بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
هل رأيتى كيف تبحثين عن مبررات لأنك لست مقتنعه كما قلت لك من قبل فعدم و جود شريعة موسى لا ينفى حدوث الخطية ولا ينفى وجود وصايااقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوليا حنا
فهل الزنا تغير عند الله !؟ فالزنا زنا سواء قبل أو بعد ناموس موسى
عندما قتل قايين هابيل قبل و صايا موسى ماذا قال له الله فى كتابك !؟
سفر التكوين 4
10 فَقَالَ: «مَاذَا فَعَلْتَ؟ صَوْتُ دَمِ أَخِيكَ صَارِخٌ إِلَيَّ مِنَ الأَرْضِ.
11 فَالآنَ مَلْعُونٌ أَنْتَ مِنَ الأَرْضِ الَّتِي فَتَحَتْ فَاهَا لِتَقْبَلَ دَمَ أَخِيكَ مِنْ يَدِكَ.
12 مَتَى عَمِلْتَ الأَرْضَ لاَ تَعُودُ تُعْطِيكَ قُوَّتَهَا. تَائِهًا وَهَارِبًا تَكُونُ فِي الأَرْضِ».
13 فَقَالَ قَايِينُ لِلرَّبِّ: « ذَنْبِي أَعْظَمُ مِنْ أَنْ يُحْتَمَلَ.
14 إِنَّكَ قَدْ طَرَدْتَنِي الْيَوْمَ عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ، وَمِنْ وَجْهِكَ أَخْتَفِي وَأَكُونُ تَائِهًا وَهَارِبًا فِي الأَرْضِ، فَيَكُونُ كُلُّ مَنْ وَجَدَنِي يَقْتُلُنِي».
بلاش قايين و هابيل لماذا عندما علم يهوذا أنَّ ثامار زنت قال تُحرق و بعدين غير رأيه لما علم أنها زنت معه !؟ مما يعنى أنَّ هناك و صايا شفويه أو وصايا محذوفه من كتابك
سفر التكوين 38
24 وَلَمَّا كَانَ نَحْوُ ثَلاَثَةِ أَشْهُرٍ، أُخْبِرَ يَهُوذَا وَقِيلَ لَهُ: «قَدْ زَنَتْ ثَامَارُ كَنَّتُكَ، وَهَا هِيَ حُبْلَى أَيْضًا مِنَ الزِّنَا». فَقَالَ يَهُوذَا: «أَخْرِجُوهَا فَتُحْرَقَ».
25 أَمَّا هِيَ فَلَمَّا أُخْرِجَتْ أَرْسَلَتْ إِلَى حَمِيهَا قَائِلَةً: «مِنَ الرَّجُلِ الَّذِي هذِهِ لَهُ أَنَا حُبْلَى!» وَقَالَتْ: «حَقِّقْ لِمَنِ الْخَاتِمُ وَالْعِصَابَةُ وَالْعَصَا هذِهِ».
26 فَتَحَقَّقَهَا يَهُوذَا وَقَالَ: «هِيَ أَبَرُّ مِنِّي، لأَنِّي لَمْ أُعْطِهَا لِشِيلَةَ ابْنِي». فَلَمْ يَعُدْ يَعْرِفُهَا أَيْضًا.
كما أنك الأن لستِ تحت سلطان الشريعه كما حرفها و حرركم منها بولس
فهل ترضى الزنا على نفسك أو على أمك بحُجة عهد النعمه جاوبى على أسئلتى مباشرتاً !؟
و ما رأيك فى بتشبع مع داود ألم يكونا تحت شريعه !؟ حتى و إن تزوجا بعد ذلك فزواجهم باطل لأنه مبنى على باطل فيعد زنا أيضاً و زواجهم لا يخلع عنهم لا الزنا و لا القتل
إنجيل متى
1 كِتَابُ مِيلاَدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِ دَاوُدَ ابْنِ إِبْراهِيمَ:
2 إِبْراهِيمُ وَلَدَ إِسْحاقَ. وَإِسْحاقُ وَلَدَ يَعْقُوبَ. وَيَعْقُوبُ وَلَدَ يَهُوذَا وَإِخْوَتَهُ.
3 وَيَهُوذَا وَلَدَ فَارِصَ وَزَارَحَ مِنْ ثَامَارَ. وَفَارِصُ وَلَدَ حَصْرُونَ. وَحَصْرُونُ وَلَدَ أَرَامَ.
4 وَأَرَامُ وَلَدَ عَمِّينَادَابَ. وَعَمِّينَادَابُ وَلَدَ نَحْشُونَ. وَنَحْشُونُ وَلَدَ سَلْمُونَ.
5 وَسَلْمُونُ وَلَدَ بُوعَزَ مِنْ رَاحَابَ. وَبُوعَزُ وَلَدَ عُوبِيدَ مِنْ رَاعُوثَ. وَعُوبِيدُ وَلَدَ يَسَّى.
6 وَيَسَّى وَلَدَ دَاوُدَ الْمَلِكَ. وَدَاوُدُ الْمَلِكُ وَلَدَ سُلَيْمَانَ مِنَ الَّتِي لأُورِيَّا.
و لاذال هذا السؤال مُعلق مع سابقيه
هل عجز إلهك أن يُخرج نفسه مِن نسل طاهر ليس فيه زوانى وزانيات إن كان خالقاً للكون و ما فيه !؟
رد مع اقتباس
المفضلات