إن ربي هو الذي يسمع دعوتي عند الاضطرار
ويكشف محنتي عند الافتقار
ويغفر زلَّتي عند الاستغفار
ويقبل معذرتي عند الاعتذار
فكيف بالله عليكم لا أحبه !!!
ثم كيف بعد ذلك الحب لا أُطيعُه ؟!
منقوول ..
إن ربي هو الذي يسمع دعوتي عند الاضطرار
ويكشف محنتي عند الافتقار
ويغفر زلَّتي عند الاستغفار
ويقبل معذرتي عند الاعتذار
فكيف بالله عليكم لا أحبه !!!
ثم كيف بعد ذلك الحب لا أُطيعُه ؟!
منقوول ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات