أخيرا، الوقاية خير من العلاج:
إن السحر مهما يكن تأثيره قويا ومؤذيا فإنه لن يصيب الإنسان المؤمن، الذي يلتزم بأداء الفرائض والواجبات الدينية، على النحو الذي شرعه الله ، ويجتنب الكبائر والمحرمات القولية والفعلية، ويداوم على تلاوة القرآن الكريم، وأذكار الصباح والمساء... وحتى لو أصيب بالسحر _في هذه الحالة_ فإن تأثيره عليه يكون خفيفا، وعلاجه سهلا ميسورا.
المفضلات