أحسنت أخي الحبيب أبو طارق
كل ما كتبت جوليا نقلا عن هولي حبشي هو مجرد تبرير لزنى ثامار وأنه ليس بهدف الشهوة الجسدية بل لإقامة نسل مقدس
لكن يظل الزنى زنى ياجوليا
ويكفي كلام كتابك المقدس نفسه
سفر التكوين اصحاح 38 : 24 ولما كان نحو ثلاثة اشهر اخبر يهوذا وقيل له قد زنت ثامار كنتك وها هي حبلى أيضًا من الزنا فقال يهوذا اخرجوها فتحرق !!!
ففعل ثامار سُمي زنى في كتابك مهما كان دافعه وحبلها من الزنى ونسلها من الزنى أيضا كما هو مذكور في كتابك
..
فالعلاقة بين الرجل والمرأة لا تخرج عن حالتين اثنتين لا ثالث لهما .. شرعية (زواج) أو غير شرعية (زنى).
وعلاقة ثامار بيهوذا كانت غير شرعية بالتأكيد أي أنه (زنى) ..
فيصبح نسب يسوع ملطخ بمثل هذه العلاقات غير الشرعية .. والتي يبريء المسلمون المسيحَ عليه السلام منها .