عضو جديد
شيء مضحك حقا!
حضرتك الزميل الكريم ابو طارق هل ترضى بأن أفسر كتابك القرآن على مزاجي مثلما ما قمت به أنت من تفسير كتابنا على مزاجك وهواك ثم تنسبه الينا!!
ثم لا ادري ما الغرض من الموضوع !
الم يكن والد ووالدة رسول الاسلام كفرة وكانوا يعبدون الاصنام ومصيرهم جهنم وذلك بقول رسولكم الكريم!
فسيدي صاجب المجد العالي اعلى واسمى واطهر مما تصفون وانتم تعلمون ذلك واعلموا انه سيحاسبكم على كل حرف مما تصفون!
حَسبُنا اللهُ ونعم الوكيل
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
أولاً الاستاذ إسلامى عزى و الاستاذ أبو طارق لم يفسرا شئ من عندهم بل قالا الحقيقة الموجوده و المثبته فى كتابكم و عند مفسريكم نقلااقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوليا حنا
أما الذى يُفسر على مزاجه ذلك الذى يحاول بائساً أن يُرقع بالكذب و التدليس !
ثانياً لا تخلطى الأوراق فهناك فرق بين بشراً رسولا و من تدّعون إلوهيته
إذ كيف لإله أن يكون من نسب زانيات وزوان فهل هذا تبع خطة الخلاص ! ؟
ثالثاً المسيح لن يُحاسب أحد لأنه ليس الله
رابعاً كفاكِ هروب و مراوغه
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 31-07-2014 الساعة 06:42 PM
هل الله يُعذب نفسه لنفسه!؟هل الله يفتدى بنفسه لنفسه!؟هل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولود!؟ يعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
خادم رسول الله
أهه تفسير مسيحي معتمد و ليس على الهوى و المزاج كما تزعمين !اقتباس
المشاركة رقــــم : 22 # :
هل من تعليق يا دكتورة جوليا ؟؟؟اقتباسالغايــة تبرّر الوسيلة !
في إنتظار الجواب الشّافي الوافي من الأستاذة جوليا أترككم مع هذه الدّرر من توقيع القس أنطونيوس فكري المسُوق بالرّوح القُدُس طبعا ،
متى 10 : 20
لستم انتم المتكلمين بل روح ابيكم الذي يتكلم فيكم!
الغاية تبررّ الوسيلة ،
هذا بالضبط ما قامت به تيتا ثامار !
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
غفر الله له ولوالديه
اقتباسالأستاذة المهذبة جوليا حنا
بداية أعتذر عن الضحك الذي سببته لك
فقد ظننت أنك ستشكريني
لرفعي للحرج عنك ولنقلي لأهم ما جاء في الرد على تلك الشبهة من عند كهنتك وقساوستك
ولكن مصيبتكم أنكم تقبلون الكلمة من فم الكاهن ولو كانت خاطئة
وترفضون نفس الكلمة من فم المسلم حتى وإن كانت صحيحة بل حتى لو نقل المسلم كلمة الكاهن بعينها
ربما أيضا
بسبب عدم اضطلاعك ظننت أني أفسر كتابك على مزاجي
وهذا الأمر كثيرا ما يقع فيه أصدقاؤنا المسيحيون
،
فبعضهم سمع من أحد المسلمين ذلك النص المعروف
( أولئك سيحاربون الخروف والخروف يغلبهم لأنه رب الرباب وملك الملوك )
فاستشاط الصديق غضبا قائلا :
أنتم تكذبون وتختلقون كلمات من عندكم لتطعنوا في كتابنا المقدس
فقال له المسلم : إن كانت هذه الكلمات نصوصا ثابتة في كتابك المقدس فماذا تقول عنها ؟
قال : هذا هراء ومن المستحيل أن يكون في كتابنا المقدس كلام مثل هذا ، وإن كنت صادقا فأنا أكفر به
وافترقا وبعد مدة إلتقيا مرة ثانية
فقال المسلم لصديقه : أرى الصليب ما زال في عنقك ، أما تأكدت من النص ؟
فقال المسيحي : بلى ، ذهبت إلى أبونا فأخبرني أن النص موجود ، ولكنه أخبرني
أن للنص معنى روحي وأن الخروف هو يسوع
وهذا هو حالك أنت أيضا ضيفتنا الكريمة المهذبة
ولذلك سأنقل لك ما يثبت صحة نقلي
ومن موقع الدكتور غالي المعروف بالهولي بايبل مباشرة
اقتباسالرد علي ادعاء وجود زانيات في نسب السيد المسيح
Holy_bible_1
ملخص الشبهة
أربعة من جدات المسيح حسب نسب المسيح فى الكتاب المقدس زانيات , نعم أربعة من جدات المسيح
زنوا زني محارم وهم في نسب يسوع المسيح في انجيل متي
والاربعه هم
ثامار
راحاب
رعوث
بثشبع
فكيف يكون اله وهذا في نسبه ؟اقتباسالرد اؤكد لايوجد ولاحالة زني ولا ابن زني واحد في نسب السيد المسيح رغم ان هذا لا يعيب النسب في شئ
كاتب النسب هو متي البشير ومتي هو يهودي يعلم الفكر اليهودي والشريعه جيدا وقد ارشده الروح القدس لكتابت النسب بهذه الطريقه لما فيها من معاني رائعههل الأمر واضح لك ضيفتنا ؟اقتباساولا ثامار
والرد مبسط ان ثامار كانت تبحث عن اقامة نسل حسب التقليد وليس عن شهوة فلذلك هي ليست زانيه
ولكن دعنا ندرس الموضوع بعمق اكثر لان الموضوع له ابعاد روحيه مهمة
من هي ثامار
ثَامار زوجة عير
اسم زوجة " عير" بكر يهوذا (تك 38 : 6 - 30) فلما توفي " عير" اعطيت زوجة لاخيه "اونان" الذي مات ايضاً عاجلاً لشره، فوعدها اليهود ان يعطيها لابنه الصغير " شيله"متى كبر، حسب العادة، وانتظرت ثامار تحقيق الوعد
وطال انتظارها حتى رتبت ان تلاقي يهوذا في شكل بغي على الطريق وقت جزّ غنمه.
وقد اخذها فصارت بسببه اماً لفارص وزارح(1 اخبار 2 : 4)
و لما اتهمت بالزنا بررت نفسها مظهرة خطيئة يهوذا، فلم تقتل.
ونلاحظ ان اسم ثامار وابنها فارص قد ذكرا في راعوث 4 : 12وفي نسل يسوع المسيح حسب الجسد في مت 1 : 3 بدون اية اشارة شائنة.
والقصة تصور لنا عوائد الزوج عند العبرانيين في ذلك الوقت. فالاب يختار للابن زوجته، واخ المتوفي يتزوج بامرأة اخيه. والزانية تغطي وجهها وتجلس على الطريق في موسم جز الغنم، وتأخذ رهناً لاجرتها.
ثامار حبلت بتوأم من أبو زوجها الذي زنا بها ظانا أنها زانية على الطريق
والتوأم الذين ولدتهم وأصبحت لم أما هم ( فارص وزارح ) من نسل فارص جاء يسوع - وهذا ما أكده الهلي بايبل في بداية حديثه أنه لا يوجد زنى ولا ابن زنا واحد في نسب يسوع
نكمل مع ثمار
اقتباسونقف هنا ونفكر معا ان لو ثامار انسانه شريره كانت فعلت الشر مع اي انسان او شاب ولو كان الهدف شهوه شريره ما كنت فعلت ذلك مره واحده مع حماها
ولو كان هدفها اقامة النسل فقط لكانت فعلت هذا مع شيله ولكن شيله كنعاني
فنجد ان ثامار بالحقيقه صححت مسار نسل يهوذا الذي اخذ وعد بان ياتي شيلوه من نسل يهوذا ( تك 49: 10 ) والا كان جاء شيلوه من نسل كنعان الذي رفض من امام الرب
38: 15 فنظرها يهوذا و حسبها زانية لانها كانت قد غطت وجهها
38: 16 فمال اليها على الطريق و قال هاتي ادخل عليك لانه لم يعلم انها كنته فقالت ماذا تعطيني لكي تدخل علي
نتوقف قليلا عند موقف يهوذا فهو اخطأ ولكن ما هو الفكر المحيط ؟
خلاصة الأمر
اقتباسفخاطئ وتاب عن خطيته وتم تصليح نسل يهوذا ولم يدخل اولاد الكنعانيه الاشرار في نسل يهوذا وفارص ابنها ليس ابن زني ولكنه ابن اقامة نسل حسب التقليد اليهودي
وكل هذا قبل ان يوجد الناموس
وليؤكد سفر التكوين ان هذا ليس زني كتب فلم يعد يعرفها ايضا لان ما حدث هو فقط اقامة نسل
هذه الإقتباسات لعدد كبير من الصفحات بإمكانك الرجوع إليها
من الواضح أن الزنا قد تم قبل وجود الناموس يا ضيفتنا أليس كذلك ؟
هل هذا يكفي أم تريدي أن أنقل بقية لا ئحة الدفاع ؟
التعديل الأخير تم بواسطة ابو طارق ; 31-07-2014 الساعة 10:02 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات