أحسنت أخى الحبيب الشهاب الثاقب
الحقيقة قبل أن أصل إلى الصفحة رقم " 4 " قرأت مشاركته على الصفحة رقم " 3 " فتعجبت من مشاركته تلك :-
ولكنى أحييه عليها فهو قبول لما يطيق مما يدل على شجاعته أو ربما عدم معرفته بالامر![]()
فتعجبى منها جاء لسببين :-
1- موافقته على المناظرة بعد أن علم الفرق بينها وبين الحوار وبعد تردده السابق فى إختيار الإستجواب أم الحوار أم المناظرة ليختار أخيراً المناظرة التى أظنها الأولى فى حياته ( شعور شخصى )
2- سوء إختياره موضوع المناظرة وهو ما أذهلنى الحقيقة فدائماً يهرب المسيحيين من الحديث عن العهد القديم كله بشكل عام وعن الأنبياء بشكل خاص لذا فأجد نفسى لديا فضول كبير للتعرف على هذا الامر الذى جاء به ضيفنا .. الحقيقة بينى وبين نفسى كنت بقول الضيف ده جاى يهزر ولا بيتكلم بجد
وسأنتظر حتى تنتهى الادارة الكريمة من قرارها تجاه تلك المناظرة من حيث جدية صاحب الطلب ومرشحها لخوض تلك المناظرة العجيبة
المفضلات