالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
هل شهد الكتاب المقدس أن يسوع الإله أتى من نسل زنا؟
الاجابه نعم
كان رسول الله من نسل أبو الأنبياء إبراهيم من إبنه إسماعيل عليه السلام... ولم يُعايره قرشي قط بزناه... ولم يُعايره قرشي قط بزناه.... ولكن
يسوعكم أتى من نسل أربعة زناة ...فهل تُنكروا ذلك؟...
أتحداكم وأتحدى أي مسيحي على وجه الأرض أن يُنكر ان: يسوع أتى من نسل الزنا
كتابكم كلام الله المقدس عندكم هو الذي يقول ذلك
الروح القدس والآب والوحي في كتابك يتهم يسوع في نسله ونسبه وزنا أجداده
كتابكم يا ساده يُثبت معايرة اليهود له بزناه
إذاً فكتابكم ينفي عن يسوع شرف النسب
أما القرآن الكريم فقد طهر نسل عيسى عليه السلام ونسل محمد![]()
وأما الإنجيل المحرف فقد طعن يسوع في نسبه وسجل عليه أنه من أربعة زناه.... و لهذا
لكم الشرف كل الشرف يا نصارى
أن تُثبتوا أن عيسىطاهر النسب من القرآن كما فعلت وتكرمت ونحن كمسلمون نقول أن عيسى
طاهر النسب طاهر الشرف ليس إبن زانية ولم يأتي من نسل أربعة زناة
ولكم العار كل العار
لو تطرقتم إلى نسب يسوع في كتابكم المقدس فأتحداكم أن تأتوا بنسله وتشرحوه للحاضرين , ففيه أنتم كمسيحيون مؤمنون بأن يسوع أتى من نسل أربعة زناة
ويُسجل كتابكم على يسوع أنه أتى من أردأ النسل, والنسب وأتى من أردأ البلاد والقبائل.... وهذا يرفضه الإسلام
إبن الزنا لا شرف له.... فأين شرف يسوعكم؟
المسلم يقول : المسيحشريف من نسل شريف
المسيحي يقول : المسيحمن نسل أربعة زناة
إذاً الحقيقة جلية... كتابكم يا نصارى كتاب كفر وعار.... وكتابنا كتاب فخر وإيمان
فنحن طهرناك يا رسول الله عيسى وهم دنسوك
ثامناً : سفك مبررات الجهلاء وتوضيح كذبهم
حين يقولون وينقلون بغباء :
يقول الجهلاء :
سؤال : بصدق وأمانة وشجاعة هل يستوي نسب النبي من هذه الجهة مع نسب المسيح ؟ هل يستوي ال عبد المطلب مع ال عمران رضوان الله عليهم ؟
سؤال : هل يستوي النسب الذي قيل في : (ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولى قربى.) التوبة 113.
مع النسب الذي قيل في : ( ان الله اصطفى آدم ونوح وال إبراهيم وال عمران على العالمين : ذرية بعضها من بعض ) ال عمران 33 ؟؟ .
أي النسبيين افضل ان كنتم مؤمنون ؟ أي النسبيين يمكن ان يفاخر به ؟.
سؤال بصدق وأمانة؟
(اضحكتمونى يا نصارى .... إن كان مجد الله يزداد بكذبي فلماذا بعد أدان كخاطىء؟)
مرة أخرى تُثبتوا جهلكم
لو قرأتم الآية يا جهلاء يا عُباد الإله المصلوب على قفاه ستلاحظوا الآتي:
( ان الله اصطفى آدم ونوح وال إبراهيم وال عمران على العالمين : ذرية بعضها من بعض )
يسأل الكذبه :
هل يستوي نسب آل عمران مع نسب آل عبد المطلب؟
لا يا اجهل مخلوقات الله.... الآية واضحة تقول لك إن أشرف الذريات بجانب آل عمران هم آل إبراهيم
والآن لأجيبكم وبكل أمانة والتي تفتقدونها تماماً
فإن عيسىفي هذه الآية من نسل آل عمران
ومحمدفي هذه الآية من نسل آل إبراهيم
والآية تقول:
( ان الله اصطفى آدم ونوح وال إبراهيم وال عمران على العالمين : ذرية بعضها من بعض )
إذاً فمحمد(آل إبراهيم) وعيسى
(آل عمران)
في هذه الآية سواسية لا أحد أفضل من أحد
يعني لو كان عندكم عدالة كنتم قارنتم آل عمران بآل إبراهيم
ولا تخادعوا وتكذبوا على أمل أن يزداد مجد الرب كما تعتقدون
ولو تريدوا العدالة أكثر فقارنوا بين عبد المطلب وأي واحد من الزناة الذين أتى منهم يسوع
فعبد المطلب لم يأتيه نبي ليشرح له دينه ومع ذلك لم يزني
لكن المصيبة, الطامة, الكارثه
أن أنبيائكم أنفسهم زناة وأتى من نسلهم يسوعكم وبالذات من بطن الزنا وليس من بطن الشرف
فقد أتى النبي يهوذا وهو نفسه كان زانياً فاجراً برغم نبوته فزنا ومن نسله أتى يسوعكم.
وداوود عندكم كان زانيا وفاجراً رغم أنه نبيكم وحبيب إلهكم وإبنه كما يقول كتابكم
ومنه أتى يسوعكم ومن نسل الزنا
ولوط زنا بإبنتيه ومنه أتى يسوعكم أيضاً من نسل الزنا
هل تُنكروا ذلك يا عبدة الإله الهابط من نسل الزناة؟؟؟
المفضلات